الوسم: قيس سعيد

مقالة

رئيس الجمهورية قيس سعيد يزور الفنانة دلندة عبدو (فيديو)

بمناسبة العيد الوطني للمرأة زار رئيس الجمهورية قيس سعيد ظهر الخميس 13 أوت 2020 الفنانة الممثلة القديرة دلندة عبدو في بيتها للاطمئنان على حالتها الصحية، وتكريما لها على ما قدمته للساحة الثقافية في تونس والعالم العربي.

مقالة

الرئيس سعيّد و ما ملكت أيمانهم : درس في الأخلاق و الديمقراطية لشعب آخر…‎

لم نعد نصدق أين نحن في تونس من الديمقراطية و الشفافية أو أين هما منا نحن التونسيين… فنحن صرنا بقدرة الشعبوية في أقصى درجات الانفصام… والفجوة الفاصلة بين سلوك رئيس الدولة و سلوكات بقية المواطنين أفضل مثال على ذلك. بقلم توفيق زعفوري *

مقالة

ألفة يوسف بمناسبة عيد المرأة: كل عام و أنتن… رغم رواسب الجهل و التخلف… بألف خير

بمناسبة الاحتفالات بعيد المرأة اليوم الخميس 13 أوت 2020، كتبت الأستاذة الجامعية ألفة يوسف تدوينة على جدارها بالفايسبوك تذكر من خلالها بمنزلة المرأة في العائلة و المجتمع و الشغل.

مقالة

بالصور: رئيس الجمهورية يلتقى بعاملات الفلاحة بمنطقة المرايدية في ولاية جندوبة

تحول رئيس الجمهورية قيس سعيد صباح اليوم الخميس 13 أوت إلى منطقة المرايدية في ولاية جندوبة حيث إلتقى بعاملات الفلاحة بالمنطقة وذلك بمناسبة أحياء الذكرى 64 لصدور مجلة الأحوال الشخصية.

مقالة

فيما يتمثّل مشروع “البناء الجديد” الذي يطرحه قيس سعيّد بديلا عن منظومة الأحزاب؟

كاتب هذه التدوينة ناشط سياسي من أتباع رئيس الجمهورية قيس سعيد ومن المدافعين عن فكره وهو يستعرض في هذا المقال مشروع “البناء الجديد” الذي يطرحه الرئيس بديلا عن “منظومة الأحزاب” السائدة اليوم في تونس والتي فاقمت الأزمة في البلاد. بقلم قيس القروي *

مقالة

تونس : حكومة كفاءات مستقلة عن الأحزاب مطلوبة شعبيا، ولكن هل هي ممكنة سياسيا ؟

بعد فشل الأحزاب في تلبية أدنى الإستحقاقات، الحفاظ على الدولة من التجاذبات السياسية هو غاية ما يطمح اليه الرئيس قيس سعيد و رئيس الحكومة المكلف هشام المشيشي، فالأحزاب لم تكن في مستوى تطلعات التونسيين على امتداد عشر سنوات و فشلت فشلا ظاهرا في إخراج البلاد من أزماتها و إعادة تشريكها في إدارة الشأن العام يعني...

مقالة

للتأمل فقط : إلى هشام المشيشي : لكم في تجربة الهادي نويرة خير خارطة طريق لإنقاذ البلاد !

ربما يجد رئيس الحكومة المكلف هشام المشيشي في تجربة الهادي نويرة خلال السبعينات من القرن الفائت مثالا في كيفية إنقاذ البلاد بعيدا عن مزايدات السياسيين الشعبويين والعقائديين المرتبطين بالأجندات الخارجية والدكاكين الحزبية التي تعج بالإنتهازيين وأشباه الأميين والفاسدين ورعاة التطرف والإرهاب. بقلم مصطفى عطية *

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.