تبقى الوحدة الوطنية هي الملاذ الأخير لضمان الحد الأدنى من الوحدة و سد باب الاختراق الخارجي غير البريء.
الآن:
مشكاة سلامة الخالدي عوضا عن سهام نمصية بوغديري وزيرة المالية (فيديو)
دار الثقافة الطيب المهيري بحي الزهور تحتضن مهرجان ربيع الطفل من 7 الى 8 فيفري
عرضان️ للفيلم التونسي “صاحبك راجل ” في المركز الثقافي و الرياضي المنزه 6
رغم تكييفها “مشبوهة”، 4 جمعيات تواصل الحصول على تمويلات أجنبية
فريق برنامج الحقائق الأربعة ينعى عبد الجليل المكي أحد ضيوفه في ماي 2024
بيان استنكاري/ جبهة الخلاص: “أحكام بعشرات السّنوات من السّجن بعد محاكمة صوريّة..!”
المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة يتأهل لكأس الأمم الإفريقية المغرب 2025
رياض جراد يكتب عن قرارات القضاء يوم 5 فيفري 2025
البنك المركزي يقرر ابقاء نسبة الفائدة الرئيسية على ما هي عليه
أبو ظبي: أنس جابر تتأهل إلى ربع النهائي و لها موعد مع ريباكينا الكازاخستانية (فيديو)
وزيرة الأسرة تشرف على جلسة عمل لمتابعة إنجاز المشاريع القطاعية المُعطّلة
القضاء التونسي يقول كلمته بخصوص 7 من صناع المحتوى
أنستالينغو: أحكام بين 5 و 54 سنة سجنا الى جانب الخطايا و مصادرة الأملاك: النهضة تصدر بيانا
قضية انستالينغو: الحكم غيابيا على هشام المشيشي رئيس الحكومة الأسبق ب35 سنة سجنا
حكم قاسي في حق شذى الحاج مبارك، نقابة الصحفيين تستنكر و تنطلق في اجراءات الإستئناف
القيروان: الدورة الأولى لملتقى محمد الغزي لأدب الأطفال واليافعين
المظيلة-قفصة: بعد وفاة أطفاله الخمسة، الأب في حالة احباط يضع حدا لحياته
مبادرة فنية ثقافية حقوقية لفائدة أكثر من 100 شاب وشابة في الأحياء الشعبية
كرة اليد-أواسط النجم الساحلي: حمدي السعيدي خلفا للمدرب الحبيب براهم
الرئيسية » سعيد بحيرة
الوسم: سعيد بحيرة
السلم الأمريكية أو “الباكس أمريكانا”
بعد أكثر من أربع مائة و خمسين يوما من الحرب الهمجية الإسرائيلية على قطاع غزة جاءت السلم الأمريكية لتفرض اتفاقا لوضع حد لإطلاق النار.
انطباعات عن ثورات التونسيين : من يقوم بها، أين تندلع، و لماذا؟
البحث عن ملامح التواصل و الانقطاع في الحركات الاحتجاجية للتونسيين من قرطاج إلى اليوم,
اتحاد الشغل و السلطة : هل هي معركة الحرس القديم؟
ما حال العلاقة اليوم بين الاتحاد العام التونسي للشغل و السلطة القائمة و هما يقرأن الفاتحة على روح الشهيد فرحات حشاد ؟
غزة : المقاومة الأطول في تاريخ فلسطين
y:, مكان مثقل بالتاريخ و الأحداث، و هو مضرج بدماء الشهداء فكيف لا تسكنه روح المقاومة؟