الوسم: عبير موسي

نص البلاغ بتاريخ 11 جوان 2025يعلم الحزب الدستوري الحر أن السلطة أعلمت الحزب بمنع الوقفة التضامنية مع عبير موسي ليوم الخميس 12 جوان

عنوان الورقة: “الاحتجاز السياسي لعبير موسي سرد زمني لانتهاكات حقوقية و قانونية ممنهجة”

أنصار عبير موسي يدعون الى وقفة تضامنية مع رئيسة الحزب الدستوري الحر وذلك يوم الخميس 12 جوان بداية من الساعة التاسعة صباحا أمام قصر العدالة بشارع باب بنات بالعاصمة.

وفق أحد أعضاء هيئة الدفاع عنها، طلبت الأستاذة المحامية عبير موسي، رئيسة الحزب الدستوري الحر رسميا اليوم الاثنين من زميلها المحامي الشاب أمير الحزامي المسخر لنيابتها، الى زيارتها قبل جلسة 12 جوان الجاري:

شنو المشكلة؟ الأستاذة عبير موسي تشتكي إنها محتجزة دون موجب قانوني. تحكي على خرق واضح للقانون من طرف القضاء، وتحب توضّح كيفاش صارت تجاوزات في الإجراءات القانونية، حسب كلامها.

(منقول حرفيا عن هيئة الدفاع) بتاريخ الأربعاء تحية وطنيّة عطرة يا توانسة،على إثر توجيه هيئة الدفاع إشعارات رسمية إلى رئاسة الجمهوريّة ووزارة العدل والوكالة العامة بمحكمة الإستئناف بتونس والهيئة العامة للسجون والإصلاح وإدارة سجن بلي أُودعت لدى مكاتب الضبط وأُرسلت بالبريد مضمون الوصول والبريد الإلكتروني، وتضمَّنت إعلام كل هـذه المـؤسسات المكلفة بـإنقاذ القـانـون بأنّني في...

توجه الاستاذ علي البجاوي (عضو الديوان السياسي للدستوري الحر و عضو هيئة الدفاع عن الأستاذة عبير موسي) مساء اليوم الاثنين بالكلمة التالبة الى هياكل ومنتسبي الحزب الدستوري الحر و إلى أنصاره و الى كل المهتمين بشانه و إلى كل مريديه:

في لمسة وفاء، أهدى توفيق سعيد لزوجته المعتقلة عبير موسي، رئيسة الدستوري الحر نجاح ابنتهما الصغرى و المتميزة و ذلك عبر التدوينة التالية:

في التدوينة التالية التي نشرها مساء اليوم الاربعاء 28 ماي 2025 على حسابه الخاص بصفحات التواصل الاجتماعي، كتب الأستاذ المحامي نوفل بودن، عضو المكتب السياسي للدستوري الحر بخصوص الفصل الرابع من قانون السجون الذي ينص بما يلي:

نشر الأستاذ المحامي عماد بن حليمة مساء اليوم الثلاثاء 27 ماي على صفحات التواصل الاجتماعي تحليلا قانونيا بخصوص التتبعات القضائية التي تلاحق عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر. و توقف الأستاذ بن حليمة في آخر المستجدات حول انتهاء مدة العقوبة في احدى القضايا لتصبح زميلته الأستاذة في حالة احتجاز. و في ما يلي ما توصل...