جددت وزارة الخارجية الأمريكية تحذيراتها للرعايا الأمريكيين الراغبين في زيارة تونس، بسبب وجود تهديدات إرهابية. وجاء في آخر تحديث لنصائح السفر، الصادر مطلع الأسبوع الجاري، إنّها تدعو المواطنين الأمريكيين المتواجدين في تونس إلى رفع درجة اليقظة والحذر للمستوى الثاني. بعد أن استهدفت الهجمات الإرهابية في وقت سابق قوات الأمن ومقراتهم والمواقع السياحية الشعبية. من الجزائر:...
الآن:
الرئيس يؤكد لبودربالة و الدربالي أن دور المجلسين محوري في معركة التحرير الوطني
رأي قابل للنقاش: العميد السابق للمحامين فاضل محفوظ و مسألة الطلاق بتونس
قريبا في المستشفيات: نظام جديد للتحفيز على النشاط الإضافي (أوديو)
بنزرت/ المركب الثقافي الشيخ ادريس: قريبا عرض “نغني من تراث بلادي”
أمين محفوظ يهدي مقالا لطلبته بكلية سوسة و لكل باحث في القانون الدستوري (وثيقة)
بطولة روما 2025: أنس جابر تواجه التشيكية كفيتوفا الخميس 8 ماي
جمعية تقاطع تهنىء رابطة الدفاع عن حقوق الانسان بذكرى تأسيسها
مدينة الثقافة: عرض مونودرام “وحدي” بقاعة المبدعين الشبان
الكاف: أمطار قوية مصحوبة بحجر البرد و تسجيل أضرار زراعية كبرى
وزارة الأسرة توكل لأنس جابر حملة تحسيسية ضد تعاطي المخدرات (فيديو)
أمور صحية و بيئية وزارة المرأة تنخرط في تكوين الفلاحات لاستعمال المبيدات الحشريّة
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب التقديم لمشاريع “ملتقى القاهرة السينمائي”
رمزي الجبابلي يعلن عن نهاية تجربة سيكا جاز بالكاف و “يغلق الموضوع”
تعزيز الشراكة بين تونس و المنظمة الدولية للهجرة في خدمة المغتربين
تذكير/ افتتاح المؤتمر الثاني لحراك أصوات عاملات الفلاحة
من الحملات التحسيسية: ملتقى وطني بيومين حول مخاطر الصوت العالي
النجمة الزهراء: محاضرة للد. القرفي بعنوان “تجربتي الموسيقية و الأكاديمية”
قابس، وفاة شخصين في حادث مرور بمعتمدية وذرف
الأستاذ بن غازي ينقل رسالة زميله أحمد صواب المعتقل بسجن المرناقية “الرخ لا”
حول علاقة حركة النهضة والإخوان المسلمين بإسرائيل والصهيونية العالمية
“بالملايين، بالملايين رايحين على فلسطين”، هذا هو الشعار الذي طالما رفعه الإخوان المسلمون و من بينهم حركة النهضة من باب رفع العتب فقط وليس من باب النية الصادقة في تحرير أو المساهمة في تحرير الأرض الفلسطينية. لأن العلاقة المميزة بين الإسلاميين والصهاينة ثابتة وموثقة. بقلم أحمد الحباسي
حديث الجمعة: ما يهمّ تونس ممّا يحدث بفرنسا (2) في المسألة الإسلامية
منفذ العملية الإرهابية مساء الثلاثاء الفائت شريف شيخات قتل أمس مساءا من طرف البوليس الفرنسي. قبل اندلاع الإحتجاجات بفرنسا، سعى النظام القائم إلى تنظيم ما سمّاه مؤتمرات أو جلسات الإسلام الفرنسي. لقد شعر، لا محالة، بإرهاصات الأزمة التي عصفت بعد قليل من بداية هذه المبادرة بكامل التراب الفرنسي ولمّا تنتهي بعد. وها هي الأمور تتأزّم...
الجهاديون التونسيون العائدون من سوريا أين تبخروا ؟
لماذا كف الحديث عن ملف الإرهابيين التونسيين العائدين من بؤر التوتر والعالقين على الحدود الليبية التونسية أو الذين دخلوا بعد إلى تونس سرا ومن يقف وراء هذا الصمت المريب؟ بقلم أحمد الحباسي
حديث الجمعة: لنواجه الارهاب بسنّ قانون في بطلان الجهاد الأصغر للقضاء على الإرهاب الذهني! (1)
ليس الإرهاب اليوم ما نراه فقط من ضحايا أبرياء ودماء أهدرت باسم الإسلام، بل هو أساسا ما لا نراه؛ إذ تسبق كل عملية إرهابية عمليات غسل دماغ. فالإرهاب ذهني قبل كل شيء، هذا الفكر الفاسد والمفهوم الخاطىء للدين الذي لا نعيره اهتماما كبيرا، بينما لا مناص للتعرّض له ومقاومته في أسرع الآجال إذا أردنا حقا...
الأمر اليومي للمتطرفين بكل اتجاهاتهم وطوائفهم : أحرق، دمر، أقتل…
ليس صدفة أن تفجر إحدى الإرهابيات نفسها بشارع الحبيب بورقيبة في قلب العاصمة تونس وليس صدفة أن يصمت قادة حركة النهضة عن الكلام المباح وليس صدفة أن تتم هذه العملية بعد يومين من خطاب مرشد الإخوان السيد راشد الغنوشي والذي تضمن كما يؤكد المتابعون كثيرا من الرسائل المشفرة الموجهة في أكثر من إتجاه… بقلم أحمد الحباسي
حين يضرب الإرهاب ويقول القائد الأعلى للقوات المسلّحة: “إن شاء الله ما يقضيش علينا”…
“ظنّينا إلّي أحنا قضينا على الإرهاب، لكن في الحقيقة إن شاء الله هو ما يقضيش علينا”… من الأقوال المأثورة التي أتحف به رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلّحة شعبه عقب التفجير الإنتحاري الذي شهده شارع الحبيب بورقيبة، أول أمس الإثنين 29 أكتوبر 2018، ليمثّل هذا التصريح صدمة نفسية لكل تونسي وتونسية أحبطت عزائمهم، كيف لا...
تونس : هل المطلوب تغيير العقليات المهترئة والأساليب البالية أم تغيير يوسف الشاهد ؟
إن المطالبة بإقالة رئيس الحكومة يوسف الشاهد وتحميله كامل مسؤولية فشل منظومة متكلسة متهرئة غير قادرة على التفاعل مع المتغيرات هي مطالبة تضر بالوطن و تزيد في تعميق الأزمة السياسية في البلاد دون مبرر منطقى صحيح. بقلم أحمد الحباسي
هل أسقط التونسيون نظام بن علي من أجل نشر الفوضى والفساد والإرهاب ؟
لقد ظن البعض في لحظات نجاح الثورة أن رحيل بن على هو نهاية الأحزان لكن تبين اليوم أنه لم يبق من هذه الحملة الشعبية إلا بعض الخربشات على الجدران وأن ما سمي بثورة الياسمين قد استولت عليها الأيادي المتآمرة والمغرضة و أجهز عليها الفساد المستشري في السياسة والإقتصاد والمجتمع. بقلم أحمد الحباسي
تقرير أمريكي يكشف : الشبح “الجهادي” لا يزال يُطارد تونس ودول المغرب العربي
حسب تقرير أمريكي صدر حديثا، النقص المتبادل في الثقة والتعاون في مكافحة الإرهاب والأمن بين البلدان المغاربية يزيد من تعقيد مواجهة مثل هذه التهديدات و يضيف أن أمن المنطقة يمكن أن يصبح أكثر خطورة، وقد يكون القتال ضد الجهاد طويلاً. من الجزائر: عمّـار قردود