استعاد الشارع اليوم نبضه بمشاركة الألاف من التونسيين والتونسيات، رغم الخوف الذي سعت السلطة لزرعه في النفوس من خلال ترسانة القوانين القمعية والتضييق على العمل المدني والسياسي وسياسات التهميش للحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمواطنات والمواطنين.
استعاد الشارع اليوم نبضه بمشاركة الألاف من التونسيين والتونسيات، رغم الخوف الذي سعت السلطة لزرعه في النفوس من خلال ترسانة القوانين القمعية والتضييق على العمل المدني والسياسي وسياسات التهميش للحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمواطنات والمواطنين.

