سياق الأحداث يوحي بأنّ رئاسة الجمهورية، كجهاز تنفيذي أعلى في سلطات الدولة، لها أن تُظافر جهودَها مع الحكومة ذات الثقة الممنوحة أصلاً من البرلمان قبل التحوير الأخير المعطل، لإحكام القبضة على الاوضاع المتفجرة في البلاد والسيطرة على زمام الأمور، في ظل تنازع الصلاحيات الدائر بين سلطة البرلمان وسلطة الرئاسة. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
الآن:
توقعات الرصد الجوي بخصوص الساعات القادمة
السفارة الأمريكية بتونس بخصوص الاحتفال بالذكرى ال50 لتصوير Star Wars
حول توقف ممرات العبور بين تونس و ليبيا بعد شجار و طلق ناري، عبد الكبير ينشر توضيحا
حرية الصحافة و التطورات الجيوسياسية والتكنولوجية: الذكاء الاصطناعي نموذجا
راج تعرض تلميذ للتعذيب بسجن بنزرت : وزارة العدل تصدر بلاغا توضيحيا
الطاقات المتجددة في تونس : تشريك المؤسسات الناشئة و المواطنين
رسالة إلى رفاقي الأعزاء في الحزب الجمهوري
هل حان الوقت لحلّ حركة النهضة ؟
ميّة الكسوري تعيد كتابة ذاكرة الهامش في روايتها “بلاص اليهودي”
اليوم العالمي لحرية الصحافة، “تقاطع” تندد بمواصلة التضييقات على القطاع
في اليوم العالمي لحرية الصحافة: وقفة تضامنية مع الاعلاميين التونسيين المعتقلين
الأمم المتحدة: تواجه حرية الصحافة في الوقت الراهن تهديدا غير مسبوق
أمام تواصل صمت السلطة وتجاهلها لمطالبهم المشروعة، الأطباء الشبان يصعدون…
جمعية مركز الدراسات الاستراتيجية و التنمية تنعى كاتبها العام السابق المهندس نزار شوشان
الأستاذ سمير ديلو يعلق على الأحكام الصادرة في قضية “التسفير”
قبل 3 أيام من جلسة 6 ماي، هيئة الدفاع عن محمد ريان الحمزاوي تصدر بيانا
وائل نوار و حملة مقاطعة كارفور (فيديو في المركب التجاري بالمرسى)
الإعلان عن شراكة بين باهو بخش ورشيد مشهراوي لأول مرة في أيام الصناعة بمالمو
الكرة الطائرة: النجم الساحلي يفوز على النادي الصفاقسي و يتأهل إلى النهائي
الرئيسية » تنازع الصلاحيات
الوسم: تنازع الصلاحيات
مقالة
أبواب الصلح لحل أزمة الحكومة
أزمة التنازع على السلطة التي تعصف بالدولة التونسية، الذي بان أكثر ما استبان بعد الثورة، لأن السلطات التي كانت ممسكةٌ يد عليا واحدة بها من حديد انحلت وانسخلت، فلم تعد غير مسمى مفرغ من هيبة السلطة وحرمتها رغم ما فيها من نقص، فلو ذهبنا الى الصلح لكان الأمثل بنا كتونسيين. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
مقالة
يجب تغليب صوت العقل في كل المواقف حفاظا على وحدة الوطن
ما وصلنا إليه اليوم بعد عشر سنوات من الثورة وصلنا إليه بسبب إسقاط نظام رئاسي مطلق، كان يحكمنا تحت مسمى نظام جمهوري ديمقراطي دستوري مقيّد بسلطات ثلاث مستقلة وبرلمان ذي غرفتين ومحكمة دستورية، وكلها مؤسسات صورية. وهو نظام موروث عن نظام سابق بنفس الإسم ولكن بغرفة واحدة ولون حزبي واحد ومحكمة دستورية غير قائمة حتى...