الضربة الصهيونية الأخيرة لدولة قطر جاءت لتذكر الجميع في الشرق الأوسط بأن التخلي عن المقاومة و التفريط في السلاح إنما هما قراران انتحاريان.
الضربة الصهيونية الأخيرة لدولة قطر جاءت لتذكر الجميع في الشرق الأوسط بأن التخلي عن المقاومة و التفريط في السلاح إنما هما قراران انتحاريان.