بقلم : احمد الرحموني (رئيس المرصد التونسي لاستقلال القضاء) انتهز فرصة رجوعي للكتابة بعد أن تابعت – وأخرها يوم 16 فيفري الجاري على قناة الحوار التونسي ببرنامج(تونس-24/7) – “جلسات الاغتياب ” المخصصة للإساءة للقضاء كردّ “طبيعي “على كشف ممارسات التعذيب.
بقلم : احمد الرحموني (رئيس المرصد التونسي لاستقلال القضاء) انتهز فرصة رجوعي للكتابة بعد أن تابعت – وأخرها يوم 16 فيفري الجاري على قناة الحوار التونسي ببرنامج(تونس-24/7) – “جلسات الاغتياب ” المخصصة للإساءة للقضاء كردّ “طبيعي “على كشف ممارسات التعذيب.