لقاء حافظ قائد السبسي أمس براشد الغنوشي ما كان له أن يقع لولا نصيحة والده الرئيس ومباركته، فالباجي الذي أعلن القطيعة مع الزعيم الإسلامي ترك كوة مفتوحة على جميع الإحتمالات، وقد يكون إكتشف، أخيرا، فرصة طارئة جعلته يدفع بٱبنه إلى دخول تلك الكوة لجس النبض… بقلم مصطفى عطية *
الآن:
بنزرت/ المدرسة الاعدادية عوسجة تنعى التلميذة أسوة الصغير
رادس: بعد فوزه على ديكادها الصومالي، الترجي يترشح الى دور المجموعات (فيديو)
القصبة: احتماع مجلس وزاري مضيق للنظر في المشاريع العمومية الكبرى ذات الصبغة الاستراتيجية
نقابة القضاة توضح نهائيا موقفها “المحايد و تعاملها فقط مع المؤسسات الرسمية”
أسرة المحاماة تنعى الأستاذ حاتم شويخ المحامي بسوسة
منظمة أنا يقظ تقاضي جزائيا رئيس مجلس نواب الشعب
من انتاج أوبرا تونس: “البخارة” للمخرج الصادق الطرابلسي في اختتام “الخروج الى المسرح”
توزر: افتتاح قسم طب العيون بالمستشفى الجهوي و تزويده بأحدث المعدات
اتحاد الشغل: الاتفاق على الزيادة في الأجور في القطاع السياحي
الجمعية العامة للأمم المتحدة: وفد تونسي يشارك في أشغال قمة المستقبل
صفاقس:مشروع لتثمين نفايات الزيتون
ردا على بيان مكتب زمال حول رفض الوطنية تسجيل كلمة ممثل الحملة
مشروع لاقصاء القضاء الإداري من النظر في النزاعات الانتخابية، بيان مشترك
البنك المركزي يعلن عن مراجعة مقاييس القروض المخصصة لعدة زراعات
مشروع تنقيح القانون الإنتخابي، القاضي حمادي الرحماني يعلّق
الحملة الانتخابية: سعيد في زيارة غير معلنة إلى القيروان (فيديو)
تنقيح القانون الانتخابي، شبكة الحقوق و الحريات تدعو لتجمع اجتجاجي
يونس السلطاني، مدير معرض الكتاب و رئيس تحرير الحياة الثقافية على رأس بيت الرواية
استياء/ بعد القرعة بحضور عدل منفذ، التلفزة ترفض تسجيل كلمة العياشي زمال
الوسم: راشد الغنوشي
لقاء يجمع السبسي الابن براشد الغنوشي و تقارب من جديد بين النداء و النهضة
الزيارة الأخيرة التي أداها حافظ قايد السبسي, رئيس الهيئة السياسية لنداء تونس, إلى قطر يبدو أنها بدأت تعطي ثمارها.
للتأمل فقط : في ذكرى 2 مارس 1934، الإرث الدستوري بين”الحق المكتسب” والأطماع النهمة
كل الأحزاب تقريبا تعمل على إستقطاب الدساترة والتجمعيين بما فيها حزب النهضة الإسلامي لكن الإرث الدستوري الموزع بين “القبائل” هو “حق مكتسب” لكمال مرجان وعبير موسي يطمع فيه راشد الغنوشي ومحسن مرزوق وغيرهما. بقلم مصطفى عطية *
إستطلاع الأراء حول السياسي المفضل لدى التونسيين : الشاهد في الصدارة والغنوشي في المرتبة العاشرة
تصدر رئيس الحكومة يوسف الشاهد نتائج سبر الآراء حول أكثر الشخصيات الصالحة لقيادة البلاد و التي قامت بنشره جريدة الصباح اليوم الأربعاء 27 فيفري 2019 بالتعاون مع مؤسسة امرود كونسلتنيغ في حين تراجع رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي إلى المركز الثالث أما رئيس حزب النهضة راشد الغنوشي فقد تواجد بالمركز العاشر.
عماد الحمامي عوضا عن يوسف الشاهد: الزغلامي تعقب
بعدما اشيع بالأمس أن لحركة النهضة, والتي بيدها الحل والربط, نية تغيير يوسف الشاهد بعماد الحمامي دخلت يمينة الزغلامي على الخط.
حمة الهمامي متوجها لجميع القوى الحية في المجتمع : لا بد من اقالة حكومة الشاهد
الجبهة مثلها مثل غالبية القوى الحية ترفض العتبة مقابل الشاهد والنهضة الذين يستعملان أدوات الدولة للاستيلاء على الحكم والجبهة تؤمن بالنسبية.
في اخر بلاغ لها النهضة تضع رويدا رويدا مساحة بينها و بين الحكومة
بمناسبة الذكرى الثامنة لصدور مرسوم العفو التشريعي العام وهو المرسوم عدد 1 لسنة 2011 المؤرخ في 19 فيفري لنفس السنة، نشرت حركة النهضة بلاغا وقع توقيعه يوم أمس الاثنين 28 فيفري 2019 عقب انعقاد الاجتماع الدوري أكتبها التنفيذي وذلك بحضور راشد الغنوشي.
إمكانية استبعاد حكومة الشاهد هو تكتيك النهضة للإبقاء به فيما بعد حسب سامية عبو
صرحت اليوم الاثنين 18 فيفري 2019 النائبة عن التيار الديمقراطي سامية عبو أن راشد الغنوشي رئيس حزب النهضة هو فعلا صاحب القرار والحاكم الحقيقي في البلاد فهو الذي يحدد توجه البرلمان.
وصف أهالي مدينته المكنين بالاغبياء : المحامي بن حليمة يوجه رسالة إلى المرزوقي المقيم العام القطري
كتب المحامي عماد بن حليمة في تدوينةٍ له على صفحته الرسمية على الفايسبوك اليوم الإثنين 18 فيفري 2019 ‘رسالة’ إلى الرئيس المؤقت السابق منصف المرزوقي واصفاً إياه ب’المقيم العام القطري’ بعد أن علق هذا الأخير على رفض أهالي المكنين لزيارة راشد الغنوشي يوم أمس و رفع شعار ديقاج في وجهه بوصفهم ب’الأغبياء و الخبثاء’.
للتأمل فقط : الرحلة الباريسية من نصيحة ماكرون للشاهد إلى توجس الباجي و”انتفاضة الغنوشي”!
يخطئ من يعتقد أن يوسف الشاهد رئيس الحكومة ليست له طموحات في الإرتقاء إلى أعلى هرم السلطة ولن يترشح للإنتخابات الرئاسية القادمة، حتى وإن كان صرح علنا لوسائل الإعلام الفرنسية خلال زيارته الأخيرة إلى باريس بأنه “لا يفكر في ذلك في الوقت الحاضر”! * بقلم مصطفى عطية *