تؤكد الأيام و السنوات أن محاولة تسلّق جدار إرث الحبيب بورقيبة يبقى عصيّا على بعض أشباه المثقفين.
الآن:
الأستاذ الكريشي متضامن مع عبير موسي كزميلة، كسياسية و كإنسانة
بقاعة الكوليزي بالعاصمة: العرض قبل الأول لفيلم “باراسول”، تونسي 100%
توقعات مرصد الطقس و المناخ في بداية نوفمبر (فيديو)
الأستاذ الحزامي يكتب عن زميلته عبير موسي ليلة محاكمتها
باردو: بودربالة في جلسة مع ممثلين عن المنتفعين بمقاسم من الأراضي الدولية
الأسرة الصحفية تودع الزميل الراحل محمد طاطا
في رسالة للرأي العام، الأستاذ العريبي يدعو لمواكبة محاكمة المحامية عبير موسي
الاجرام الصحي و البيئي بقابس: Stop Pollution تدعو للتحرك بالعاصمة
الحرس الوطني: ذكرى استشهاد 6 من عناصره بسيدي علي بن عون
محاكمة عبير موسي في ملف مكتب الضبط: معطيات جديدة تطفح على السطح (بلاغ)
التوأم بيلسان و بيسان كوكة تهديان لتونس بطولة “مسابقة تحدي القراءة العربي” (فيديو)
حسام الحامي يكتب عن قابس “مطالب مئات الآلاف في مهبّ الرياح!”
تضامنا مع الأهالي بقابس، تنظيم وقفة بساحة الجمهورية بباريس
متابعة الدراسات و المخططات لإنجاز مشروع مدينة الأغالبة الطبية بالقيروان
منظمة العفو الدولية تدعو السلطة للافراج عن عبير موسي فورا
تونس: دعوة للحضور لمحاكمة صورية لكن عادلة للأستاذ أحمد صواب
المواطن هشام جوابر يوجه رسالة مفتوحة للرئيس لاحتواء الوضع في قابس
استئناف تونس: رفض الافراج عن عبد العزيز المخلوفي
اطلاق مشروع وطني لإنقاذ الأرواح من توقف القلب خارج المستشفى
الوسم: الهادي نويرة
تونس، ليبيا و الخطوط المقطوعة…
لم تستفد تونس أبدا من عمق علاقاتها الموهومة مع ليبيا و لا من هذا الجار الذي أراد ببلادنا شرا في محطات تاريخية متعددة لا تنسى.
وزارة الشؤون الخارجية تنعى الدبلوماسي و الكاتب و المؤرخ الحبيب نويرة، الاخ الأصغر للهادي نويرة
تنعى وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج السفير والكاتب والمؤرخ الحبيب نويرة، الذي لبى نداء ربه عن سن تناهز 97 سنة، بمسقط رأسه بمدينة المنستير. وهو الاخ الاصغر للفقيد رجل الدولة الوزير الاول الهادي نويرة.
في مثل هذا اليوم، توفي الهادي نويرة في 25 جانفي 1993
نشرت رابطة قدماء الطلبة الدستوريين اليوم الاثنين 25 جانفي 2021 نبذة عن حياة الفقيد الهادي نويرة بمناسبة الذكرى ال28 لوفاته.
للتأمل فقط : إلى هشام المشيشي : لكم في تجربة الهادي نويرة خير خارطة طريق لإنقاذ البلاد !
ربما يجد رئيس الحكومة المكلف هشام المشيشي في تجربة الهادي نويرة خلال السبعينات من القرن الفائت مثالا في كيفية إنقاذ البلاد بعيدا عن مزايدات السياسيين الشعبويين والعقائديين المرتبطين بالأجندات الخارجية والدكاكين الحزبية التي تعج بالإنتهازيين وأشباه الأميين والفاسدين ورعاة التطرف والإرهاب. بقلم مصطفى عطية *



