بقلم فرحات عثمان ليس احترام رمضان في ادعاء التقوى بالحث على الصوم بكل الوسائل، ولو قهرا وباطلا. إن التقوى الصحيحة في عدم الرياء الذي ميّز النصف الأول من رمضان، إذ لم نصم فيه عن الفعل السيء، بل نافقنا في ديننا؛ وهذا من الكفر به لا محالة.
الآن:
وفاة حمدة سعيد المفتي الأسبق
غادرت ايطاليا، موجة جديدة لكسر الحصار قرب جزيرة كريت اليونانية
الرئيس يوصي بمضاعفة الجهود لعودة التونسيين المحتجزين من الاحتلال الصهيوني
تونس: في المعرض الشخصي للفنان التشكيلي سامي بن عامر
صفاقس: طرد جماعي لعديد المهندسين و العمادة على الخط
توضيح/ النجم مستاء من تعيين حكمين لمواصلة إدارة مباراة القمة
قرصنة أسطول الصمود واعتقال المشاركين، الشعوب تغزو الشوارع (فيديو)
جبهة الخلاص تدعو إلى المشاركة في التحركات المؤيدة لفلسطين
قمة Ooredoo للذكاء الاصطناعي: تمكين الاقتصاد الرقمي التونسي
قرصنة أسطول الصمود، تجمع احتجاجي أمام سفارة أمريكا بتونس (فيديو)
التلقيح ضد النزلة الموسمية متوفر بداية من 15 أكتوبر
تقرير وزارة الخارجية: المفوضة الأوروبية من أجل المتوسط بتونس
آخر الأخبار بخصوص بدء جلسات الاستماع المرتبطة بترحيل المختطفين
تنديدا بالقرصنة البحرية الإسرائيلية، موجة من التحركات (الرزنامة)
مهرجان وثائقي المتوسط يكشف عن ملصق دورته الثامنة
مرزوق: تونسيو أسطول الصمود المعتقلون لهم دولة تدافع عنهم
من ايطاليا “أخبار رائعة” ينشرها مجدي الكرباعي
الشعيبي: “بطاقة إيداع بالسجن ضد الأستاذة الجامعية بثينة بن يغلان”
معرض «Italianisances» : الحضور الإيطالي في العمارة التونسية
الرئيسية » التقوى
الوسم: التقوى
مقالة
(17) هل الحج والعمرة اليوم من التقوى؟
يكتبها فرحات عثمان يذهب العديد من أهل الإسلام إلى تحديد بداية نزول القرآن في مثل هذا اليوم من شهر رمضان من سنة 610 مسيحية. وإن لم يكن اتفاق في ذلك، إذ قيل أيضا يوم الثامن عشر أو الرابع والعشرين أو غيره، وكلها أقوال لا حجة واضحة عليها، فلا خلاف أن بدء نزول القرآن كان في...
مقالة
(13) التقوى اليوم هي الجرأة في العدل والنزاهة
يكتبها فرحات عثمان إن من يتمعّن في نتائج امتحان الباكالوريا ليجد فيها تجليات لعديد النقائص التي تشكو منها البلاد، خاصة الفرقة الكبيرة بين حال مدن الشريط الساحلي ومدن البلاد الداخلية أو العميقة.
مقالة
يوميات رمضانية (1): رمضان ، بأي حال عدت يا رمضان؟
يكتبها فرحات عثمان يبدأ اليوم شهر الصيام، رمضان المعظم الذي سمّي، على الأشهر، بهذا الإسم للرمض، أي الحر، واشتداده فيه نظرا للامتناع عن الأكل والشرب.