ننشر أسفله نص الكلمة التي ألقاها الكاتب بجمعية اِبن عرفة الثقافية يوم الأحد 22 ماي 2011 بمناسة تكريم صديقه مختار اليحياوي ـ وهو القاضي التونسي الذي قال لا في وجه الظلم فناله العسف وهو صديق دراسة الشاعر في معهد اِبن شرف بتونس العاصمة وأصيل بلدته غمراسن التي تقاسما كثيرا من ذكرياتها. بقلم سُوف عبيد
الآن:
حينيف: تونس حاضرة في المنتدى ألعالمي الثامن للحد من كوارث تلويث البيئة
نجاح عملية زرع كبد في مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير..
الحكم عليه ب37 سنة سجنا، النائب المسدي تكشف عن هوية المتهم بالإرهاب
أصوات نساء تنشر الجندر متر 2024 حول قضايا المساواة و العدالة
ألبوم صور: افتتاح المسبح البلدي بالبلفيدير للعموم (التفاصيل)
رئاسة الحكومة: عطلة عيد الأضحى يومي 6 و 7 جوان 2025
استعدادا لمشاركة تونس في المعرض الكوني “اكسبو اوساكا 2025”
وفاة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب
رابطة حقوق الإنسان تدين الجريمة العنصرية بفرنسا… وصمت السلطات
فرنسا: سرقة نسخة من مصحف بمسجد في أحواز ليون ثم حرقه
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ينعى سيدة المسرح العربي سميحة أيوب
صليحة… الصوت الذي لا يزال يحترق
لماذا يستمر سجن عبير موسي ؟
حلُّ جامعة الدول العربية مطلب شعبي
الدستوري الحر/ البجاوي يؤكد على وحدة الصف مع الوطن و الحزب ورئيسته…
بلدية تونس تنشر ألبوم صور يعكس تكاثر الحيوانات بالحديقة
هولندا: “لنتريت” يفوز بجائزة أحسن اخراج في مهرجان السينما و الهجرة
في “جولة الألوان” الفنان التشكيلي جمال عرّاس يرسم الحياة بتقنية السكين ” كوتو”
“واتساب” توقف دعمها لعدد من أجهزة الهواتف الذكية
سيرة ذاتية ـ “القطار الذي فات” (المقال العاشر) : على ضفاف دجلة والفرات
في هذه الحلقة العاشرة من سيرته الذاتية الشاعر التونسي سوف عبيد يتذكر زيارته الأولى إلى بغداد والبصرة سنة 1984 إثر الحرب العراقية الإيرانية و ذلك للمشاركة في مهرجان شعري يجمع شعراء من العالم العربي و من بينهم عدد من الشعراء التونسيين كالمرحوم الميداني بن صالح و المنصف الوهايبي و محمد الغزي… بقلم سوف عبيد
سيرة ذاتية ـ القطار الذي فات (المقال السابع): الهوى الأول
نواصل نشر السيرة الذاتية للشاعر والكاتب التونسي سوف عبيد وهو في هذه الحلقة السابعة يستعيد ذكريات خطواته الأولى في عالم الأدب من خلال الأوقات الممتعة التي يقضيها في المكتبات العمومة الشهيرة في تونس العاصمة و الكتبيات والمقاهي الأدبية في المدينة العتيقة التي تعبق بالحضارة والفن. بقلم سوف عبيد
سيرة ذاتية – القطار الذي فات (المقال الخامس) : المليحةُ العذراء
نواصل نشر سلسلة مقالات الكاتب والشاعر سوف عبيد وهو يعود بالذاكرة في هذا المقال الخامس إلى سنوات المراهقة واكتشاف الأدب والشعر والفن على أيدي أساتذة تونسيين وأجانب نموا فيه حب المعرفة والانتماء إلى الحضارة الكونية دون تعصب أو انغلاق فكري. بقلم سوف عبيد
سيرة ذاتية ـ القطار الذي فات : المقال الرابع- صلاة العيد في جامع الزيتونة
في هذه الحلقة الرابعة من سيرته الذاتية التي ننشها تباعا الشاعر سوف عبيد يعود الذاكرة إلى سنوات الطفولة واكتشاف معنى العبادة والخشوع خلال صلاة العيد بجامع الزيتونة إلى جانب أبيه الذي كان يولي للواجبات الدينية مكانة هامة في حياة العائلة. بقلم سوف عبيد
سيرة ذاتية – القطار الذي فات : المقال الثالث – الاِسمٌ والمُسمَّى
في هذا المقال الثالث من سلسلة سيرته الذاتية الشاعر سوف عبيد يتحدث عن طفولته الأولى و عن قصة إسمه النادر والغريب والذي تسبب له خلال مسيرته الأدبية في مواقف طريفة ثم يتغنى شعرا و نثرا بأصوله البدوية.
قصيدة تونس للشاعر سوف عبيد
يَا عَيْنُ دَمْعُكِ صَــعْـبُ * فَاِبْكِي أصَابَـكِ هُـدْبُمَنْ قَدْ حَمَاكِ رَمَــــاكِ * فَـلَا يُفِـيـدُكِ عَـــتْـبُإِنَّ الْوَدُودَ تَـجَــافَـى * كَمْ كانَ يُسْـلِيـهِ قُــرْبأَصْبَحْتِ ذَاكَ اللَّــــدُودَ * فِيكِ اَلْمَخَالِبُ نَشْـبُوَقَالَ: قِـيـلَ وَقَــالُـوا * وَكَمْ تَـحَـدّثَ صَـحْــبُفِي كُلّ شِعْبٍ مَشَـيْــتِ * رَآكِ دَرْبٌ… وَدَرْبكُلُّ الذّنُوبِ اِدَّعَوْهَا عَــلَيْـــكِ لَـمْ يَـبْــقَ ذَنْـبُهَذِي السُّيُوفُ وَسُلَّتْ * وَاَلسَّهْمُ نَحْوَكِ صَوْبُهَيْهَاتَ يُجْدِي الْـوَفَــاءُ...
رادس : جمعية اِين عرفة الثقافية تفتتح ناديها الأدبي الشهري
عادت جمعية اِبن عرفة الثقافية لنشاطها بعد اِنعقاد مؤتمرها العشرين وذلك بأن عَقد نادي الأدب بها جلسته الاِفتتاحية يوم الجمعة 29 مارس 2019 وهو فضاء أدبيّ يلتقي فيه الأدباء وأحبّاء الأدب والثقافة مساء يوم الجمعة الأخير من كلّ شهر.
“أولادُ الحَلال” – قصيد جديد للشاعر سُوف عبيد
وافانا الشاعر الكبير سُوف عبيد بنص قصيده الأخير “أولاد الحلال” الذي ننشره أسفله مع تشكراتنا.
نص جديد للشاعر سُوف عبيد : حسناءُ سطيف
إثر رحلة خاصة الجزائر و زيارة إلى مدينة سطيف كتب الشاعر سوف عبيد النص المنشور أسفله يتحدث فيه عن اكتشافه لهذه المدينة الرائعة.