بعد ساعتين من الإعلان عن النتائج الاولية من طرف مؤسسات سبر الاراء، توجه مساء اليوم الاحد 13 اكتوبر 2019 الفائز بالرئاسية الاستاذ قيس سعيد من احد النزل بالعاصمة بكلمة شكر لكل من انتخبه و كلمة طمأنينة حول الحفاظ على الدولة.
الآن:
القصبة/ متابعة تقدّم مشاريع التحوّل الرقمي للإدارة: محور مجلس وزاري
نقابة الصيدليات الخاصة: ايقاف التكفل بصيغة الدافع للامراض العادية بداية من 1 أكتوبر
يهم جميع أسلاك التربية: اتحاد الشغل يذكر بالوقفة الاحتجاجية
نقابة الصحفيين: ثلاث سنوات على إصدار المرسوم 54…
بيان اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة
الجمهوري: آخر الأخبار حول سفينة يامن ياسر جرادي وعلى متنها وسام الصغير
صحة: الد. الفرجاني يلتقي بالكفاءات التونسية في كوريا الجنوبية…
وزراء خارجية 16 دولة يدعون الى حماية أسطول الصمود العالمي
تونس: جامعة كرة القدم تكشف عن قائمة اللجان المستقلة
قفصة-المتلوي: 11 جريح في اصطدام بين سيارتين على مستوى الشارية
تونس: الدورة الثالثة لـ”المهرجان الوطني للمسرح التونسي”
تونس:ورشة وطنية لتقديم وتنفيذ مؤشرات الثقافة 2030 تؤكّد أن الثقافة أصبحت مورداً أساسياً للتنمية
جندوبة : أسطول من الحافلات لتأمين العودة المدرسية
وفاة رضوان بن صالح، أحد بناة السياحة، بلاغ تعزية
منظمة ارشاد المستهلك حول شركات الفرانشيز المساندة للكيان، مهلة ب60 يوما للحكومة
تونس في افتتاح مهرجان بغداد السينمائي
تونس ضيف شرف الدورة الثانية لمهرجان بغداد السينمائي الدولي 2025
دار الكتب التونسية: الد. رفيق مزالي يهب باسم عائلته مكتبة والديه الخاصة
مشارك في أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة: “نحن هنا داخل المياه الدولية” (فيديو)
الرئاسية السابقة لأوانها : بتفضيله التفويض على الإستقالة يوسف الشاهد يتعسف في قراءة الدستور
بعد مفاجأة التونسيين بجنسيته الفرنسية وهو يترشح للإنتخابات الرئاسية، رئيس الحكومة يوسف الشاهد يفاجئنا بأنه بدل أن يستقيل، كما هو مطلوب منه للتفرغ لحملته الإنتخابية يختار التفويض لرديفه في حزبه كمال مرجان بصفته عضواً في حكومته أن يتولى مهامه بصورة وقتية، فأردف التعذر الدستوري الذي يخول له التفويض بالتفرغ الإنتخابي. فلو كان التفرغ عذراً لهذا...
حديث الجمعة : في الصبوح والغبوق السياسي، سكر الساسة الحلال
عُرف الصبوح والغبوق، وهو تعاطي بنت العنب صباحا ومساء، في أوج حضارة الإسلام؛ فإذا عليّة القوم لا تفيق من سكرها كامل اليوم. هذه حال السياسة التونسية اليوم، التي زادت الإنتخابات أهلها عربدة. بقلم فرحات عثمان *
راي الدستور في شغور منصب رئيس الجمهورية في حالة الوفاة
وافت المنية صباح اليوم الخميس 2019 رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي اليوم الخميس عن سن تناهز الـ93 سنة وذلك بعد تعرضه إلى وعكة صحية مفاجئة.
حديث الجمعة: عندما يذكّرنا تكرر العمليات الإرهابية بأن تونس في خطر داهم
العمليتان الإرهابيتان بقلب العاصمة تؤكدان أن الوضع جد خطير بتونس، إذ هي في خطر داهم يزيده خطورة تجاهل الساسة له ورفض الإعتراف به رسميا لانهماكهم في صراعاتهم الحزبية وعملية انتخابية وبال انعقادها أشد على البلاد من تأجيلها. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: عقد الإنتخابات الرئاسية والتشريعية هذه السنة خيانة للدستور وللشعب
السياسة بلا أخلاق من تبليس إبليس، تُصبح الخيانة فيها لعبة عند شياطينها، تزّيف فيها كل ما يخدم أغراضها، بما في ذلك إدعاء الالتزام بالقانون وحتى بتعاليم الدين. والخيانة اليوم للشعب في بلادنا هي في عقد الإنتخابات التشريعية والرئاسية قبل موفّى هذه السنة باسم إحترام الدستور، بينما هو بذلك يُغتصب ويُنتهك، فيُنسف من الأساس نصه وروحه....
حديث الجمعة: إنما هو إسلام الحب أو الحرب بخصوص المثلية!
تنظر اليوم محكمة الإستئناف في مطلب المكلف بنزاعات الدولة بمنع جمعية شمس المدافعة عن المثليين بدعوى مخالفتها للقانون وللدين. هذا مطلب لا بد من رفضه لأن فيه مغالطات بخصوص الإسلام، ويعتمد على تطبيق فصل جائر من مخلفات الاحتلال والذي لم يعد شرعيا منذ دخول الدستور حيز التنفيذ. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: إحترام الدستور يقتضي تأجيل إنتخابات الخريف القادم
من الخور وانعدام المسؤولية السياسية والأخلاقية الشروع في الإعداد للانتخابات هذه السنة بدعوى إحترام مقتضيات الدستور بينما لم يتم بعد تفعيله في أهم مقتضياته، مثل إرساء المحكمة الدستورية. لذا، احترام الدستور يقتضي تأجيل الإنتخابات إلى غاية الإنتهاء من تفعيل كامل الحقوق والحريات التي نص عليها. بقلم فرحات عثمان*
حديث الجمعة: مسمار جحا الدستوري أو المانع لإبطال تجريم المثلية بتونس
ما يمنع اليوم في تونس الاعتراف بالحق في المثلية، هذه الفطرة البشرية التي وضعها الله حسب مشيئته وحده في بعض الناس، هو أن أهل التزمت يستغلون الإحالة في الدستور للإسلام لرفض إبطال تجريم المثلية، فهي بمثابة مسمار جحا في الغرض. بقلم فرحات عثمان *
للتأمل فقط : وراء صمت المحبطين جمرات قد تضطرم …
لقد تجلى بوضوح تام أن كل شيء : الدستور والنظام البرلماني والطبقة السياسية والمناهج المتبعة والتحالفات المصلحية تسير في الإتجاه المعاكس لرغبات وطموحات وحقوق الشعب التونسي الذي صبر طويلا وأوهم نفسه بنعيم الدبمقراطية وفضائلها الإقتصادية والإجتماعية. بقلم : مصطفى عطية *