في ذكرى الثورة، 8 جانفي 2011، الذي شهد سقوط عدد من شهدائها تحت رصاص الأمن، خلال انتفاضة الحرية و الكرامة، مدينة تالة بولاية القصرين تظل غائبة و مغيبة في معركة التواريخ بين 17ديسمبر و14 جانفي. بقلم القاضي أحمد الرحموني
الآن:
تأخير التزويد بالأقمصة البيضاء، النجم الساحلي يعتذر و يوضح
وزارة الشؤون الثقافية تنعى الكاتب حسونة المصباحي
سفارة تونس ببغداد: الخطوط الجوية العراقية تطلق خطاً مباشراً مع تونس
الأستاذ نافع العريبي: حبيت نتفاعل مع رسالة الاستاذة عبير موسي!
يقيم بالسويد منذ أواخر 2024، الاعلان عن فقدان عبد المجيد الحجري
الاعلان عن مكان و تاريخ دفن الروائي الفقيد حسونة مصباحي
وفاة الكاتب حسونة المصباحي
معدات طبية جديدة تعزز خدمات مستشفى بن عروس
من معتقل بلي: آخر المستجدات في رسالة وجهتها عبير موسي إلى الرأي العام الوطني والدولي
مدنين: حجز كمية من الهواتف الذكية الجوالة المهربة قيمتها تناهز 700.000 دينار
مدنين تنظم أربعينية ابنها فقيد المسرح التونسي انور الشعافي
حول القواعد الصحية لضمان سلامة الأضحية
وزارة الخارجية/ الرئيس سعيد يدعو نظيره الفنلندي إلى زيارة رسمية إلى تونس
حينيف: تونس حاضرة في المنتدى ألعالمي الثامن للحد من كوارث تلويث البيئة
نجاح عملية زرع كبد في مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير..
الحكم عليه ب37 سنة سجنا، النائب المسدي تكشف عن هوية المتهم بالإرهاب
أصوات نساء تنشر الجندر متر 2024 حول قضايا المساواة و العدالة
ألبوم صور: افتتاح المسبح البلدي بالبلفيدير للعموم (التفاصيل)
رئاسة الحكومة: عطلة عيد الأضحى يومي 6 و 7 جوان 2025
الرئيسية » القاضي أحمد الرحموني
الوسم: القاضي أحمد الرحموني
مقالة
تونس : حتى لا يكون أحد فوق القانون !
لا أدري ان كنا نستطيع أن نزعم خصوصا في هذه الظروف أن الناس سواسية أمام القانون وأن هذا القانون الذي يخرق يوميا من القمة إلى القاعدة يجب أن يكون فوق الجميع! بقلم القاضي أحمد الرحموني
مقالة
بيان الرئاسة التونسية والحوار الغائب !
من المقولات المشهورة ان”الكلام جعل لنخفي ما نريد”، و من الأكيد أن ذلك ينطبق تماما على بيانات رئاسة الجمهورية التونسية (المتعلقة أساسا بالخارج) وعلى روايتها الخاصة لفحوى المكالمة الهاتفية الأخيرة بين قيس سعيد و الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ويبدو ان ما تم إخفاؤه في بيان الرئاسة التونسية قد ظهر بارزا فيما نشره قصر الإيليزيه يوم...
مقالة
هل يوجد حقا مثل الرئيس قيس سعيد !؟
لم نصدق أو لم نكن نريد أن نصدق أن “قوة” الدفاع عن “مكتسباتنا ” التي يختزنها الشعب التونسي كانت على وشك الانهيار أمام تحرك الدبابة أو سطوة البوليس أو الصواريخ الوهمية أو “الشعب يريد” ! بقلم القاضي أحمد الرحموني