عوامل كثيرة أثرت سلباً على القومية العربية في تطورها على مدار معظم القرن الماضي ولغاية اليوم.
الآن:
تضامنا مع الأهالي بقابس، تنظيم وقفة بساحة الجمهورية بباريس
متابعة الدراسات و المخططات لإنجاز مشروع مدينة الأغالبة الطبية بالقيروان
منظمة العفو الدولية تدعو السلطة للافراج عن عبير موسي فورا
تونس: دعوة للحضور لمحاكمة صورية لكن عادلة للأستاذ أحمد صواب
المواطن هشام جوابر يوجه رسالة مفتوحة للرئيس لاحتواء الوضع في قابس
استئناف تونس: رفض الافراج عن عبد العزيز المخلوفي
اطلاق مشروع وطني لإنقاذ الأرواح من توقف القلب خارج المستشفى
في اختتام أكتوبر الوردي: جامعة كرة السلة تدعو للمساهمة في نشر رسالة الأمل
سيدي بوزيد: تمت بنجاح أول عملية للمرارة بتقنية المفراس لمريض عمره 63 عاما
اصدارات: المجموعة الشعرية “الديوان التافه” لوليد السبيعي
وزارة الصحّة توقع مع بنك الأمان اتفاقية شراكة لدعم المستشفيات
الصغير: “خطاب البارحة كشف أن السلطة تتحدث بلغة الماضي لتبرير عجز الحاضر” (فيديو)
القصبة: من أبرز محاور لقاء رئيسة حكومة تونس بوزير الاقتصاد والتجارة الليبي، تعزيز التعاون بين البلدين
اتحاد الشغالين يعبر عن استعداده لانجاح الاضراب العام
قابس/ الأستاذة الشايب: النيابة العمومية عاينت آثار التعذيب على الموقوفين
القيروان: دورة تدريبية دولية في مجال صيانة وترميم المخطوطات
تصنيف QS للجامعات العربية ل2026، جامعة تونس المنار الأولى و وطنيا و مغاربيا و 41 عربيا
جامعة كرة القدم: من خلال 3 ترشيحات، تونس تحجز مكانة لائقة
الدورة الثالثة للمهرجان الوطني للمسرح التونسي “مواسم الإبداع” تفتتح من ولاية توزر
الرئيسية » القومية العربية
الوسم: القومية العربية
تونس : من الأمن القومي إلى الأمن والدفاع
هل يمكن الاتجاه في تونس نحو تغيير تسمية المجلس القومي للأمن لدينا بمجلس الأمن والدفاع الوطني؟
نكسة القوميين العرب بعد السقوط المهين لمعقلهم الأخير في سوريا
الأحداث الأخيرة في سوريا تكسر المعادلة المزعومة بين السيادة الوطنية و تيار القومية العربية.
مقالة
المنصف المرزوقي : “كل حلولنا كانت في أحسن الأحوال جزئية سطحية ساذجة”
في مقال أخير بعنوان “عن أي شعب تتحدثون ؟ -أزمة المفاهيم” يقف الرئيس التونسي السابق و رئيس حزب الحراك محمد المنصف المرزوقي على الوضع المتردي الحالي للمنطقة العربية ويطرح أسئلة وجودية حول فشل كل الحلول التي ارتاها العرب والمسلمون خلال نصف القرن الفائت. و في ما يلي الجزء الأخير من المقال…