الوسم: هشام المشيشي

الاستاذ الجامعي عدنان منصر، مستشار رئيس الجمهورية المؤقت الأسبق المنصف المرزوقي يقوم بتحليل للمشهد السياسي على اثر تسلم هشام المشيشي أمس الخميس 3 سبتمبر 2020 مهام رئاسة الحكومة.

في بيان إلى الرّأي العام صادر عن مكتبه التّنفيذي وممضى من طرف منسّقه العامّ حسام الحامّي نشره بتونس أمس الخميس 3 سبتمبر 2020 ائتلاف صمود يطالب الحكومة ومجلس النواب بالتسريع في إصلاح المنظومة السياسيّة في تونس, و في ما يلي نص البيان…

بعد منح الثقة لحكومة السيد هشام المشيشي تقدم مجموعة مساريون لتصحيح المسار مقترحات لتجاوز الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي الخطير. و في ما يلي نص بيانها المؤرخ في 3 سبتمبر 2020…

وانتصرت في تونسنا العزيزة ثقافة الحد الأدنى وانتصر معها فقه الإحباط… إحباط عمل الآخرين… كل شيء في الحد الأدنى بل تحت الحد الأدنى… الأجر الأدنى المضمون للدولة: شبه برلمان، شبه حكومة، وشبه رئيس… بقلم عبد الرزاق بن خليفة *

قال نور الدين الطبوبي الأمين العام التونسي للشغل على هامش حضوره اليوم الخميس 3 سبتمبر 2020 موكب تسليم و تسلم السلطة بين إلياس الفخفاخ و هشام المشيشي رئيس الحكومة الجديد المدعوم خاصة من النهضة و قلب تونس و اخوانهما و أخواتهما، انه لا يشكك في التهم التي وجهها رئيس الجمهورية إلى بعض الاطراف.

أهم ما جاء في كلمة هشام المشيشي اليوم الخميس 3 سبتمبر 2020 خلال موكب تسليم و تسلم السلطة مع إلياس الفخفاخ رئيس حكومة تصريف أعمال المغادر، هو الخروج بالبلاد من المناخ الاقتصادي الصعب الذي تتخبط فيه البلاد.

بجزمها أن رئيس الحكومة الجديد هشام المشيشي خان الامانة، القيادية في التيار سامية عبو، نائبة عن كتلة الديمقراطية تؤكد ما صرح به أمس الاربعاء 2 سبتمبر 2020 رئيس الجمهورية في كلمته أثناء موكب تأدية اليمين لاعضاء الحكومة بعد منحها ثقة البرلمان في جلسة الفاتح من سبتمبر التاريخي.

بدعة جديدة و تخريجة أخرى تضيفها حركة النهضة لسجلها الزاخر بالبهلوانيات والخزعبلات و التلونات الحربائية حيث عارضت الحكومة المقترحة من طرف هشام المشيشي رئيس الحكومة المكلف من طرف رئيس الجمهورية لكنها صوتت الثقة له و لحكومته. بقلم مرتجى محجوب

خطاب رئيس الجمهورية قيس سعيد في موكب تأدية القسم من طرف أعضاء حكومة هشام المشيشي يوم أمس الأربعاء 2 سبتمبر 2020 جاء و كأنه “عركة في حومة” كرد على راشد الغنوشي، الشئ الذي يعمق الأزمة السياسية في نظر الشعب و يضعف الدولة. بقلم محمد صالح حمايدي *