تسارع نسق الكتابة بعد ما عرف ب”الثّورة” فتعددت المنشورات في كلّ الأنماط وبكلّ الأنواع. وقد اتّسمت جلّ تلك الكتابات بتصوير الواقع التّونسي بما فيه من إرهاصات وهزّات. وهنا تتنزّل رواية “لافيات” الّتي تتكوّن من مجموعة بناءات سرديّة مستقلّة تناسجت فيما بينها. وقد اختزلت الرّوائيّة الواقع المعاش في أربع شخصيّات محوريّة هي: أمينة، فاطمة، راضية ويسر.جمعت بين...
الآن:
تضامنا مع الأهالي بقابس، تنظيم وقفة بساحة الجمهورية بباريس
متابعة الدراسات و المخططات لإنجاز مشروع مدينة الأغالبة الطبية بالقيروان
منظمة العفو الدولية تدعو السلطة للافراج عن عبير موسي فورا
تونس: دعوة للحضور لمحاكمة صورية لكن عادلة للأستاذ أحمد صواب
المواطن هشام جوابر يوجه رسالة مفتوحة للرئيس لاحتواء الوضع في قابس
استئناف تونس: رفض الافراج عن عبد العزيز المخلوفي
اطلاق مشروع وطني لإنقاذ الأرواح من توقف القلب خارج المستشفى
في اختتام أكتوبر الوردي: جامعة كرة السلة تدعو للمساهمة في نشر رسالة الأمل
سيدي بوزيد: تمت بنجاح أول عملية للمرارة بتقنية المفراس لمريض عمره 63 عاما
اصدارات: المجموعة الشعرية “الديوان التافه” لوليد السبيعي
وزارة الصحّة توقع مع بنك الأمان اتفاقية شراكة لدعم المستشفيات
الصغير: “خطاب البارحة كشف أن السلطة تتحدث بلغة الماضي لتبرير عجز الحاضر” (فيديو)
القصبة: من أبرز محاور لقاء رئيسة حكومة تونس بوزير الاقتصاد والتجارة الليبي، تعزيز التعاون بين البلدين
اتحاد الشغالين يعبر عن استعداده لانجاح الاضراب العام
قابس/ الأستاذة الشايب: النيابة العمومية عاينت آثار التعذيب على الموقوفين
القيروان: دورة تدريبية دولية في مجال صيانة وترميم المخطوطات
تصنيف QS للجامعات العربية ل2026، جامعة تونس المنار الأولى و وطنيا و مغاربيا و 41 عربيا
جامعة كرة القدم: من خلال 3 ترشيحات، تونس تحجز مكانة لائقة
الدورة الثالثة للمهرجان الوطني للمسرح التونسي “مواسم الإبداع” تفتتح من ولاية توزر
الوسم: الكتابة
منصف الوهايبي يرثي أولاد أحمد
بقلم منصف الوهايبي* الآن وقد رحل محمّد الصغيّر، هكذا كنت أناديه. وكان يضحك ويقول لي: ” أنت تناديني باسمي، كما كانت أمّي تفعل. الآخرون كلّهم ينادونني بـ”أولاد أحمد” حتّى زهور زوجتي”. الآن أقول هو شاعر شجن معقود على نفسه حتى الضنى، ولغة لا تتحالف إلاّ مع نفسها، ولكنّها تأخذ من الأشياء وتتورّط فيها، ولا تميّز بين...
الشعراء يحرسون هشاشة العالم
بقلم : د. فتحي المسكيني* ” لماذا الشعراء.. في الزمن الرديء؟” – هكذا تساءل هلدرلين في مطلع القرن التاسع عشر، ضمن نشيده الكبير خبز وخمر، وفرض على الفلاسفة من بعده ضرورة رسم إجابة ما تكون على قدر هول ما سمعوا من الشاعر الأقصى نفسه، ذاك الذي حوّل الكتابة إلى تمرين حقيقي على جنونه الخاص.
أولاد أحمد يحصل على شقة سيخصصها للكتابة
تسلم الشاعر محمد الصغير أولاد أحمد مفاتيح شقة سكنية بديار مرناق في الضاحية الجنوبية للعاصمة سلمها له كاتب الدولة للاسكان السابق أنيس غديرة (عين وزيرا للنقل في التحوير الأخير).

