شدد الأمين العام المساعد للإتحاد العام التونسي للشغل سمير الشفي خلال حضوره ببرنامج حوار الساعة اليوم الثلاثاء 22 جانفي 2019 على شاشة الميادين على أن الاتحاد العام التونسي للشغل ليس من دعاة الإضراب من أجل الإضراب , و يعتبر ان ابغض الحلال عند النقابيين هو الذهاب الى الإضراب.
الآن:
بنزرت/ المدرسة الاعدادية عوسجة تنعى التلميذة أسوة الصغير
رادس: بعد فوزه على ديكادها الصومالي، الترجي يترشح الى دور المجموعات (فيديو)
القصبة: احتماع مجلس وزاري مضيق للنظر في المشاريع العمومية الكبرى ذات الصبغة الاستراتيجية
نقابة القضاة توضح نهائيا موقفها “المحايد و تعاملها فقط مع المؤسسات الرسمية”
أسرة المحاماة تنعى الأستاذ حاتم شويخ المحامي بسوسة
منظمة أنا يقظ تقاضي جزائيا رئيس مجلس نواب الشعب
من انتاج أوبرا تونس: “البخارة” للمخرج الصادق الطرابلسي في اختتام “الخروج الى المسرح”
توزر: افتتاح قسم طب العيون بالمستشفى الجهوي و تزويده بأحدث المعدات
اتحاد الشغل: الاتفاق على الزيادة في الأجور في القطاع السياحي
الجمعية العامة للأمم المتحدة: وفد تونسي يشارك في أشغال قمة المستقبل
صفاقس:مشروع لتثمين نفايات الزيتون
ردا على بيان مكتب زمال حول رفض الوطنية تسجيل كلمة ممثل الحملة
مشروع لاقصاء القضاء الإداري من النظر في النزاعات الانتخابية، بيان مشترك
البنك المركزي يعلن عن مراجعة مقاييس القروض المخصصة لعدة زراعات
مشروع تنقيح القانون الإنتخابي، القاضي حمادي الرحماني يعلّق
الحملة الانتخابية: سعيد في زيارة غير معلنة إلى القيروان (فيديو)
تنقيح القانون الانتخابي، شبكة الحقوق و الحريات تدعو لتجمع اجتجاجي
يونس السلطاني، مدير معرض الكتاب و رئيس تحرير الحياة الثقافية على رأس بيت الرواية
استياء/ بعد القرعة بحضور عدل منفذ، التلفزة ترفض تسجيل كلمة العياشي زمال
الوسم: الإضراب العام
موقع “ميدل إيست آي”: هل فعلاً الحكومة التونسية في “جيب” صندوق النقد الدولي ؟
شرح موقع “ميدل إيست آي” البريطاني في مقال له الأوضاع السياسية والإقتصادية والإجتماعية في تونس في الذكرى الثامنة لثورة الياسمين بعنوان “مع تصدع الإجماع السياسي التونسي، تقشف صندوق النقد الدولي مهدد بالانهيار” بقلم الأستاذ في التنمية الدولية في كلية لندن للاقتصاد والمتخصص في الاقتصاد السياسي في شمال أفريقيا ماكس جاليان. مقال بقلم ماكس جاليان ترجمه إلى...
مرزوق: “لا نستطيع كحزب إلاّ ان نأسف أمام اضراب سيتسبب في خسائر للبلاد”
عبّرت حركة مشروع تونس عن أسفها لقرار الهيئة الإدارية لاتحاد الشغل الإضراب العام يومي 20 و21 من فيفري القادم، ودعا الأمين العام للحركة محسن مرزوق خلال اجتماع حزبي بالقيروان اليوم الأحد 20 جانفي 2019، إلى فتح باب الحوار والتفاوض بين الحكومة والمنظمة الشغيلة.
بن أحمد : قرار التسخير قانوني وليس لكسر الإضراب
أكد وزير النقل هشام بن أحمد اليوم الجمعة 18 جانفي 2019 أن قرار التسخير التي أقره رئيس الحكومة ليس لكسر الإضراب وهو قانوني وفق تعبيره.
اللجوء إلى الية التسخير :رئاسة الحكومة توضح
اعتبرت رئاسة الحكومة، اليوم الخميس 17 جانفي 2019، أنها ارتأت اللجوء إلى آلية التسخير على خلفية الإضراب العام في قطاعي الوظيفة العمومية والقطاع العام طبقا للتراتيب الجاري بها العمل وللفصل 389 من مجلة الشغل.
برنامح رحلات الخطوط التونسية المؤجلة ليومي الجمعة 18 والسبت 19جانفي 2019
تعلم الخطوط التونسية في بلاغ صحفي أنه قد تمّ تأجيل عدد من رحلاتها لهذا اليوم الخميس 17 جانفي 2019 ذهابا وعودة انطلاقا من مطار تونس قرطاج وذلك بسبب الإضراب في الوظيفة والقطاع العام.
الإضراب العام: مجموعة المشاركين في التجمعات من أكثر من مليون موظّف (تحيين)
تعّد تونس أكثر من مليون موظّف بالمؤسسات العمومية وأعوان القطاع العام وقد كانت الحصيلة الجملية للمشاركين في الإضراب مرتفعة ولكن الذين خرجوا في تجمعات لم يتجاوزوا 5% من العدد الجملي للموظفيّن وهذه آخر الأرقام حسب مصادر أمنية.
محسن حسن: 70% من موارد الدولة الجبائية تُنفق على أجور الموظفين بالقطاع العام
أكد اليوم الخميس 17 جانفي 2019 الخبير الاقتصادي محسن حسن أن أكثر من 70 بالمائة من موارد الدولة الجبائية تنفق على أجور الموظفين بالقطاع العام بينما 30 بالمائة المتبقية تذهب لقطاع الصحة والتعليم وسداد الدين وغيره.
الإضراب العام: بن فرج يعلّق
علق النائب بمجلس نواب الشعب الصحبي بن فرج اليوم الخميس 17 جانفي 2019 على الإضراب العام في تدوينة كتبها على حسابه الشخصي بموقع الفيسبوك.
للتأمل فقط : الإضراب العام في تونس بين الإفلاس السياسي و”التوحش” المطلبي
تشهد الأحداث والوقائع والمستجدات المتتالية وآخرها الإضراب العام الذي تم تنفيذه اليوم السابع عشر من جانفي 2019، تموقعا للمنظمة الشغيلة كسلطة ذات اليد الطولى في الساحتين السياسية والإجتماعية بالخصوص، وهو تموقع لم يأت صدفة بل أنتجته عدة عوامل موضوعية وأخرى غير موضوعية في ذات الآن. بقلم مصطفى عطية *