إن دعوة المغرب لسفيرها بتونس أتمنى ان تكون نهائية وهو الذي ركز جل أنشطته على محاولة استقطاب نخب مدنية تونسية وتحييدها على إسناد النضالات الديمقراطية المغربية في وجه آلة القمع المخزنية.
الآن:
تأخير التزويد بالأقمصة البيضاء، النجم الساحلي يعتذر و يوضح
وزارة الشؤون الثقافية تنعى الكاتب حسونة المصباحي
سفارة تونس ببغداد: الخطوط الجوية العراقية تطلق خطاً مباشراً مع تونس
الأستاذ نافع العريبي: حبيت نتفاعل مع رسالة الاستاذة عبير موسي!
يقيم بالسويد منذ أواخر 2024، الاعلان عن فقدان عبد المجيد الحجري
الاعلان عن مكان و تاريخ دفن الروائي الفقيد حسونة مصباحي
وفاة الكاتب حسونة المصباحي
معدات طبية جديدة تعزز خدمات مستشفى بن عروس
من معتقل بلي: آخر المستجدات في رسالة وجهتها عبير موسي إلى الرأي العام الوطني والدولي
مدنين: حجز كمية من الهواتف الذكية الجوالة المهربة قيمتها تناهز 700.000 دينار
مدنين تنظم أربعينية ابنها فقيد المسرح التونسي انور الشعافي
حول القواعد الصحية لضمان سلامة الأضحية
وزارة الخارجية/ الرئيس سعيد يدعو نظيره الفنلندي إلى زيارة رسمية إلى تونس
حينيف: تونس حاضرة في المنتدى ألعالمي الثامن للحد من كوارث تلويث البيئة
نجاح عملية زرع كبد في مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير..
الحكم عليه ب37 سنة سجنا، النائب المسدي تكشف عن هوية المتهم بالإرهاب
أصوات نساء تنشر الجندر متر 2024 حول قضايا المساواة و العدالة
ألبوم صور: افتتاح المسبح البلدي بالبلفيدير للعموم (التفاصيل)
رئاسة الحكومة: عطلة عيد الأضحى يومي 6 و 7 جوان 2025
الرئيسية » سعد الدين العثماني
الوسم: سعد الدين العثماني
مقالة
حركات الإسلام السياسي والانهيار الكبير
كما كان متوقعا دخل الحزب الإسلامي المغربي العدالة والتنمية في طي النسيان بعد تلقيه الضربة القاضية وخسارته المدوية في الانتخابات التشريعية الأخيرة وحصوله على ا12 مقعدا مقابل 125 في انتخابات سنة 2016. علما بأن هذا الانهيار السريع للحزب الإخواني المغربي لم يفاجئ المراقبين في هذا البلد المغاربي بل كان متوقعا نظرا لسياساته اللاشعبية وانتهاكه للحقوق...
مقالة
لماذا لا يستقيل راشد الغنوشي، فيرتاح و يريح ؟
لماذا لا يترجل راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة منذ أكثر من أربعين سنة ؟هو سؤال متأخر جدا فلم يعد هناك فائدة في تداوله و البت فيه نظرا لحالة الوهن و التشقق في الحزب الإسلامي التونسي، و لكن يظل السؤال مطروحا : لماذا لا يستقيل الغنوشي! بقلم توفيق زعفوري *