الهاشمي الحامدي، كما عودنا دوما، لا يتحرك إلا وفي جرابه مجموعة من الأهداف يسعى إلى تحقيقها، ولا تسألوه عن الطريقة التي إتبعها، فتلك مسألة لا تعنيه، إذ كل الطرق بالنسبة إليه، حتى تلك التي تثير الإستهزاء والإستخفاف، صالحة لبلوغ الغاية التي يصبو إليها! بقلم مصطفي عطية *
الآن:
عمادة المحامين تنعى الأستاذ صلاح الدين عمار المحامي بتعقيب صفاقس
البرلمان يصادق على مقترح فصل اضافي بخصوص سيارات النظام التوقيفي (ن ت)
بمقر هيئة الانتخابات بسيدي بوزيد: المنصري يشرف على قرعة التناوب في المجالس المحلية
ضبط رزنامة الاختبارات التقييمية للثلاثي الأول للاعدادي و المعاهد الثانوية (وثيقة)
ماراطون كومار: الفائزات في الدورة 37 في السباقات الثلاث
ماراطون كومار 2024 في أجواء ربيعية (ريبورتاج)
الفائزون من فئة الرجال في الدورة 37 لماراطون كومار
تونس : قافلة “طريق طّهو الأخطبوط” في جزيرة قرقنة
مجلس نواب الشعب: خلافات حول إضافة فصل في قانون المالية
لطفي الحاج قاسم: هناك نقلة نوعية للنسخة 37 لماراطون كومار الدولي
مجلس وزاري مضيّق: اقرار عدة إجراءات إداريّة لتبسيط رقمنتها
جوائز المسابقة الرسمية للدورة 25 لايام قرطاج المسرحية
الدورة 25 للجي تي سي: باقة من الجوائز تفوز بها “البخارة” لصادق الطرابلسي
جائزة نجيبة الحمروني في الدورة 25 للجي تي سي: “روضة العشاق” لمعز العاشوري
القيروان: وزير الفلاحة يوصي بالتّرفيع من نسق قبول جميع أصناف زيت الزيتون
نادي سينما البطان يكشف عن أسماء هيئته الجديدة
تونس: قافلة افتراضية موحدة لمقاومة العنف ضد النساء والفتيات
مسرحية “بخارة” تفوز بالتانيت الذهبي للدورة 25 الجي تي سي
سليانة: نقابيو النقل يتفقون بالاجماع على اصدار برقية اضراب بتاريخ 19 ديسمبر 2024
الوسم: الحبيب بورقيبة
السبسي يجدد تمسكه بمشروع قانون المساواة في الميراث
جدد رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي تمسكه بمشروع قانون المساواة في الإرث بين الجنسين وشدد على أنه يحمل مسؤولية موقفه من هذه المبادرة رغم عدم تقبلها من قبل بعض الأطراف .
النبْش في بورقيبة الميّت الحيّ: اسْتَرَاتِيجِية الإسلاميين في انتخابات 2019!
دعاة الإسلام السياسي الذين يحكمون تونس منذ جانفي 2012 يُدْركون جيّدا أنّهم سيُعَاقبون في الإنتخابات القادمة على اسْتنْزافهم لخيْرات الشعْب التونسي. لذلك يحاولون إعتماد اسْتَرَاتيجيا شيْطنَة بورقيبة وتبْخِيس كلّ ما أنْجزه رجالات الإستقلال ويلعبون على نار الجهويات التي سيَكْتَوُون بها يوما. بقلم خالد عبيد
للتأمل فقط : الرحلة الباريسية من نصيحة ماكرون للشاهد إلى توجس الباجي و”انتفاضة الغنوشي”!
يخطئ من يعتقد أن يوسف الشاهد رئيس الحكومة ليست له طموحات في الإرتقاء إلى أعلى هرم السلطة ولن يترشح للإنتخابات الرئاسية القادمة، حتى وإن كان صرح علنا لوسائل الإعلام الفرنسية خلال زيارته الأخيرة إلى باريس بأنه “لا يفكر في ذلك في الوقت الحاضر”! * بقلم مصطفى عطية *
خولة بن عايشة لمحرزية العبيدي: لقد أعماك الحقد الأيديولوجي
انتقدت النائب خولة بن عائشة تصريح زميلتها محرزية العبيدي حول الزعيم الحبيب بورقيبة والتي اكدت فيه ان المنصف المرزوقي افضل من بورقيبة .
العبيدي : المرزوقي أفضل من بورقيبة .. ولن أصوت لهذه الشخصية إن ترشحت للإنتخابات
أكدت القيادية بحركة النهضة محرزية العبيدي خلال استضافتها اليوم السبت 16 فيفري 2019، في برنامج” Zone Franche” أن المنصف المرزوقي أفضل رئيس من بين الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة والمنصف المرزوقي والرئيس الأسبق زين العابدين بن علي .
للتأمل فقط : الحكم “العائلي والجهوي” من البايات وبورقيبة إلى الباجي والغنوشي !
الأبناء والأصهار و “أولاد البلاد”. التونسيون أصبحوا حذرين من كل ما هو عائلي في دائرة الماسكين بالسلطة، ويكفي أن تتهم هرم النظام بالسقوط تحت تأثير العائلة حتى تستفز حفيظة أكثر التونسيين هدوءا وتعقلا. لذلك وجب أخذ هذا المعطى الإجتماعي والسياسي بعين الإعتبار. بقلم مصطفى عطية *
أحفاد المشعوذ “صاحب الحمار” والخائن أبي الحسن الحفصي يعودون من دهاليز الحقد والعمالة !
لقد بليت تونس في تاريخها بعديد القادة الحاقدين من أمثال صاحب الحمار أبي يزيد مخلد الخارجي مراد الثالث وأبي الحسن الحفصي وغيرهم والخوف اليوم هو تنامي ذاك الكم الهائل من الحقد والكراهية الذي تختزله بعض النفوس المريضة في مجتمعنا، والتي تدعي “الثورجية” و”الحقوقجية” وتتظاهر بتبني قيم الحرية والديمقراطية، وهي لاهم لها سوى الإنتقام. بقلم مصطفى عطية *
تحية إلى روح الفقيد مصطفى الفيلالي… السياسي المثقف الذي قال لا للكراسي
في هذا النص يدلي الكاتب بشهادة شخصية عن الكاتب والسياسي مصطفى الفيلالي الزعيم النقابي والوزير السابق الذي فارقنا بداية هذا الأسبوع عن سن تناهز 94 عاما بعد مسيرة حافلة بالإنجازات. بقلم سُوف عبيد *
في الذكرى الـ45 للإعلان عن الوحدة بين تونس وليبيا: لماذا تم إجهاض “دولة الـ24 ساعة فقط” ؟
بتاريخ 12 جانفي 1974 تم التوقيع على “اتفاق جربة” بين تونس وليبيا، أوإاتفاق الوحدة الليبية التونسية الذي جاء بشكل مفاجئ وتم إلغاؤه كذلك بصورة مفاجئة دون توضيحات أو أسباب أو تبريرات، فلماذا تم إجهاض “دولة الــ24 ساعة فقط”؟ و ماهي الأسباب التي إستوجبت الإعلان عن قيامها و لماذا تم التراجع عن ذلك؟ بقلم عمّـار قردود