بقلم فرحات عثمان ليس احترام رمضان في ادعاء التقوى بالحث على الصوم بكل الوسائل، ولو قهرا وباطلا. إن التقوى الصحيحة في عدم الرياء الذي ميّز النصف الأول من رمضان، إذ لم نصم فيه عن الفعل السيء، بل نافقنا في ديننا؛ وهذا من الكفر به لا محالة.
الآن:
تأخير التزويد بالأقمصة البيضاء، النجم الساحلي يعتذر و يوضح
وزارة الشؤون الثقافية تنعى الكاتب حسونة المصباحي
سفارة تونس ببغداد: الخطوط الجوية العراقية تطلق خطاً مباشراً مع تونس
الأستاذ نافع العريبي: حبيت نتفاعل مع رسالة الاستاذة عبير موسي!
يقيم بالسويد منذ أواخر 2024، الاعلان عن فقدان عبد المجيد الحجري
الاعلان عن مكان و تاريخ دفن الروائي الفقيد حسونة مصباحي
وفاة الكاتب حسونة المصباحي
معدات طبية جديدة تعزز خدمات مستشفى بن عروس
من معتقل بلي: آخر المستجدات في رسالة وجهتها عبير موسي إلى الرأي العام الوطني والدولي
مدنين: حجز كمية من الهواتف الذكية الجوالة المهربة قيمتها تناهز 700.000 دينار
مدنين تنظم أربعينية ابنها فقيد المسرح التونسي انور الشعافي
حول القواعد الصحية لضمان سلامة الأضحية
وزارة الخارجية/ الرئيس سعيد يدعو نظيره الفنلندي إلى زيارة رسمية إلى تونس
حينيف: تونس حاضرة في المنتدى ألعالمي الثامن للحد من كوارث تلويث البيئة
نجاح عملية زرع كبد في مستشفى فطومة بورقيبة بالمنستير..
الحكم عليه ب37 سنة سجنا، النائب المسدي تكشف عن هوية المتهم بالإرهاب
أصوات نساء تنشر الجندر متر 2024 حول قضايا المساواة و العدالة
ألبوم صور: افتتاح المسبح البلدي بالبلفيدير للعموم (التفاصيل)
رئاسة الحكومة: عطلة عيد الأضحى يومي 6 و 7 جوان 2025
الرئيسية » التقوى
الوسم: التقوى
مقالة
(17) هل الحج والعمرة اليوم من التقوى؟
يكتبها فرحات عثمان يذهب العديد من أهل الإسلام إلى تحديد بداية نزول القرآن في مثل هذا اليوم من شهر رمضان من سنة 610 مسيحية. وإن لم يكن اتفاق في ذلك، إذ قيل أيضا يوم الثامن عشر أو الرابع والعشرين أو غيره، وكلها أقوال لا حجة واضحة عليها، فلا خلاف أن بدء نزول القرآن كان في...
مقالة
(13) التقوى اليوم هي الجرأة في العدل والنزاهة
يكتبها فرحات عثمان إن من يتمعّن في نتائج امتحان الباكالوريا ليجد فيها تجليات لعديد النقائص التي تشكو منها البلاد، خاصة الفرقة الكبيرة بين حال مدن الشريط الساحلي ومدن البلاد الداخلية أو العميقة.
مقالة
يوميات رمضانية (1): رمضان ، بأي حال عدت يا رمضان؟
يكتبها فرحات عثمان يبدأ اليوم شهر الصيام، رمضان المعظم الذي سمّي، على الأشهر، بهذا الإسم للرمض، أي الحر، واشتداده فيه نظرا للامتناع عن الأكل والشرب.