الوسم: لزهر الضاوي

مقالة

من وحي “غزوة المطار”: يا المشيشي عار… عار…

قصيد للشاعر الشعبي لزهر الضاوي من وحي “هَدّة ” النائب سيف الدين مخلوف وجماعته من ائتلاف الكرامة على مطار تونس قرطاج مساء الإثنين 14 مارس 2021 بغاية فرض تسفير امرأة مصنفة “س 17” أي أنها ممنوعة من السفر على خلفية شبهات علاقة بالإرهاب.

مقالة

لزهر الضاوي في رسالة إلى الرئيس: “اخرج من جلباب فيلم الرسالة، فذاك زمن رحل و مضى لأن الواقع لا يرحم”

وجه الشاعر لزهر الضاوي مساء اليوم الجمعة 30 اكتوبر الجاري رسالة الى رئيس الجمهورية قيس سعيد و قال له الكلام الذي يلزم ان يسمعه: “سيادة الرئيس… ..رجاء… رجاء… أرجوك…اترك المشاعر والعواطف الجياشة للأدباء والشعراء والأيمة والوعاظ والدعاة ولا تنسق الى حيث يريدون أن يحشروك…لا تدخل الى سوق مزايداتهم الرخيصة وتقفز على العصر الذي أنت فيه...

مقالة

لزهر الضاوي يقول “لمن تضرروا من القصف الكلامي” قبل الهدنة ثم العودة بقوة : “الحلفاء ما تطيب كان بالرزامة”

بعد ان تجند الشاعر لزهر الضاوي، الأيام الأخيرة لتعرية وجوه ساسة ممن يبيعون للشعب الأوهام و الغش و الخزعبلات، يعود هذا المساء من يوم الأربعاء 5 أوت 2020 ليقول ” فليتنفس الجبناء الصعداء..” ؟!!، و له عودة لمجابهة “أعداء هذا الوطن” من الذين “أضروا بالنظام البيئي”. كلمة قوية لمن يفقه في علم الكلام…

مقالة

وفاة علي لجنف، أستاذ الفلسفة بالجامعة في حادث مرور، لزهر الضاوي يرثي من علمه أبجديات التفكير

وفاة علي لجنف أستاذ الفلسفة بكلية الآداب بالقيروان فجر اليوم الإثنين 27 جويلية 2020 على اثر حادث مرور جد أمس الأحد بمدينة سوسة أين تم نقله للانعاش بالمستشفى الجامعي فرحات حشاد، ترك حسرة لدى كل الأجيال الذين تتلمذوا على يديه سواء في المعاهد او فيما بعد في الجامعات، و لدى كل من عرفه ناشطا سياسيا...

مقالة

لزهر الضاوي وجها لوجه مع حالات الإحباط بعد تكليف المشيشي بتشكيل حكومة: “اوخيتي هاو قالوا يسكر. ملحد.ما يصليش”

على اثر الحملة التي يتعرض لها هشام المشيشي من طرف أنصار النهضة و حلفائها، لزهر الضاوي يستلهم من تعليق هذا و ذاك و يقول مساء اليوم الأحد 26 جوان 2020 شعرا… على طريقته: -* ” الحوار”*-(حوار “معبر” و”مؤثر”.. بين “نائبات نهضويات” بعد تسمية “الاخشيدي” “للمشّيشي”) .. يا ” أوخيْتي ” هام قالوا يسكر..“ملحد”..” كافر”..ما يصلّيش..؟؟و”اللحيه”..مْنحّيها...

مقالة

لزهر الضاوي: “الزعيم عصام الشابي يهبط بلحمه و شحمه و جحافله ليرد على شاعر، على أبيات، اذهب انت و شيخك…”

هذا سياسي، و هذا شاعر، و المقابلة بين الاثنين على ما يبدو حامية الوطيس و تسير نحو الاسوأ بين هذا و ذاك… اليوم الشاعر يرد… فهل يرد عصام الشابي على الرد… “-*رد…على رد*- ..أن يرد “زعيم سياسي” على زعيم آخر ..مفهوم…أن- “فنان” على “فنان” ..”شاعر” على”شاعر”…كل ذلك مفهوم….لكن / وهذا لأول مرة يحصل لي/ نبهني...