بعد ساعتين من الإعلان عن النتائج الاولية من طرف مؤسسات سبر الاراء، توجه مساء اليوم الاحد 13 اكتوبر 2019 الفائز بالرئاسية الاستاذ قيس سعيد من احد النزل بالعاصمة بكلمة شكر لكل من انتخبه و كلمة طمأنينة حول الحفاظ على الدولة.
الآن:
من تونس/ الاستعداد لانطلاق “قافلة الصمود من أجل كسر الحصار على غزة” (المسار+فيديو)
رولان غاروس للتنس: على خطى سيرينا ويليامز، كوكو غوف تظفر بالبطولة
ليبيا/ النمروش يصدر تعليمات بانتشار أمني في صبراتة
أحباء النجم الساحلي يغلقون ملف شكوى زياد زيود
وزارة الصحة تحيّي اليوم العالمي لسلامة الأغذية
السويد: آخر المستجدات بخصوص اختفاء التونسي عبد المجيد الحجري
أحمد نجيب الشابي يكتب بعد زيارة أخيه عصام الشابي في سجن برج الرومي
حين يُحيي ترامب مبدأ العقوبة الجماعية ويحاول قاضٍ إنقاذ ما تبقّى من القانون
تونس/ أصوات نساء: 14 جريمة قتل امرأة منذ جانفي 2025
الحمامات تستعد لبطولة العالم لكرة اليد الشاطئية، نحو تركيز القرية
الرئيس سعيد و رئيس جمهورية إيران يتبادلان تهاني عيد الأضحى
القضاء يقرر تمديد الاحتفاظ بالاعلامي مراد الزغيدي ب4 أشهر
في معرضه الشخصي “جولة الألوان”، الفنان التشكيلي جمال عرّاس يرسم الحياة بتقنية السكين ” كوتو “
الرئيس التونسي ونظيره الجزائري يتبادلان تهاني عيد الاضحى
نحو ادخال الذكاء الاصطناعي في التصوير الطبي بمستشفى الرابطة
موسي أبوطالب: إنتهاء تصوير 90% من مشاهد فيلم “أسد”
تأخير التزويد بالأقمصة البيضاء، النجم الساحلي يعتذر و يوضح
وزارة الشؤون الثقافية تنعى الكاتب حسونة المصباحي
سفارة تونس ببغداد: الخطوط الجوية العراقية تطلق خطاً مباشراً مع تونس
الرئاسية السابقة لأوانها : بتفضيله التفويض على الإستقالة يوسف الشاهد يتعسف في قراءة الدستور
بعد مفاجأة التونسيين بجنسيته الفرنسية وهو يترشح للإنتخابات الرئاسية، رئيس الحكومة يوسف الشاهد يفاجئنا بأنه بدل أن يستقيل، كما هو مطلوب منه للتفرغ لحملته الإنتخابية يختار التفويض لرديفه في حزبه كمال مرجان بصفته عضواً في حكومته أن يتولى مهامه بصورة وقتية، فأردف التعذر الدستوري الذي يخول له التفويض بالتفرغ الإنتخابي. فلو كان التفرغ عذراً لهذا...
حديث الجمعة : في الصبوح والغبوق السياسي، سكر الساسة الحلال
عُرف الصبوح والغبوق، وهو تعاطي بنت العنب صباحا ومساء، في أوج حضارة الإسلام؛ فإذا عليّة القوم لا تفيق من سكرها كامل اليوم. هذه حال السياسة التونسية اليوم، التي زادت الإنتخابات أهلها عربدة. بقلم فرحات عثمان *
راي الدستور في شغور منصب رئيس الجمهورية في حالة الوفاة
وافت المنية صباح اليوم الخميس 2019 رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي اليوم الخميس عن سن تناهز الـ93 سنة وذلك بعد تعرضه إلى وعكة صحية مفاجئة.
حديث الجمعة: عندما يذكّرنا تكرر العمليات الإرهابية بأن تونس في خطر داهم
العمليتان الإرهابيتان بقلب العاصمة تؤكدان أن الوضع جد خطير بتونس، إذ هي في خطر داهم يزيده خطورة تجاهل الساسة له ورفض الإعتراف به رسميا لانهماكهم في صراعاتهم الحزبية وعملية انتخابية وبال انعقادها أشد على البلاد من تأجيلها. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: عقد الإنتخابات الرئاسية والتشريعية هذه السنة خيانة للدستور وللشعب
السياسة بلا أخلاق من تبليس إبليس، تُصبح الخيانة فيها لعبة عند شياطينها، تزّيف فيها كل ما يخدم أغراضها، بما في ذلك إدعاء الالتزام بالقانون وحتى بتعاليم الدين. والخيانة اليوم للشعب في بلادنا هي في عقد الإنتخابات التشريعية والرئاسية قبل موفّى هذه السنة باسم إحترام الدستور، بينما هو بذلك يُغتصب ويُنتهك، فيُنسف من الأساس نصه وروحه....
حديث الجمعة: إنما هو إسلام الحب أو الحرب بخصوص المثلية!
تنظر اليوم محكمة الإستئناف في مطلب المكلف بنزاعات الدولة بمنع جمعية شمس المدافعة عن المثليين بدعوى مخالفتها للقانون وللدين. هذا مطلب لا بد من رفضه لأن فيه مغالطات بخصوص الإسلام، ويعتمد على تطبيق فصل جائر من مخلفات الاحتلال والذي لم يعد شرعيا منذ دخول الدستور حيز التنفيذ. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: إحترام الدستور يقتضي تأجيل إنتخابات الخريف القادم
من الخور وانعدام المسؤولية السياسية والأخلاقية الشروع في الإعداد للانتخابات هذه السنة بدعوى إحترام مقتضيات الدستور بينما لم يتم بعد تفعيله في أهم مقتضياته، مثل إرساء المحكمة الدستورية. لذا، احترام الدستور يقتضي تأجيل الإنتخابات إلى غاية الإنتهاء من تفعيل كامل الحقوق والحريات التي نص عليها. بقلم فرحات عثمان*
حديث الجمعة: مسمار جحا الدستوري أو المانع لإبطال تجريم المثلية بتونس
ما يمنع اليوم في تونس الاعتراف بالحق في المثلية، هذه الفطرة البشرية التي وضعها الله حسب مشيئته وحده في بعض الناس، هو أن أهل التزمت يستغلون الإحالة في الدستور للإسلام لرفض إبطال تجريم المثلية، فهي بمثابة مسمار جحا في الغرض. بقلم فرحات عثمان *
للتأمل فقط : وراء صمت المحبطين جمرات قد تضطرم …
لقد تجلى بوضوح تام أن كل شيء : الدستور والنظام البرلماني والطبقة السياسية والمناهج المتبعة والتحالفات المصلحية تسير في الإتجاه المعاكس لرغبات وطموحات وحقوق الشعب التونسي الذي صبر طويلا وأوهم نفسه بنعيم الدبمقراطية وفضائلها الإقتصادية والإجتماعية. بقلم : مصطفى عطية *