توجه الأميرال كمال العكروت صباح اليوم الاربعاء 21 جويلية 2021 برسالة مفتوحة عبر صفحات الفايسبوك الى رئيس الحمهورية يطلب منه بتفعيل صلاحياته لانقاذ البلاد قبل السقوط نحو الهاوية.
الآن:
الجريمة في تونس : الحلقة المفقودة
تعزيز التعاون الاقتصادي النسائي بين تونس وتركيا
قضية ما يعرف بالتآمر : أحكام سجنية بين 13 و66 عاما
تنسيقية عائلات المعتقلين السياسيين: مسرحية التآمر بداياتها ذات 10 فيفري 2023 لتنتهي في 30 ثانية
مدينة الثقافة تحتضن سلسلة عروض لمسرحية “البخارة ” لصادق الطرابلسي
طارق بن شعبان مديرا عاما للدورة 36 من أيام قرطاج السينمائية (من 13 الى 20 ديسمبر 2025)
وزير الداخلية يضع إكليلا من الزهور ترحما على أرواح شهداء الوطن من الأمن والحرس الوطنيّين
عقاراتالموافقة على تسويغ مقاطع دولية لتسريع إنجاز المشاريع العمومية.
تشييع جثمان المرحوم زكريا بوقيرة غدا السبت 19 أفريل
الترجي فرع السباحة حول العقوبة المسلّطة على البطل الأولمبي أيوب الحفناوي (توضيح)
القصبة: اجتماع حول دور البنوك في تنشيط الاقتصاد ودفع الاستثمار
مكافحة الثلوث البلاستيكي/ آخر أجل للترشح للمسابقة الوطنية لأفضل مبادرة
ائتلاف صمود و الدستوري الحر يصدران بـيانا مشتركا
الرئيس سعيّد يتسلم من نظيره المصري عبد الفتاح السيسي رسالة خطية
الرئيس سعيد يلتقي بوزير الصحة
قضية “التآمر”: الأستاذ عبد الستار المسعودي يعبر عن رأيه في الجلسة الثالثة
قضية “التآمر 2” في حق الشاهد و زيتون و عكاشة…: الجلسة يوم 6 ماي 2025
قريبا في المكتبات: كتاب جديد باللغة الفرنسية للدكتور الصادق الحمامي
راج خبر حرق رضيع من جنوب الصحراء في أحد المخيمات بالعامرة، الحرس الوطني يوضح…
سامي الطاهري: “الدستور يسمح بانتخابات مبكرة و العودة للشعب”
يقول و يؤكد سامي الطاهري الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل، انه و لابد من وضع حد للازمة السياسية التي ستتفاقم باكثر حدة في الايام القادمة و لذا لزم الرجوع الى الشعب الذي يخول له الدستور الانتخابات المبكرة.
أمين محفوظ: “من حفر دستورا لأخيه وقع فيه”
كتب أمين محفوظ مرة أخرى عن موضوع مشروع المحكمة الدستورية و لم يغير رأيه و لو بذرة و كرر نفس الجملة “من حفر دستورا لأخيه وقع فيه”
ياسين العياري يكتب حول لقاء الرئيس سعيد بالمشيشي: “حديث الرئيس اليوم، شكلا و مضمونا، محترم جدا”
“شكلا، حديث بلوغة التوانسة، دون زقفونيات و إستعراض لعلم لا ينفع و تشبث بالشكليات.ديما في الشكل، أخيرا كلام مفهوم، لا صواريخ و لا منصات و لا غرف و لا تعالي و لا إستنطاح، مع إستعمال معجم مدني بعيد على المصطلحات الثيوقراطية”.
النهضة تدعو بحدة الرئيس سعيد بالالتزام بالدستور و التوقف عن كل مسعى لتعطيل دواليب الدولة و تفكيكها (بيان)
بعد يومين من خطاب رئيس الجمهورية قيس سعيد بمناسبة الذكرى الخامسة و الستين لعيد قوات الأمن الداخلي يوم الاحد 18 افريل بقصر قرطاج، تصدر النهضة بيانا شديد اللهجة ممضى من رئيس الحركة و مرشد اخوان تونس راشد الخريجي الغنوشي، رئيس البرلمان بمباركة قلب تونس، حزب نبيل القروي رهن الايقاف للتحقيق في قضايا فساد منذ 24...
الأستاذ ياسين عزازة يكتب حول ما بعد خطاب الرئيس بوم عيد قوات الأمن الداخلي: “المعركة الأخيرة زمن الطاعون.. “
“ما قام به رئيس الجمهورية يوم أمس بخصوص إسناد رتبتي “أمير لواء” لكل من المدير العام للأمن الوطني و آمر الحرس الوطني لم يحدث في تاريخ وزارة الداخلية.
منى كريم: ما بقي للرئيس بعد انتهاء آجال الطعن في مشروع القانون المتعلق بتنقيح بعض أحكام الدستور…
تقول أستاذة القانون العام منى كريم، مساء الخميس 1 أفريل 2021 على حسابها الخاص بالفايسبوك، أن “آجال الطعن في مشروع القانون المتعلق بتنقيح بعض أحكام قانون المحكمة الدستورية قد انتهت و لم يتبقى لرئيس الجمهورية سوى خياران:
الدستور مصدر الأزمة السياسية في تونس
لنا في تونس سابقات بالدستور، والخلافة نفسها التي كنا تابعينا لها سقطت بالدستور الذي كونته، في الأول تحت الضغط الأجنبي للتدخل في شؤونها عن طريق الأقليات التي تعيش فيها وولاؤها للخارج، ثم الدستور الثاني الذي ألزمتها به قوى المعارضة الليبيرالية التي كانت تعيش انشقاقها عن الخلافة في الدول الأوروبية، فلم يكد يصدر حتى تم تعطيله...
بن عاشور و أزمة التحوير الوزاري: الوزراء بامكانهم مباشرة المهام و رفض سعيد خطأ ضد الدستور يترتب عنه الاعفاء
على عكس الكثير من زملائه، يقول عياض بن عاشور أستاذ القانون الدستوري والرئيس السابق للهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة، في شمس أف أم بأن “رئيس الجمهورية ليس له السلطة التقديرية ويجب عليه قبول أداء يمين الوزراء الجدد في حكومة هشام المشيشي”.
متى ستحل لحظة العقلانية عند أصحاب السلطة؟ وإلى أين يجرون البلاد؟
يتابع الاتحاد الشعبي الجمهوري بانشغال شديد الوضع السياسي في بلادنا، وقد بات جليا أن اللحظة الراهنة في تونس لحظة منذرة بانهيار كامل لمسار البناء الديمقراطي يتبعه انهيار اقتصادي أكبر، بعد أن تحول التحوير الوزاري إلى مبارزة بفصول الدستور زاده تعنت رئيس الجمهورية في التمسك برفض أداء اليمين، وفُتِح باب الجدل العقيم.