بقلم فرحات عثمان بعد قبلة تونس، هي ذي قبلة أخرى، هذه المرة في مكناس بالمغرب الشقيق، تهدر مستقبل ضحايا أبرياء باسم دين أضاعه أهله؛ فمتى كان الإسلام يجرّم الحب؟
الآن:
الحمامات تستعد لبطولة العالم لكرة اليد الشاطئية، نحو تركيز القرية
الرئيس سعيد و رئيس جمهورية إيران يتبادلان تهاني عيد الأضحى
القضاء يقرر تمديد الاحتفاظ بالاعلامي مراد الزغيدي ب4 أشهر
في معرضه الشخصي “جولة الألوان”، الفنان التشكيلي جمال عرّاس يرسم الحياة بتقنية السكين ” كوتو “
الرئيس التونسي ونظيره الجزائري يتبادلان تهاني عيد الاضحى
نحو ادخال الذكاء الاصطناعي في التصوير الطبي بمستشفى الرابطة
موسي أبوطالب: إنتهاء تصوير 90% من مشاهد فيلم “أسد”
تأخير التزويد بالأقمصة البيضاء، النجم الساحلي يعتذر و يوضح
وزارة الشؤون الثقافية تنعى الكاتب حسونة المصباحي
سفارة تونس ببغداد: الخطوط الجوية العراقية تطلق خطاً مباشراً مع تونس
الأستاذ نافع العريبي: حبيت نتفاعل مع رسالة الاستاذة عبير موسي!
يقيم بالسويد منذ أواخر 2024، الاعلان عن فقدان عبد المجيد الحجري
الاعلان عن مكان و تاريخ دفن الروائي الفقيد حسونة مصباحي
وفاة الكاتب حسونة المصباحي
معدات طبية جديدة تعزز خدمات مستشفى بن عروس
من معتقل بلي: آخر المستجدات في رسالة وجهتها عبير موسي إلى الرأي العام الوطني والدولي
مدنين: حجز كمية من الهواتف الذكية الجوالة المهربة قيمتها تناهز 700.000 دينار
مدنين تنظم أربعينية ابنها فقيد المسرح التونسي انور الشعافي
حول القواعد الصحية لضمان سلامة الأضحية
حديث الجمعة: تبرئة الإسلام من تجريم المثلية
بقلم فرحات عثمان خلافا لما يُعتقد، ليست المثلية حراما في الإسلام، إذ لا حكم في القرآن ولا حديث في السنة الصحيحة فيها؛ إنما الجريمة من استنباط الفقهاء قياسا على الزنى. لذا وجبت اليوم تبرءة الإسلام من تجريم المثلية بما أن اجتهاد الفقهاء هذا يشوّه ديننا السمح الإناسي.
حديث الجمعة: في هذا الحجاب اليهودي على رؤوس المسلمات
بقلم فرحات عثمان اللخبطة القيمية التي وصلنا إليها اليوم في ديننا جعلتنا نطبّق باسم الإسلام تعاليم اليهودية والمسيحية كما هي في التوراة والأناجيل بالكتاب المقدّس. فإننا، في عدّة ميادين من الحياة الخاصة، لا نعمل بتعاليم الفرقان، كما الحال في موضوع الحجاب والنقاب؛ وهل أكثر من هذا المسخ للإسلام؟
حديث الجمعة: العريّ والعورة في الإسلام
بقلم فرحات عثمان ليس العُري أو التعرّي من كل لباس فحشا في الإسلام، كما هو في اليهودية والمسيحية، فلم يصبح مرادفا للعورة إلا باجتهادٍ من الفقهاء كان مخيالهم متأثرا بعادات أهل الكتاب؛ فإذا أصبح العري اليوم ذنبا، فذلك ما نجده في الكتاب المقدّس، بينما لا أثر له في القرآن.
هل شرع الله هو شرع البشر؟
بقلم فرحات عثمان الإسلام السياسي خداع ومداهنة حسب قواعد اللعبة السياسية القديمة، أي ما يسمّيه الحس الشعبي «البوليتيك». وهو كذلك طالما لم يعتمد على الأخلاق الإسلامية التي يدّعي مرجعيتها، أي أساسا النية الصادقة.
حديث الجمعة: شرعية المثلية في الإسلام من خلال نموذج الفقيه الجليل يحي بن أكثم
بقلم فرحات عثمان التحريم الفقهي الحالي للمثلية من رواسب الإسرائيليات، إذ ثبتت شرعية هذه الفطرة عند بعض البشر في القراءة الصحيحة للدين كما كانت عند السلف الصالح، ومنهم الفقيه الجليل يحي بن أكثم، قاضي القضاة في العهد العباسي. تجريم المثلية من مخلّفات الاحتلال والإسرائيليات: خلافا لليهودية والمسيحية، لم يحرّم القرآن ولا السنة الصحيحة الجنس...
حديث الجمعة: المسكوت عنه في عيد الإضحى
بقلم فرحات عثمان الإسلام كلمة السواء في كل شيء، إذ هو الحق الذي يُقال حتى على النفس؛ فما هي كلمة السواء في عيد الأضحى الذي أصبح عيد تجارة الخروف لا شعيرة من شعائر الدين؟
حديث الجمعة: معجزة القرآن ومبدأ العدل في الإسلام
بقلم فرحات عثمان ليست معجزة القرآن في مجرد نصه، بل هي في مقاصده التي لا غنى عنها منذ اجتهاد الشاطبي. والاجتهاد لا حد له، إذ حكمة الله ليست في متناول العقل البشري القاصر، الذي ليس له الجزم بفهم قطعي وإلا تأله؛ فهو يجتهد ولا يكف عن الإجتهاد لأجل تطبيق مبدأ العدل، مناط الشريعة الإسلامية.
حديث الجمعة: المساواة في الإرث وحمير الإسلام
بقلم فرحات عثمان الخطر المحدق بدين الإسلام لا حدّ له، إذ ليس يأتيه من أعدائه فقط، بل خاصّة ممن يدّعي الدفاع عنه بينما يسعى لهدمه من الداخل. هذا يتجلّى في قضية حق المرأة في نفس نصيب الرجل من الميراث، ما تفرضه أحكام الدين حسب روحها ومنطقها، أي مقاصد الشريعة؛ الشيء الذي يرفضه حمير الإسلام.
اباحة زواج التونسيات بغير مسلم : المعارضة المصرية تشن هجوما على السبسي
شن رئيس المجلس السياسي للمعارضة المصرية عادل محمد السامولي هجوما حادا على الرئيس التونسي باجي قايد السبسي و مؤسسة الإفتاء التونسية بعد الموافقة على قانون المساواة في الإرث بين الرجل والمرأة و إقرار قانون يسمح بزواج المرأة المسلمة بشخص غير مسلم وهو ما يعد تحريفا في شريعة الإسلام.