الوسم: سيغما كونساي

نشرت جريدة المغرب اليوم الاربعاء 18 ديسمبر 2019 نتائج البارومتر السياسي الصادر عن مؤسسة سيغما كونساي والذي كشف رئيس الجمهورية قيس سعيّد تصدر ترتيب الشخصيات التي تحظى بأكبر منسوب ثقة بنسبة 68% رغم أنّه تراجع بـ10 نقاط خلال شهر واحد بع أن كانت نسبة ثقة التونسيين 78.3% يليه الصافي سعيد بنسبة 37.8 % ثم سامية...

كشف اليوم الاحد 17 نوفمبر 2019 الباروميتر السياسي الذي تعده شهريا شركة سيغما كونساي بالشراكة مع جريدة المغرب أن نسبة التفاؤل لدى التونسيين قد ارتفعت بين مارس و نوفمبر 2019 من %11 الى % 61,5.

في مداخلته مساء اليوم الاحد 13 اكتوبر 2019 على الحوار التونسي، اكد حسن الزرقوني مدير مؤسسة سيغما كونساي، تفوق قيس سعيد على منافسه في الرئاسية نبيل القروي.

نشرت منذ قليل شركة سيغما كونساي للإحصائيات، النتائج التقريبية للإنتخابات الرئاسية في تونس والتي اسفرت عن صعود كل من نبيل القروي وقيس سعيد إلى الدور الثاني.

تصدر نبيل القروي نوايا التصويت في الإنتخابات التشريعية والرئاسية القادمة، حسب نتائج سبر آراء قامت به مؤسسة سيغما كونساي ونشرته صحيفة المغرب في عددها الصادر اليوم الأربعاء 10 جويلية 2019.

اصدرت مؤسسة سيغما كونساي نتائج عملية سبر أراء التي قامت بها حول نوايا التصويت لدى التونسين في الإنتخابات التشريعية المقبلة .

نشرت جريدة المغرب في عددها الصادر اليوم الأحد 07 أفريل , النتائج الأخيرة لعملية سبر أراء نوايا التصويت للتشريعية 2019 التي قامت مؤسسة سيغما كونساي. وجاءت النتائج كما يلي :

حسن الزرقوني و الصحبي بن فرج. يتساءل كثير من التونسيين ما إذا كانت لا تظهر في عمليات سبر الاراء التي ينشرها سيغما كونساي سوى الأحزاب التي تدفع مسبقا للسيد حسن الزرقوني صاحب هذا المكتب المتخصص.حيث هناك شك كبير لدى عدد كبير من السياسيين والمواطنين في مصداقية المنهجيات المعتمدة في الدراسات التي ينجزها مثلما ينجز دراسات تسويقية...

استغرب الكاتب والمناضل عبد الجبار المدوري ما جاء في سبر آراء أعدته سيغما كونساي التي وصفها ب ” المشبوهة ” ليس فيه أي شخصية قيادية من الجبهة الشعبية ضمن العشر الأوائل من الشخصيات السياسية التي تحظى بثقة التونسيين . مجددا تمسكه بحزب العمال .

أظهر استطلاع الرأي الأخير لمؤسسة سيغما كونساي حول البارومتر السياسي لشهر أوت 2018، أن الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية يأتي في المرتبة الرابعة في ما يتعلق بثقة التونسيين في المؤسسات والهياكل القادرة على إدارة البلاد بعد الجيش والشرطة وجمعيات المجتمع المدني.