سياق الأحداث يوحي بأنّ رئاسة الجمهورية، كجهاز تنفيذي أعلى في سلطات الدولة، لها أن تُظافر جهودَها مع الحكومة ذات الثقة الممنوحة أصلاً من البرلمان قبل التحوير الأخير المعطل، لإحكام القبضة على الاوضاع المتفجرة في البلاد والسيطرة على زمام الأمور، في ظل تنازع الصلاحيات الدائر بين سلطة البرلمان وسلطة الرئاسة. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
الآن:
الرئيس يستقبل التوأم بيسان و بيلسان الفائزتين بجائزة تحدي القراءة العربية
الأستاذة دليلة بن مبارك: “المنوبون لاهم إرهابيين و لا قطاع طرق…”
ملف التآمر 1/ فرع المحامين بتونس يدعو للدفاع عن حق الدفاع….
بعد اعتقال خالد حڨيڨة، اختطاف استعراضي مخيف للناشط غسان البوغديري (بيان الجمهوري)
بعد ايقاف نشاط جمعية النساء الديمقراطيات لمدة شهر، النائب المسدي تكتب…
مجلس وزاري بالقصبة يعلن عن جملة من الاجراءات لإنجاح موسم زيت الزيتون
تونس ترحب بالرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية حول التزام كيان الاحتلال للغوث الدولي
رأي طارق الكحلاوي بخصوص ايقاف من عدمه الناشط غسان بوغديري
بين 5 ولايات، تدور مهرجانات إقليمية لنوادي الأطفال المتنقلة
نقابة اصحاب الصيدليات الخاصة: قرارات عاجلة و موجعة و من بينها اتفاقية مع الكنام
نقلا عن تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، اختطاف غسان بوغديري
تونس العاصمة: مسيرة سلمية تضامنية مع الحراك البيئي بقابس (صور و فيديو)
مدير الحوارات بالدورة الثانية لـ”كرنفال ليبيا التراثي”لـ”أنباء تونس”
متضامنة مع النساء الديمقراطيات، جمعية القضاة تدعو السلطة الى التراجع عن الإجراءات التعسفية
“الرابطة” تندد ب”التضييق المتزايد” غلى المناضلين الحقوقيين في تونس
جمعية تندد بسياسات تجريم العمل المدني في تونس
أزمة البيئة في قابس و خصوصية التحركات الاحتجاجية في تونس
بمدينة الثقافة: عرض موسيقي بعنوان “فيروزياد” لمعهد علي حشيشة بصفاقس
سفير الصين بتونس يؤكد ايفاد فريق فني للإطلاع على الأوضاع البيئية بالمنطقة
الرئيسية » تنازع الصلاحيات
الوسم: تنازع الصلاحيات
مقالة
أبواب الصلح لحل أزمة الحكومة
أزمة التنازع على السلطة التي تعصف بالدولة التونسية، الذي بان أكثر ما استبان بعد الثورة، لأن السلطات التي كانت ممسكةٌ يد عليا واحدة بها من حديد انحلت وانسخلت، فلم تعد غير مسمى مفرغ من هيبة السلطة وحرمتها رغم ما فيها من نقص، فلو ذهبنا الى الصلح لكان الأمثل بنا كتونسيين. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
مقالة
يجب تغليب صوت العقل في كل المواقف حفاظا على وحدة الوطن
ما وصلنا إليه اليوم بعد عشر سنوات من الثورة وصلنا إليه بسبب إسقاط نظام رئاسي مطلق، كان يحكمنا تحت مسمى نظام جمهوري ديمقراطي دستوري مقيّد بسلطات ثلاث مستقلة وبرلمان ذي غرفتين ومحكمة دستورية، وكلها مؤسسات صورية. وهو نظام موروث عن نظام سابق بنفس الإسم ولكن بغرفة واحدة ولون حزبي واحد ومحكمة دستورية غير قائمة حتى...

