إن كان لا مفر من غزو ميتافيرسي مرتقب - بنكهة ميتا/فايسبوكية هذه المرة - لفضاءاتنا الخاصة والعامة فإن السؤال حول مدى استجابة شخصيتنا التونسية القاعدية لعوالم الميتافرس يظل يلاحقنا باستمرار.
إن كان لا مفر من غزو ميتافيرسي مرتقب - بنكهة ميتا/فايسبوكية هذه المرة - لفضاءاتنا الخاصة والعامة فإن السؤال حول مدى استجابة شخصيتنا التونسية القاعدية لعوالم الميتافرس يظل يلاحقنا باستمرار.