تشهد الساحة السياسية التونسية هذه الأيام تحركا مكثفا لإعادة تشكيل المشهد السياسي، بتدخل خارجي مباشر على مستويات عدة، فكرية وسياسية ودعائية ولوجستية وتنظيمية ومالية، وتهدف هذه التحركات إلى إنقاذ تنظيم الإخوان المسلمين بتونس، بٱعتباره آخر المعاقل بعد سقوط مركزيته في مصر وفرعه “القوي” في السودان، وانحساره الكبير في المغرب نتيجة المراجعات العميقة التي قام بها...
الآن:
الأستاذ الكريشي: اليعقوبي بسجن مرناق واقف كما يقف الجبل في وجه العاصفة
الأطباء الشبان يحتجون أمام البرلمان و Génération Z تدعو للدخول على الخط
جامعة التعليم الثانوي/ جودة دحمان تؤكد مقاطعة امتحانات الثلاثي الثاني
القصرين: وزير السياحة يفتتح مركز الابتكار و التصميم Hub Design (ألبوم صور)
أيام قرطاج السينمائية: “فلسطين 36” لآن ماري جاسر في افتتاح الدورة 36
في قضية مقتل رحمة لحمر، تمديد الإيقاف في حق مهدي بن غربيّة
سوسة/ حادث مرور بسيدي الهاني السلط تتابع الحالات الاستعجالية (صور)
أيام قرطاج المسرحية: “الملك لير” لشادي سرور يفتتح الدورة 26
قابس: Stop Pollution تدعو للمشاركة بكثافة في الوقفة الاحتجاجية أمام المحكمة
نائب شعب يدعو بكل قواه لتعدد الزوجات، لزهر الضاوي متهكما يرد عليه… (فيديو)
هيئة المحامين: موكب دفن أسماء مباركي المحامية لدى الإستئناف بسوسة يوم الاربعاء بتوزر
الاتحاد الجهوي للشغل بصفاقس: صور و 2 فيديو لاضراب عمال القطاع الخاص
حول تراتيب التحرك الوطني للصحفيين في العاصمة و خارجها (2 مقاطع فيديو لزياد و جيهان)
وفاة الاعلامي بلحسن بن عرفة
تعليق نشاط جمعية براءة لحماية الطفولة المهددة لمدة شهر
تتويج للطب التونسي بالمدينة المنورة: آمنة قويدر تفوز بجائزة الإنجاز مدى الحياة 2025
أيام قرطاج المسرحية تكشف عن عروض المسابقة الرسمية للدورة 26 (القائمة)
حكم غيابي ب16 سنة سجنا في حق إلياس، ابن المحامي و الوزير السابق المعتقل غازي الشواشي
كريم الهلالي ينعى المولدي العياري، رئيس سابق للجامعة التونسية لكرة اليد
الرئيسية » محمد الصياح
الوسم: محمد الصياح
مقالة
للحقيقة والتاريخ : في الذكرى 21 من رحيل الحبيب بورقيبة، كيف أصبحت بورقيبيا حتى النخاع
في الذكرى 21 من وفاة الزعيم الحبيب بورقيبة يوم 6 أفريل 2000، الكاتب يستذكر حادثة غيرت مجرى حياته وهو مايزال طابا ثائرا على الأوضاع في بلاده في السبعينات من القرن الفائث و حولته من معارض شرس لبورقيبة إلى بورقيبي حتى النخاع حسب تعبيره. بقلم مصطفي عطية *

