تؤكد الأيام و السنوات أن محاولة تسلّق جدار إرث الحبيب بورقيبة يبقى عصيّا على بعض أشباه المثقفين.
الآن:
بين سيدي بوزيد و القصرين: حادث مرور يسفر عن وفاة 5 أشخاص
ڨابس : سكانار جديد وتشخيص عن بعد في خدمة المواطن
البطولة العربية لكرة السلة: تونس تفوز على مصر بنتيجة 85 مقابل 73
وائل نوار: حاتم العويني يصل الى تونس يوم 01 أوت
وفاة لورا دالميير بطلة البياثلون الألمانية أثناء تسلقها جبال باكستان
المهرجان الدولي بالمنستير: لطفي بوشناق في ليلة من ليالي الدورة 52
نجاح 4 عمليات زرع أعضاء من متبرع واحد في حالة موت دماغي
في ركح قرطاج الأثري: سهرة “قائدي الأوكسترا”
مهرجان سوسة تحتضن مسرحية “رقصة سماء” بمسرح سيدي الظاهر
جلسة عمل حول رقمنة أملاك الدولة العقاربة و المنقولة و الخارطة الرقمية
جندوبة: الرياح القوية تتسبب في غرق طفل بطبرقة و الحماية تحذر…
تنويج آمنة حريقة بجائزة أفضل بحث علمي نسائي لسنة 2025
من سنغافورة: التونسي أحمد الجوادي يفوز ببطولة العالم في السباحة الحرة
الاعتراف بدولة فلسطين : نحو تثبيت حل الدولتين
الدورة 21 لمهرجان سيدي بوفارس: “قوتنا في لمتنا” في قصيبة سوسة
محمد الجبالي يتألق في مهرجان سوسة الدولي بدورته الـ66
الاتحاد الجهوي للشغل ببن عروس يساند جامعة النقل
جامعة كرة القدم تعلم قطاع الإعلام بخصوص البث الرقمي لمباراة الكأس
الاقبال يتزايد/ “مصيف الكتاب 2025: حين تتحول القراءة إلى متعة صيفية”
الوسم: الهادي نويرة
تونس، ليبيا و الخطوط المقطوعة…
لم تستفد تونس أبدا من عمق علاقاتها الموهومة مع ليبيا و لا من هذا الجار الذي أراد ببلادنا شرا في محطات تاريخية متعددة لا تنسى.
وزارة الشؤون الخارجية تنعى الدبلوماسي و الكاتب و المؤرخ الحبيب نويرة، الاخ الأصغر للهادي نويرة
تنعى وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج السفير والكاتب والمؤرخ الحبيب نويرة، الذي لبى نداء ربه عن سن تناهز 97 سنة، بمسقط رأسه بمدينة المنستير. وهو الاخ الاصغر للفقيد رجل الدولة الوزير الاول الهادي نويرة.
في مثل هذا اليوم، توفي الهادي نويرة في 25 جانفي 1993
نشرت رابطة قدماء الطلبة الدستوريين اليوم الاثنين 25 جانفي 2021 نبذة عن حياة الفقيد الهادي نويرة بمناسبة الذكرى ال28 لوفاته.
للتأمل فقط : إلى هشام المشيشي : لكم في تجربة الهادي نويرة خير خارطة طريق لإنقاذ البلاد !
ربما يجد رئيس الحكومة المكلف هشام المشيشي في تجربة الهادي نويرة خلال السبعينات من القرن الفائت مثالا في كيفية إنقاذ البلاد بعيدا عن مزايدات السياسيين الشعبويين والعقائديين المرتبطين بالأجندات الخارجية والدكاكين الحزبية التي تعج بالإنتهازيين وأشباه الأميين والفاسدين ورعاة التطرف والإرهاب. بقلم مصطفى عطية *