بعد ساعتين من الإعلان عن النتائج الاولية من طرف مؤسسات سبر الاراء، توجه مساء اليوم الاحد 13 اكتوبر 2019 الفائز بالرئاسية الاستاذ قيس سعيد من احد النزل بالعاصمة بكلمة شكر لكل من انتخبه و كلمة طمأنينة حول الحفاظ على الدولة.
الآن:
الملعب التونسي ينعى بطلة الملاكمة منال الحجري
عامر بحبة: بعد سنتين: كسوف كلي ب6 دق في تونس
تدخل لمريض على مستوى الشريان الأبهر يثير الجدل, وزارة الصحة توضح..
الألعاب الأفريقية المدرسية الجزائرية: البرونزية لرحمة الرقيق
مرصد الطقس و المناخ: تواصل السحب الرعدية الممطرة في مناطق
سوسة: سهرة “القدود الحلبية” يوم الثلاثاء 5 أوت بسيدي الظاهر
بفضاء معرض قابس:عرض شبابي يؤثثه كل من SANFARA و Blingos
سهرة قائدي الاوركسترا لشادي القرفي في مهرجان قرطاج
توقعات الرصد الجوي للساعات القادمة
نبيل بن مسمية “الكلّاب” يتألق في عرضه الأول “تونسي ونص” على ركح سيدي الظاهر
مرصد الطقس و المناخ: التبروري من الحجم المتوسط في قفصة، سيدي بوزيد… (صور و أوديو)
اتحاد الشغل بباجة يكشف عن تركيبة مكتبه التنفيذي الجديد
الألعاب الأفريقية المدرسية الاولى الجزائر : أيوب بن يعلان يهدي الذهبية لتونس
المقاومةُ الفلسطينية لن تنزع سلاحها
الأقليات والدولة في العالم العربي : التداعيات والاعتبارات النظرية والمقارنة
تكريم الفنان زياد الرحباني في الدورة 36 لأيام قرطاج السينمائية عبر مجموعة من الأفلام
الحامدي حول بيان مؤتمر الأمم المتحدة: “…هذه طعنة في ظهر المقاومة”
مهرجان صفاقس الدولي: قريبا “المحفل التونسي” بالمسرح الصيفي سيدي منصور
الأستاذ بودن: قصة “زكرة بريك” في تاريخ تونس
الرئاسية السابقة لأوانها : بتفضيله التفويض على الإستقالة يوسف الشاهد يتعسف في قراءة الدستور
بعد مفاجأة التونسيين بجنسيته الفرنسية وهو يترشح للإنتخابات الرئاسية، رئيس الحكومة يوسف الشاهد يفاجئنا بأنه بدل أن يستقيل، كما هو مطلوب منه للتفرغ لحملته الإنتخابية يختار التفويض لرديفه في حزبه كمال مرجان بصفته عضواً في حكومته أن يتولى مهامه بصورة وقتية، فأردف التعذر الدستوري الذي يخول له التفويض بالتفرغ الإنتخابي. فلو كان التفرغ عذراً لهذا...
حديث الجمعة : في الصبوح والغبوق السياسي، سكر الساسة الحلال
عُرف الصبوح والغبوق، وهو تعاطي بنت العنب صباحا ومساء، في أوج حضارة الإسلام؛ فإذا عليّة القوم لا تفيق من سكرها كامل اليوم. هذه حال السياسة التونسية اليوم، التي زادت الإنتخابات أهلها عربدة. بقلم فرحات عثمان *
راي الدستور في شغور منصب رئيس الجمهورية في حالة الوفاة
وافت المنية صباح اليوم الخميس 2019 رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي اليوم الخميس عن سن تناهز الـ93 سنة وذلك بعد تعرضه إلى وعكة صحية مفاجئة.
حديث الجمعة: عندما يذكّرنا تكرر العمليات الإرهابية بأن تونس في خطر داهم
العمليتان الإرهابيتان بقلب العاصمة تؤكدان أن الوضع جد خطير بتونس، إذ هي في خطر داهم يزيده خطورة تجاهل الساسة له ورفض الإعتراف به رسميا لانهماكهم في صراعاتهم الحزبية وعملية انتخابية وبال انعقادها أشد على البلاد من تأجيلها. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: عقد الإنتخابات الرئاسية والتشريعية هذه السنة خيانة للدستور وللشعب
السياسة بلا أخلاق من تبليس إبليس، تُصبح الخيانة فيها لعبة عند شياطينها، تزّيف فيها كل ما يخدم أغراضها، بما في ذلك إدعاء الالتزام بالقانون وحتى بتعاليم الدين. والخيانة اليوم للشعب في بلادنا هي في عقد الإنتخابات التشريعية والرئاسية قبل موفّى هذه السنة باسم إحترام الدستور، بينما هو بذلك يُغتصب ويُنتهك، فيُنسف من الأساس نصه وروحه....
حديث الجمعة: إنما هو إسلام الحب أو الحرب بخصوص المثلية!
تنظر اليوم محكمة الإستئناف في مطلب المكلف بنزاعات الدولة بمنع جمعية شمس المدافعة عن المثليين بدعوى مخالفتها للقانون وللدين. هذا مطلب لا بد من رفضه لأن فيه مغالطات بخصوص الإسلام، ويعتمد على تطبيق فصل جائر من مخلفات الاحتلال والذي لم يعد شرعيا منذ دخول الدستور حيز التنفيذ. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: إحترام الدستور يقتضي تأجيل إنتخابات الخريف القادم
من الخور وانعدام المسؤولية السياسية والأخلاقية الشروع في الإعداد للانتخابات هذه السنة بدعوى إحترام مقتضيات الدستور بينما لم يتم بعد تفعيله في أهم مقتضياته، مثل إرساء المحكمة الدستورية. لذا، احترام الدستور يقتضي تأجيل الإنتخابات إلى غاية الإنتهاء من تفعيل كامل الحقوق والحريات التي نص عليها. بقلم فرحات عثمان*
حديث الجمعة: مسمار جحا الدستوري أو المانع لإبطال تجريم المثلية بتونس
ما يمنع اليوم في تونس الاعتراف بالحق في المثلية، هذه الفطرة البشرية التي وضعها الله حسب مشيئته وحده في بعض الناس، هو أن أهل التزمت يستغلون الإحالة في الدستور للإسلام لرفض إبطال تجريم المثلية، فهي بمثابة مسمار جحا في الغرض. بقلم فرحات عثمان *
للتأمل فقط : وراء صمت المحبطين جمرات قد تضطرم …
لقد تجلى بوضوح تام أن كل شيء : الدستور والنظام البرلماني والطبقة السياسية والمناهج المتبعة والتحالفات المصلحية تسير في الإتجاه المعاكس لرغبات وطموحات وحقوق الشعب التونسي الذي صبر طويلا وأوهم نفسه بنعيم الدبمقراطية وفضائلها الإقتصادية والإجتماعية. بقلم : مصطفى عطية *