في الوقت الذي أعلن فيه عن موعد عرض الفيلم الايراني “محمد رسول الله” وعن القاعة التي ستعرضه ..تعلن وزارة الثقافة أنها لم تعط تأشيرة لعرض الفيلم بعد..
الآن:
حينيف: تونس حاضرة في المنتدى ألعالمي الثامن للحد من كوارث تلويث البيئة
نجاح عملية زرع كبد في مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير..
الحكم عليه ب37 سنة سجنا، النائب المسدي تكشف عن هوية المتهم بالإرهاب
أصوات نساء تنشر الجندر متر 2024 حول قضايا المساواة و العدالة
ألبوم صور: افتتاح المسبح البلدي بالبلفيدير للعموم (التفاصيل)
رئاسة الحكومة: عطلة عيد الأضحى يومي 6 و 7 جوان 2025
استعدادا لمشاركة تونس في المعرض الكوني “اكسبو اوساكا 2025”
وفاة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب
رابطة حقوق الإنسان تدين الجريمة العنصرية بفرنسا… وصمت السلطات
فرنسا: سرقة نسخة من مصحف بمسجد في أحواز ليون ثم حرقه
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ينعى سيدة المسرح العربي سميحة أيوب
صليحة… الصوت الذي لا يزال يحترق
لماذا يستمر سجن عبير موسي ؟
حلُّ جامعة الدول العربية مطلب شعبي
الدستوري الحر/ البجاوي يؤكد على وحدة الصف مع الوطن و الحزب ورئيسته…
بلدية تونس تنشر ألبوم صور يعكس تكاثر الحيوانات بالحديقة
هولندا: “لنتريت” يفوز بجائزة أحسن اخراج في مهرجان السينما و الهجرة
في “جولة الألوان” الفنان التشكيلي جمال عرّاس يرسم الحياة بتقنية السكين ” كوتو”
“واتساب” توقف دعمها لعدد من أجهزة الهواتف الذكية
الرئيسية » السنة
الوسم: السنة
مقالة
(30) عيد بأي حال عدت يا عيد؟
يكتبها فرحات عثمان هذا آخر يوم في رمضان، وهوذا عيد الفطر يطل ككل سنة بأفراحه ومسراته، فهل تنسينا أتراح هذا الشهر المبارك الذي مر في لمحة البرق فما صمناه حقا ؟
مقالة
(25) الختان ، عيد الأضحى وهويتنا المشوشة
يكتبها فرحات عثمان من التعابير التي فرضت نفسها في علوم الاجتماع الحديثة تعبير الشخصية المشوشة، وهي من الشذوذ الثقافي الكبار. ولا شك أنها تميّز المجتمعات المسمّاة بالمتخلفة التي هي حقيقة غير نامية ثقافيا، قبل تخلفها الاقتصادي الذي لا يسمح لها به النظام الاقتصادي العالمي الجائر.
مقالة
الترفيع في أيام الدراسة إلى 193 يوما بداية من السنة الدارسية المقبلة
قال وزير التربية، ناجي جلول، أن أيام الدراسة سيتم الترفيع فيها بداية من السنة الدراسية المقبلة لتبلغ 193 يوما عوضا عن 130 حاليا.
مقالة
العلمانية والمسألة الدينية في سوريا
بقلم : صادق جلال العظم* لربما من المفيد أن أبدأ مداخلتي بتوصيف للربيع العربي ولأهم مستجداته وتجديداته وإنجازاته في الحياة السياسية والاجتماعية لبلدان عربية مركزية ومهمة مثل سوريا.