الوسم: مصطفى عبد الكبير

مصطفى عبد الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان يؤكد في تدوينة نشرها مساء اليوم الأحد 7 نوفمبر 2021 على حسابه الخاص بالفايسبوك ان السلطات الليبية لم تتمكن الى حد الساعة من العثور على جثة المفقود الرابع.

في تدوينة نشرها مساء اليوم الجمعة 5 نوفمبر 2021 على صفحات الفايسبوك، أعلن مصطفى عبد الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان بكل أسف عن حادث أليم جد بشركة نفطية بليبيا و تكلم عن ضحايا…:

قال مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان مساء اليوم الخميس 3 جوان 2021 انه لا سبيل لتحويل الجنوب التونسي الى منصة لتجميع المهاجرين غير النظاميين كما يريده الاتحاد الاوروبي الذي بصدد الضغط على الحكومة للموافقة.

بالنسبة لمصطفى الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان، لقد طفح الكيل و بلغ السيل الزبى، و على حكومة المشيشي، المغادرة. و ما بقي لها سوى المغادرة.

في تدوينة نشرها مساء اليوم الخميس 18 مارس 2021 على صفحته الرسمية بالفايسبوك، أعلن مصطفى عبد الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان عن تسلم “السلطات الأمنية الدفعة الثالثة من أطفال ونساء مقاتلي داعش 4 نساء و4 اطفال”.

يكشف مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مساء السبت 9 جانفي 2021 في تدوينة نشرها على صفحته الفايسبوكية، جانبا عن هشام المدب، أحد مرشحي النهضة لحقيبة الداخلية خلفا لتوفيق شرف الدين الذي أقاله هشام مشيشي يوم 5 جانفي الجاري و ينوبه حاليا بالنيابة. و هذه الاقالة كان قد أعلن عنها بل طالب بها...

نشر مصطفى عبد الكبير رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان اليوم الاثنين 22 جوان تدوينة على صفحته الرسمية بالفايسبوك، مفادها أن جميع الموقوفين وقع اطلاق سراحهم باستثناء شخصين.

أكد مصطفى عبد الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان، مساء أمس، السبت 25 افريل 2020، لأنباء تونس، تصفية مواطن تونسي يشتغل بليبيا و ذلك منذ يومين. و أضاف ان مقتل هذا المواطن جاء على اثر نشوب خلاف مع مجموعة من الشباب الليبي.

في تدوينة نشرها رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير مساء أمس الأربعاء 15 أفريل على صفحته الرسمية تحدث عن ما وصفهم ب”من اضاع بوصلة الحق والوطن”.

نشر النّاشط الحقوقي و السياسي اليوم الحميس 23 جانفي 2020، تدوينة على صفحته الرسمية بشبكات التواصل الاجتماعي “الفايسبوك” أكّد من خلالها تسلّم تونس لـ 6 أطفال أيتام كانوا عند الهلال الأحمر الليبي بمدينة مصراطة.