الوسم: عبير موسي

مقالة

تونس : هل تراجعت شعبية عبير موسى ؟

هل تراجعت شعبية عبير موسى رئيسة الحزب الدستوري الحر؟ هل أصبحت عبير موسى جزءا من الماضي؟ هل أخطأت عبير موسى حين اتخذت موقفا موضوعيا مما سماه البعض “انقلابا على الدستور”؟ بقلم أحمد االحباسى *

مقالة

سيغما كونساي: تواصل الثقة في الرئيس سعيد و تراجع شعبية عبير موسي

كشف البارومتر السياسي الذي أنجزته مؤسسة سيغما كونساي و نشرته صحيفة “المغرب” في عددها الصادر اليوم الجمعة 22 أكتوبر 2021، تواصل ارتفاع نسبة ثقة التونسيين في رئيس الجمهورية قيس سعيد. و ذلك بالرغم من الانتقادات الموجهة له في الداخل و الخارج. و تراجع شعبية عبير موسي لأول مرة منذ أشهر عديدة…

مقالة

الدستوري الحر: بالتوازي مع تدشين مقر دائرة الحزب بباجة، مواطنون يعتدون على رئيسته عبير موسي (فيديو)

تم اليوم الثلاثاء 05 أكتوبر 2021، رفع شعار ديغاج في وجه رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي، و الاعتداء عليها من “طرف أنصار الرئيس”، وفق قولها، حين حطت بمدينة باجة في اطار قافلة التنوير عبر جميع الولايات، والتي تزامنت مع تدشين مقر دائرة حزبها و حضر أنصارها بكثرة.

مقالة

عبير موسي: “مع التحفظ على تكليفها، نتضامن مع نجلاء بودن التي ستعاني من الاخوانجية” (فيديو)

قالت رئيسة الدستوري الحر عبير موسي للمكلفة بتشكيل الحكومة نجلاء بودن بادارة ذا المنصب الذي تم اختيارها له مؤكدة أنه لايمكن لأحد أن يتزايد على الدستوري الحر في دعمه لتقلد المرأة التونسية أعلى المسؤوليات في الدولة.

مقالة

عبير موسي تؤكد: تكوين درع لحماية الجمهوريّة أصبح ضرورة، فالأعداء يتربصون (فيديو)

في نقطة التنوير التي تعطيها تقريبا يوميا، قالت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر و رئيسة كتلته، أول أمس أنه و لابد من التصدي لقوى التدمير التي تتربص بالرئيس للاطاحة بالجمهورية و اكدت على أن الوضع خطير و الفراغ قاتل و الاعداء يتربصون بالدولة.

مقالة

القنوات السرية بين عبير موسي و قيس سعيد : تقارب أم تضارب ؟‎‎

يبدو من خلال ما تسرب من خارطة الطريق المزمع إعلانها أن أغلب الأحزاب السياسية تعارض ما جاء فيها، التيار الديمقراطي و النهضة و قلب تونس أو ما تبقى منه، تحيا تونس و كذلك كتلة الإصلاح، ليس في المشهد سوى عبير موسي و الحزب الدستوري الحر تتفق مع الرئيس على ضرورة تدوير و إعادة تشكيل المشهد...

مقالة

مشروع قيس سعيد السياسي : حذار من طول الإنتظار و الغموض!

مقالتي هذه تتنزل أولا  في إطار وقوفي  إلى جانب الرئيس قيس سعيد الذي قاد تغييرا عميقا في البلاد، و مساعيه لإصلاحها و ثانيا في نهجي منذ سنوات وهو النصح لولاة الأمور ما استطعت إلى ذلك سبيلا طالما يرى المرء كما يقول الأديب الكبير توفيق الحكيم في رأيه صلاحا. بقلم ياسين فرحاتي *

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.