لعل غياب أي احتفاء شعبي بذكرى الثورة في تالة (أو ذكرى الشهيد) التي توافق يوم 8 جانفي وعدم تشجيع الأنشطة السياسية والثقافية المتنوعة قد أفرغ ذلك اليوم من أي روح أو مضمون فضلا عن أن الأهالي قد أصبحوا متيقنين أن الذكرى في حد ذاتها غدت بلا دلالة ولا نتائج. بقلم القاضي أحمد الرحموني