الوسم: شوقي الطبيب

يؤكد العميد السابق للمحامين اليوم الاثنين 14 ماي 2024 من خلال تدوينة نشرها على صفحات التواصل الاجتماعي بالفايسبوك تعليقه الاعتصام بدار المحامي مفيدا بأنه كغيره من زملائه، الوضعية تستوجب التفرغ لمهام الدفاع. و في ما يلي ما جاء في تدوينته:

أدّى عشية اليوم الخميس 2 ماي وفد من حزب العمال زيارة تضامنية مع الأستاذ العميد شوقي الطبيب الذي دخل منذ أول أمس في اعتصام وإضراب جوع بدار المحامي بالعاصمة احتجاجا على ما يتعرض له من اضطهاد وتشويه ومسّ من الكرامة ومنع من السفر.

أعلن العميد الأسبق للمحامين شوقي الطبيب عبر تدوينة نشرها اليوم الخميس 2 ماي على حسابه الرسميّ بصفحات التواصل بالفايسبوك عن رفع إضرابه عن الطعام الذي كان قد دخله يوم 30 مارس مؤكدا مواصلته الاتصام بدار المحامي الى حين تحقيق مطالبه.

نشر الأستاذ شوقي الطبيب تدوينة شكر لهؤلاء الذين تحولوا الى دار المحامي بتونس في حركة تضامنية معه:

في أول يوم من إعلانه عن الدخول في اعتصام بدار المحامي بتونس و عن دخوله في إضراب جووع، تلقى المحامي و عميد المحامين الأسبق شوقي الطبيب رسالة تضامن من أعضاء الهيئة المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان. و قام اليوم وفد من زملائه بزيارته بدار المحامي، كما أعلن المئات من الاساتذة المحامين عبر تعليقاتهم...

العميد السابق للمحامين شوقي الطبيب يعلن اليوم في البيان التالي الذي عنونه “الجوع و لا الخنوع” و نشره عبر صفحات التواصل الاجتماعي عن دخوله في اعتصام مفتوح بدار المحامي بتونس و الاضراب بداية من اليوم الثلاثاء 30 أفريل 2024:

في تدوينة نشرها مساء اليوم الخميس 25 أفريل 2024 على صفحات التواصل الاجتماعي، شكر شوقي الطبيب عميد المحامين سابقا و رئيس الهيئة الوطنية لمقاومة الفساد (المجمدة منذ 2022) جميع زملائه الذين حضروا معه أو أعلنوا نيابتهم بجلسة سماعه لدى التحقيق بالقطب القضائي الاقتصادي والمالي بمناسبة إحالته على القضاء:

يقول الأستاذ المحامي عادل كعنيش مساء اليوم الثلاثاء 9 أفريل بعد قراءة “الكتاب الأبيض عن المحاماة التونسية” أن المؤلف بقي وفيا فقط لخطه السياسي و لم يعطي لكل ذي حق حقه. و أنه و لا بد من تصحيح الكتاب.

في التدوينة التالية التي نشرها على حسابه الخاص بصفحات التواصل الاجتماعي بالفايسبوك، تأسف العميد الأسبق للمحامين شوقي الطبيب، لرحيل صديقه المناضل:

شعارات الرئيس قيس سعيد عن محاربة الفساد لا تتعدى مجرد الهمز و اللمز الذي أصبح عادة من عاداته السيئة في كل اجتماع,