تساؤلات حول وضع القضاء في تونس في عهد الرئيس قيس سعيد يسوقها قاض خبر عهدين من تدخل السلطة التنفيذية في عمل القضاء إلى كل من يشارك اليوم في تنفيذ “أعنف” المحاولات في تاريخ القضاء التونسي لإخضاع القضاة وامتهان كرامتهم والاستيلاء على مؤسساتهم تحت مظلة الأحكام العرفية ومكافحة الفساد. بقلم القاضي أحمد الرحموني
الآن:
سوسة : صوفية صادق تحيي حفلا خيريا
الشكندالي حول سيارة لكل عائلة: “شروط عالية السقف فكمن يلهث وراء السراب”
بالمسرح البلدي: الرشيدية تحتفل ب90 سنة من الذاكرة و الابداع
الدورة 26 للجي تي سي: نقابة الصحفيين تمنح جائزة نجيبة الحمروني لحرية التعبير
وفاء الطبوبي من”آيام قرطاج المسرحية” الى “مسرح الادماج”بأريانة
الفيفا: حسين جنيح في الوفد التونسي الذي يترأسه وزير الرياضة في افتتاح كأس العرب بالدوحة
الأستاذ القليل يكتب عن صديقه و زميله “العياشي الهمامي رمز الحرية… و سيدها”
راج خبر دعوته للتظاهر يوم 17 ديسمبر، رضا بالحاج يكذب “الانهزاميين” و يوضح…
وسام الصغير يكتب عن “كاريار” المناضل نجيب الشابي لأكثر من نصف قرن…
جمعيات وشخصيات نسويةُ : “صوتُ شيماء عيسى هو صوتُنا جميعًا”
عدد جرائم تقتيل النساء في تونس والمغرب والجزائر
ماراطون كومار | سباق تحت سماء زرقاء وشمس ساطعة
انفجار في انبوب غاز بالمروج، الستاغ توضح…
بيان أصوات نساء على إثر اختطاف شيماء عيسى
بمستشفى بورقيبة بصفاقس: أول استئصال وزرع كلية بالمنظار
القصبة: النظر في مشروع قانون أساسي يتعلق بالهياكل الرياضية
البرلمان: ب131 صوتا، المصادقة على توريد سيارة لكل عائلة
الجي تي سي: التانيت الذهبي لمسرحية “الهاربات” لوفاء الطبوبي
صيانة متحف النفيضة و تهيئته قبل افتتاحه في غضون الأسبوع القادم
هل أدخانا الرئيس قيس سعيد مرحلة الدعس والعفس على القوانين؟
في التدوينة التالية يرى الكاتب أن نية الرئيس قيس سعيد المعلنة بإسقاط قوائم انتخابية لبعض الأحزاب بمجرد مرسوم رئاسي لأن القضاء لم يقم بذلك بشكل تلقائي و ذلك تنفيذا لقرار بضرورة إسقاط هذه القوائم أصدرته محكمة المحاسبات يمكن أن يعد تعد على اختصاص القضاء الإداري وحقوق المتقاضين. بقلم المبروك كرشيد *
تونس : كيف أسقط قيس سعيد أقنعة خصومه و فند أكاذيبهم …
من يعتقد أن مناهضي مسار 25 جويلية و ما بعده حريصون على البناء الديمقراطي و على الديمقراطية نفسها، فهو واهم، و من يعتقد أن دفاعهم الشرس على الدستور و القانون و الإجراءات السليمة نابع من صلب إيمانهم العميق بفلسفة الأنوار و بالإرث السياسي اللاتيني، فهو أيضا واهم و ليراجع نفسه و سنأتي على إبراز هذه...
تونس في انتظار الشتاء الساخن دوما…
بين تعدد زيارات السفير الفرنسي أندري باران إلى الفاعلين السياسيين في تونس و مناورات معارضي الرئيس قيس سعيد لإعادة البرلمان المجمد و ردود الفعل المنتظرة لهذا الأخير من أجل منع أية محاولة للعودة إلى ما قبل الاجراءات الاستثنائية المعلنة في 25 جويلية الماضي، يبدو أن شتاء تونس سيكون كعادته ساخنا هذا العام أيضا… بقلم توفيق...
الغنوشي يتحدّى سعيّد ويعلن عودة البرلمان، والشعب يردّ : “لن يعود أبدا كما كان”
لم تثبت حركة النهضة أنها تسير شؤونها الداخلية ديمقراطيّا حيث يتمسك رئيسها راشد الغنوشي بكرسي الزعامة و يرفض أي حوار مع معارضيه فكيف ستفرض ديمقراطيتها المزعومة أو المسمومة على الشعب التونسي، وهي لا تستمع للرأي الآخر و ترفض التنازل من أجل تونس؟ بقلم فوزي بن يونس بن حديد *
بلاغ / الرئيس يوضح لبلينكن أسباب التجائه الى الفصل 80 و أن الحقيقة هي غير ما يتم الترويج لها في الخارج
“تلقّى رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء السبت 20 نوفمبر 2021، اتصالا هاتفيا من السيّد أنطوني بلينكن، وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية.
في عيد الجلاء رسالة مفتوحة من تونس إلى كندا
وإن كانت كل الدول والحكومات حرّة في إبداء مواقفها السياسية إزاء الأحداث المستجدة على الساحة الدولية… إلّا إن التدخل في الشأن الداخلي الوطني التونسي و محاولات الاصطفاف المبطنة أو العلانية مع جهة داخلية ما على حساب أخرى عبر إملاء ما يجب أو لا يجب علينا فعله كشعب تونسي فهذا خط أحمر لا نسمح بتجاوزه أبدا…...
محاربة كل انواع الجريمة و التصدي لكل من يحاول العبث بالدولة، محور لقاء الرئيس بإطارات الداخلية (فيديو)
تحوّل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، ظهر اليوم الخميس 26 أوت 2021، إلى مقرّ وزارة الداخلية أين التقى بعدد من سامي إطاراتها.
مقاتلون من حماس يستعدون لتنفيذ أعمال عنف في تونس
في تدوينة أولى نشرها يوم 16 أوت 2021 على الفايسبوك تحدث الزميل سعيد الخزامي عن «معلومات من فلسطين مفادها أنّ مقاتلين في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس يتسربون إلى تونس للدعم في تنفيذ أعمال عنف». والهدف هو «إرباك الوضع في تونس وإفشال قرارات الرئيس قيس سعيّد تمهيدا لانقضاض حركة النهضة على الحكم…» و الصحفي...
تونس : قيس سعيد أو الثأر الشرعي للدولة وللمجتمع
يمثّل يوم 25 جويلية بالنسبة للذاكرة الوطنيّة حدثا تاريخيّا محمّلا برمزية كبيرة، يشبه إلى حدّ ما، دونما تماهٍ، ما حدث يوم 14 جانفي 2011، ذلك الحدث الذي مثل سقوط النظام القديم. ولكي تكون القرارات السياسيّة التي اتّخذها رئيس الجمهوريّة فعّالة وجب عليه اتّخاذها في الحين، دون تردّد أو تأخير. لقد كانت اللّحظة مواتية ممّا يدل...

