يكتبها فرحات عثمان مما لا يخفى على المؤمن أن لكل تعاليم الله وأحكامه مقصد، وهو دوما في صالح العبد، وإن خَفَت عنه مصلحته، كما يبيّن الله هذا في محكم كتابه في مواضع عدة، لعل أبلغها قصة النبي موسى عليه السلام مع الخضر.
يكتبها فرحات عثمان مما لا يخفى على المؤمن أن لكل تعاليم الله وأحكامه مقصد، وهو دوما في صالح العبد، وإن خَفَت عنه مصلحته، كما يبيّن الله هذا في محكم كتابه في مواضع عدة، لعل أبلغها قصة النبي موسى عليه السلام مع الخضر.