في ذكرى الثورة، 8 جانفي 2011، الذي شهد سقوط عدد من شهدائها تحت رصاص الأمن، خلال انتفاضة الحرية و الكرامة، مدينة تالة بولاية القصرين تظل غائبة و مغيبة في معركة التواريخ بين 17ديسمبر و14 جانفي. بقلم القاضي أحمد الرحموني
الآن:
غزة: الأطفال يموتون جوعا…
الد. بوجدارية يعبر عن مدى مشروعية تحرك الأطباء الشبان لافتكاك حقوقهم
توزر: آخر المستجدات في وفاة رئيس مركز الأمن في مكتبه بطلقة نارية من سلاحه
ملف التسفير: أحكام سجنية بين 18 و 36 سنة مع 5 أعوام للمراقبة الإدارية
بقصر المؤتمرات بتونس: حراك “أصوات عاملات الفلاحة” يعقد مؤتمره الثاني
قادمة من طبربة نحو تونس، احتراق حافلة النقل الحضري دون تسجيل خسائر بشرية
ماكسويل وبيكو يتوسّعان في تونس بافتتاح قاعة عرض جديدة في صفاقس
من سجن المرناقية، أحمد صواب يودع لزميله المحامي كريم المرزوقي رسالة لأهل الحرية
خاص بالناشرين غير التونسيين حول اخراج طرود الكتب و المنشورات غير المباعة بالمعرض
اليوم العالمي لحرية الصحافة/ بعد الندوة، النقابة تدعو للمشاركة في وقفة تضامنية
جمعية القضاة تنعى القاضي محمود كعباش، المتفقد العام بوزارة العدل سابقا
النائب المسدي تحرض على الصحفي زهير الجيس لاستدعائه بن سدرين، النقابة تشيد بمهنية زهير الجليس (فيديو)
هل تبدأ ملحمة جنين بعد التوسع الشنيع لقوات الاحتلال الصهيوني في المخيم؟
دعوا تونس تحضن كل أبنائها
الكاف – الرئيس سعيد في زيارة، غير معلنة لمدينة الدهماني (فيديو)
قطب مكافحة الإرهاب: بطاقة ايداع في حق التيكتوكور يسري
بطولة الرابطة المحترفة : تعيبنات حكام مباربات الجولة 28
القصرين: قضية المنتحل صفة رئيس ديوان بالقصبة، الاحتفاظ بمسؤول في مندوبية الفلاحة
عامر بوعزة له شرف وضع كلمة الغلاف على “لماذا؟ هذه حالنا” كتاب للطفي المرايحي
الرئيسية » القاضي أحمد الرحموني
الوسم: القاضي أحمد الرحموني
مقالة
تونس : حتى لا يكون أحد فوق القانون !
لا أدري ان كنا نستطيع أن نزعم خصوصا في هذه الظروف أن الناس سواسية أمام القانون وأن هذا القانون الذي يخرق يوميا من القمة إلى القاعدة يجب أن يكون فوق الجميع! بقلم القاضي أحمد الرحموني
مقالة
بيان الرئاسة التونسية والحوار الغائب !
من المقولات المشهورة ان”الكلام جعل لنخفي ما نريد”، و من الأكيد أن ذلك ينطبق تماما على بيانات رئاسة الجمهورية التونسية (المتعلقة أساسا بالخارج) وعلى روايتها الخاصة لفحوى المكالمة الهاتفية الأخيرة بين قيس سعيد و الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ويبدو ان ما تم إخفاؤه في بيان الرئاسة التونسية قد ظهر بارزا فيما نشره قصر الإيليزيه يوم...
مقالة
هل يوجد حقا مثل الرئيس قيس سعيد !؟
لم نصدق أو لم نكن نريد أن نصدق أن “قوة” الدفاع عن “مكتسباتنا ” التي يختزنها الشعب التونسي كانت على وشك الانهيار أمام تحرك الدبابة أو سطوة البوليس أو الصواريخ الوهمية أو “الشعب يريد” ! بقلم القاضي أحمد الرحموني