هل عادت حركة النهضة فعلا إلى العنف ضد النظام السياسي القائم و الذي دأبت عليه في الماضي كلما ضيق عليها الخناق و بدأت الأرض تتحرك تحت أقدام قادتها و العدالة تهتم ببعض أوجه نشاطهم المعلن منها و السري ؟
الآن:
الكاف: انقلاب سيارة جراء التقلبات المناخية وتهاطل الامطار بغزارة
أريانة : حادث مرور على مستوى قنطرة الاسكال يتسبب في وفاة سائق السيارة
عين دراهم: الحماية المدنية تساعد اربعينية لوضع مولودها
بمقر نقابة الصحفيين : تقديم الكتب الأربعة الصادرة حديثا عن بورقيبة للطفي حجي
الكرباعي : التونسيون مستعدون لفعل أي شيء “و العودة إلى تونس لا” (فيديو)
حزب التكتل : انتخاب الدكتور خليل الزاوية أمينا عاما
تنسيقية عائلات المعتقلين السياسيين تدعو للمشاركة في وقفة احتجاحية أمام المحكمة
الدستوري الحر بصفاقس يدعو مناضليه بعدم الانسياق وراء الإشاعات
وزارة الأسرة في حملة تحسيسية ضد تعاطي المخدرات (فيديو)
التوقعات الجوية: بداية التقلبات المناخية بالشمال الغربي
مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما : أسامة كوشكار يفوز بجائزة أحسن ممثل
مجالس لبتيس الثقافية: “تانيت القصيد” في قصر الرباط بلمطة (صور)
في الفترة من 8 إلي 18 ماي: أسبوع القاهرة للصورة يفتتح دورته الرابعة في 14 موقعا
العدالة ليست انتقاماً بل سيادة للقانون وحماية للوطن
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب استقبال الأفلام لدورته الـ46
نجيب و عصام الشابي يحكمان 18 سنة سجنا في ذكرى رحيل أبيهما
اصدارات ستكون حاضرة قريبا في معرض الكتاب الدولي بتونس
الأستاذ بحبة يتوقع عودة المنخفض الجوي و الأمطار بداية من الأحد
النجم الرادسي يقيل جميع المسؤولين على فرع أكابر كرة القدم
الرئيسية » الحبيب خذر
الوسم: الحبيب خذر
مقالة
بالفيديو: عبير موسي و نواب الدستوري الحر يحتلون مكتب الحبيب خذر
قامت رئيسة كتلة الدستوري الحر اليوم الخميس 16 جويلية بإقتحام مكتب الحبيب خذر مساعد رئيس مجلس نواب الشعب راشد الغنوشي الذي قام بجلب عدل منفذ لمعاينة ما إعتبره إحتلالاً غير قانونياً للمكتب.
مقالة
للتأمل فقط : فضائح الحكم العائلي في تونس من عهد الباي إلى عهد الشيخ الغنوشي !
إن الدور المؤثر للحبيب خذر على قريبه راشد الغنوشي، وما يروج له خصوم حركة النهضة والبعض من قياداتها المتمردة من تأثير متزايد لأفراد عائلته في القرار السياسي للدولة تثير لدى التونسيين الخوف المتجدد من سقوط الحكم في دائرة النفوذ العائلي الذي عانت منه البلاد منذ قرون و ما زالت تعاني. بقلم مصطفى عطية *