في ذكرى الثورة، 8 جانفي 2011، الذي شهد سقوط عدد من شهدائها تحت رصاص الأمن، خلال انتفاضة الحرية و الكرامة، مدينة تالة بولاية القصرين تظل غائبة و مغيبة في معركة التواريخ بين 17ديسمبر و14 جانفي. بقلم القاضي أحمد الرحموني
الآن:
وزارة الفلاحة: كيفية حماية حقول القمح من الأمراض الفطرية (بلاغ)
حول متابعة سير حملة مكافحة الجراد الصحراوي (بلاغ)
الحكم على نواب سابقين عنفوا عبير موسي، الدفاع يكشف سياسة الكيل بمكيالين
الشكندالي: التخفيض في نسبة الفائدة المديرية رسالة إيجابية للمستثمرين
النادي الإفريقي يصدر بلاغا حول مواعيد ترويج و تجديد الانخراطات
تذاكر المباراة الودية بين النادي الصفاقسي و الترجي الجرجيسي متوفرة
محملون بالهدايا، لاعبو الإفريقي يزورون الأطفال المرضى بمستشفى عزيزة عثمانة (فيديو)
وزارة البيئة: الاستعدادات حثيثة لانطلاق تدخلات التنظيف الآلي للشواطئ
كميات تهاطل الأمطار خلال الساعات الأخيرة في الجهات (الرصد الجوي)
رئاسة الحكومة: عطلة أيام عيد الفطر بثلاثة أيام
التضخم في تونس : بين التراجع المعلن والأزمة البنيوية
سوسة: قطار يصطدم بسيارة على مستوى القلعة الكبرى يودي بحياة شخص
تقرير حول هلال الشهر القمري شوال للسنة الهجرية 1446هـ
قرطاج: توزيع الجوائز على المتفوقين في حفظ القرآن
إطلاق الحملة الإشهارية الموجهة للأسواق الاوروبية
وزير الشباب والرياضة في اختتام الدورة الرياضية الثانية للصداقة بين الأحياء
تونس مسارح العالم/ “التابعة” لتوفيق الجبالي تفتتح الدورة الثانية
وزارة الصحة تحذر من مخاطر تناول البيض الغير المطبوخ جيدًا..!
مؤسسة رعاية كبار السنّ بالكاف، وزيرة الأسرة تتقاسم فطور الافطار مع نزلاء المكان
الرئيسية » القاضي أحمد الرحموني
الوسم: القاضي أحمد الرحموني
مقالة
تونس : حتى لا يكون أحد فوق القانون !
لا أدري ان كنا نستطيع أن نزعم خصوصا في هذه الظروف أن الناس سواسية أمام القانون وأن هذا القانون الذي يخرق يوميا من القمة إلى القاعدة يجب أن يكون فوق الجميع! بقلم القاضي أحمد الرحموني
مقالة
بيان الرئاسة التونسية والحوار الغائب !
من المقولات المشهورة ان”الكلام جعل لنخفي ما نريد”، و من الأكيد أن ذلك ينطبق تماما على بيانات رئاسة الجمهورية التونسية (المتعلقة أساسا بالخارج) وعلى روايتها الخاصة لفحوى المكالمة الهاتفية الأخيرة بين قيس سعيد و الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ويبدو ان ما تم إخفاؤه في بيان الرئاسة التونسية قد ظهر بارزا فيما نشره قصر الإيليزيه يوم...
مقالة
هل يوجد حقا مثل الرئيس قيس سعيد !؟
لم نصدق أو لم نكن نريد أن نصدق أن “قوة” الدفاع عن “مكتسباتنا ” التي يختزنها الشعب التونسي كانت على وشك الانهيار أمام تحرك الدبابة أو سطوة البوليس أو الصواريخ الوهمية أو “الشعب يريد” ! بقلم القاضي أحمد الرحموني