يتعرض الكاتب في هذا المقال إلى الأحداث السياسية الساخنة في تونس خلال صائفة 1986 والتي إنتهت بإسقاط الوزير الأول المرحوم محمد مزالي و بداية صعود نجم زين العابدين بن علي الذي سيسقط بورقيبة بدوره بعد أشهر قليلة في 7 نوفمبر 1987. يكتبها الدكتور محمود حرشاني *
الآن:
قبل 3 أيام من جلسة 6 ماي، هيئة الدفاع عن محمد ريان الحمزاوي تصدر بيانا
وائل نوار و حملة مقاطعة كارفور (فيديو في المركب التجاري بالمرسى)
الإعلان عن شراكة بين باهو بخش ورشيد مشهراوي لأول مرة في أيام الصناعة بمالمو
الكرة الطائرة: النجم الساحلي يفوز على النادي الصفاقسي و يتأهل إلى النهائي
بن سلامة تقول مجددا “الحقد و الإحصاء و الانتقام أدوات تدمير لا بناء”
اليوم العالمي لحرية الصحافة: منظمة العفو الدولية تونس قلقة (الأسباب)
مناهضة التعذيب تحمل الدولة مسؤولية في ما يتعرض له شاب بسجن بنزرت
الاستعدادات لموسمي الحج والصيف 2025، وزير النقل في مطار تونس قرطاج
من نابليون إلى عبد الناصر : العظمة رغم النكسات
غزة: الأطفال يموتون جوعا…
الد. بوجدارية يعبر عن مدى مشروعية تحرك الأطباء الشبان لافتكاك حقوقهم
توزر: آخر المستجدات في وفاة رئيس مركز الأمن في مكتبه بطلقة نارية من سلاحه
ملف التسفير: أحكام سجنية بين 18 و 36 سنة مع 5 أعوام للمراقبة الإدارية
بقصر المؤتمرات بتونس: حراك “أصوات عاملات الفلاحة” يعقد مؤتمره الثاني
قادمة من طبربة نحو تونس، احتراق حافلة النقل الحضري دون تسجيل خسائر بشرية
ماكسويل وبيكو يتوسّعان في تونس بافتتاح قاعة عرض جديدة في صفاقس
من سجن المرناقية، أحمد صواب يودع لزميله المحامي كريم المرزوقي رسالة لأهل الحرية
خاص بالناشرين غير التونسيين حول اخراج طرود الكتب و المنشورات غير المباعة بالمعرض
اليوم العالمي لحرية الصحافة/ بعد الندوة، النقابة تدعو للمشاركة في وقفة تضامنية
الوسم: الحبيب بورقيبة
ما يجمع حركة النهضة وصالح بن يوسف هو الأسلوب الإنقلابي في الوصول إلى الحكم
قصة محاكمة قتلة صالح بن يوسف تفضح العلاقة الفكرية والروحية بين هذا الزعيم الراحل و حركة النهضة الإسلامية: كلاهما يحمل نية الإنقلاب والوصول إلى الحكم بأي ثمن، أو ما يسمى بالغاية التي تبرر الوسيلة. بقلم أحمد الحباسي *
المحاكمة المزعومة للزعيم الحبيب بورقيبة بين حسابات السياسة ومكر التاريخ…
إنّ الكيفية التي تعالج بها قضايا المظالم السابقة وإعادة طرحها من خلال ما يسمى بالعدالة الإنتقالية يجعل البلاد محكومة بنوع من التوتّر السياسي قد يأخذ الأوضاع إلى ما هو أبعد من دائرة العدالة، إلى إحياء الخلافات السياسية القديمة داخل العائلات والجهات والمجتمع، بما في ذلك النزاعات العنيفة. بقلم محسن بن عيسى *
الإسلاميون الحاقدون على الزعيم الحبيب بورقيبة أعادوا إشعال نار حبه في قلوب التونسيين
من خلال “محاكمة” الزعيم الحبيب بورقيبة، أراد الإخوان المسلمون وأعوانهم تشويهه وتصويره في شكل قاتل ذلك لمعرفتهم أنّه أقوى معارض لهم، حتى وهو تحت الأرض، حيث أنه برمزيته وأفكاره الإصلاحية أصبح أكثر قدرة على معارضة الإسلاميين وفضح مخططاتهم من العديد من معارضيهم الحاليين. بقلم نضال بالشريفة *
للتأمل فقط : يوم ضحى الحبيب بورقيبة بالحبيب عاشور لصيانة هيبة الدولة…
يتذكر الكثيرون ممن واكبوا الحياة السياسية في عهدي الرئيسين الحبيب بورقيبة و زين العابدين بن علي أن العديد من الوزراء وكبار المسؤولين فقدوا مناصبهم بسبب عدم قدرتهم على صيانة هيبة الدولة وحماية الرمزية العليا لمسؤولياتهم. أما اليوم فيتطاول الجميع على الدولة ومؤسساتها ورموزها باسم الحرية… بقلم مصطفى عطية *
للتأمل فقط : هل صدقت نبوءة الحبيب بورقيبة … وثبت أننا لسنا أهلا للديمقراطية ؟
الديمقراطية مطلب قديم متجذر في التاريخ التونسي الحديث لكنها تحولت بعد ثورة 2011 إلى واجهة لممارسة كل ضروب الفوضى والتحيل على الناس، وغرقت البلاد في أزمات حادة وفقدت الدولة هيبتها ووجد الفوضويون الفرصة مواتية لعرقلة عمل المؤسسات والإفلات من العقاب. .بقلم مصطفى عطية *
حركة النهضة، فرع حزب الإخوان المسلمين في تونس، يريد شرا بالتونسيين
الأحزاب المدنية في تونس مدعوة اليوم إلى خيار وحدة الضرورة لمواجهة المد التكفيري بكثير من الحكمة وبعد النظر ولعل الناخب اليوم مدعو لتحمل مسؤولية الحفاظ على الدولة المدنية وعدم تصديق الخطاب المخاتل والكاذب لحركة النهضة الإسلامية. بقلم أحمد الحباسى *
للتأمل فقط : مستقبل رئيس الحكومة يوسف الشاهد بين هذه المطرقة وذاك السندان…
لو يخرج يوسف الشاهد إلى الناس ويفعل ما فعله بورقيبة، مطالبا وزراءه وكبار المسؤولين في أجهزة ومؤسسات الدولة بالكشف العلني عن مصادر ثرواتهم وخاصة تلك التي تضاعف حجمها مذ توليهم لمسؤولياتهم العليا، فسوف يقطع خطوة عملاقة على درب الشعبية والزعامة … بقلم مصطفى عطية *
للتأمل فقط : لعبة الجبة وربطة العنق بين الباجي قائد السبسي وراشد الغنوشي !
الباجي قائد السبسي، سليل المدرسة البورقيبية العلمانية، حريص جدا على ارتداء اللباس التقليدي في الأعياد والمواسم الدينية والمناسبات الوطنية، والإستشهاد بالآيات القرآنية، أما راشد الغنوشي فيخلع جبة الشيخ ويردي اللباس الإفرنجي وربطة العنق، حتى يخرج من الإطار التقليدي للزعيم الإسلامي، ويقدم نفسه كقيادي سياسي متفاعل مع كل التونسيين. بقلم مصطفى عطية *
حديث الجمعة: بذور التزمت الإسلامي بتونس (3): مناورة الغرب ومسؤولية المتغربين
ليس من باب التهرّب من المسؤولية الذاتية التذكير بما للمناورة الغربية الدائمة ضد الإسلام من وقع لزرع التزّمت وتنميته في هذا الدين بتذكية كل ما فيه من خلاف واختلاف لتوسيع الهوة وتعميقها بين الأطراف المسلمة نفسها، وبينها وبين الغرب، في نطاق حرب دينية خفية بين الإسلام واليهومسيحية. بقلم فرحات عثمان *