اليوم لا حديث في البيت، في الشغل، في المقاهي، في المطاعم، في قاعات الحلاقة أو أي مكان عمومي كان سواء في الريف أو في المدينة… دون الحديث عن الكلفة ككل للدواء و خاصة عن الأزمة الحالية. فالمواطن أصبح يتشكى لا من الغلااء بصفة عامة بل من غياب عديد الأدوية من رفوف الصيدليات.