الوسم: الحبيب بورقيبة

مقالة

للتأمل فقط : يوم ضحى الحبيب بورقيبة بالحبيب عاشور لصيانة هيبة الدولة…

يتذكر الكثيرون ممن واكبوا الحياة السياسية في عهدي الرئيسين الحبيب بورقيبة و زين العابدين بن علي أن العديد من الوزراء وكبار المسؤولين فقدوا مناصبهم بسبب عدم قدرتهم على صيانة هيبة الدولة وحماية الرمزية العليا لمسؤولياتهم. أما اليوم فيتطاول الجميع على الدولة ومؤسساتها ورموزها باسم الحرية… بقلم مصطفى عطية *

مقالة

للتأمل فقط : هل صدقت نبوءة الحبيب بورقيبة … وثبت أننا لسنا أهلا للديمقراطية ؟

الديمقراطية مطلب قديم متجذر في التاريخ التونسي الحديث لكنها تحولت بعد ثورة 2011 إلى واجهة لممارسة كل ضروب الفوضى والتحيل على الناس، وغرقت البلاد في أزمات حادة وفقدت الدولة هيبتها ووجد الفوضويون الفرصة مواتية لعرقلة عمل المؤسسات والإفلات من العقاب. .بقلم مصطفى عطية *

مقالة

حركة النهضة، فرع حزب الإخوان المسلمين في تونس، يريد شرا بالتونسيين

الأحزاب المدنية في تونس مدعوة اليوم إلى خيار وحدة الضرورة لمواجهة المد التكفيري بكثير من الحكمة وبعد النظر ولعل الناخب اليوم مدعو لتحمل مسؤولية الحفاظ على الدولة المدنية وعدم تصديق الخطاب المخاتل والكاذب لحركة النهضة الإسلامية. بقلم أحمد الحباسى *

مقالة

للتأمل فقط : مستقبل رئيس الحكومة يوسف الشاهد بين هذه المطرقة وذاك السندان…

لو يخرج يوسف الشاهد إلى الناس ويفعل ما فعله بورقيبة، مطالبا وزراءه وكبار المسؤولين في أجهزة ومؤسسات الدولة بالكشف العلني عن مصادر ثرواتهم وخاصة تلك التي تضاعف حجمها مذ توليهم لمسؤولياتهم العليا، فسوف يقطع خطوة عملاقة على درب الشعبية والزعامة … بقلم مصطفى عطية *

مقالة

للتأمل فقط : لعبة الجبة وربطة العنق بين الباجي قائد السبسي وراشد الغنوشي !

الباجي قائد السبسي، سليل المدرسة البورقيبية العلمانية، حريص جدا على ارتداء اللباس التقليدي في الأعياد والمواسم الدينية والمناسبات الوطنية، والإستشهاد بالآيات القرآنية، أما راشد الغنوشي فيخلع جبة الشيخ ويردي اللباس الإفرنجي وربطة العنق، حتى يخرج من الإطار التقليدي للزعيم الإسلامي، ويقدم نفسه كقيادي سياسي متفاعل مع كل التونسيين. بقلم مصطفى عطية *

مقالة

حديث الجمعة: بذور التزمت الإسلامي بتونس (3): مناورة الغرب ومسؤولية المتغربين

ليس من باب التهرّب من المسؤولية الذاتية التذكير بما للمناورة الغربية الدائمة ضد الإسلام من وقع لزرع التزّمت وتنميته في هذا الدين بتذكية كل ما فيه من خلاف واختلاف لتوسيع الهوة وتعميقها بين الأطراف المسلمة نفسها، وبينها وبين الغرب، في نطاق حرب دينية خفية بين الإسلام واليهومسيحية. بقلم فرحات عثمان *

مقالة

حديث الجمعة: بذور التزمت الإسلامي بتونس (2): مسؤولية الزيتونة والإسلام الرسمي

الإسلام الرسمي ممثلا في شيوخ الزيتونة إنتصر لإسلام بورقيبة المنبت ضد الفكر الإصلاحي للشيخ عبد العزيز الثعالبي. فشل الشيخ عبد العزيز الثعالبي السياسي، الذي كان سببه غريمه الحبيب بورقيبة، كان له أخطر الوقع على مشروعه الإصلاحي الديني، مؤديا به إلى الفشل الذريع أيضا، خاصة وقد قاومه الإسلام الرسمي ممثلا في شيوخ الزيتونة. فقد انحاز هؤلاء إلى...

مقالة

هلاّ يستحقّ الرّئيس الجزائريّ عبد العزيز بوتفليقة أن نعامله نحن التونسيون بنفْس آيات إكرامه لنا ؟

    عبد العزيز بوتفليقة في موكب جنازة بورقيبة عام 2000. ماذا عسانا، نحن التونسيون، أبناء بورقيبة، قائلون اليوْم في الرّئيس عبد العزيز بوتفليقة، وهو يمُرّ بمِحْنة العُمْر؟ سوى أن نعامله بنفْس آيات إكرامه لنا من خلال ما قاله في الثناء على مناقب بورقيبة بعد حضوره لمَراسم تشْييع جنازة الرّئيس والزّعيم الرّاحل. بقلم أسعد جمعة...

مقالة

حديث الجمعة : بذور التزمت الإسلامي بتونس (1): لائكية الحبيب بورقيبة

نهج الحبيب بورقيبة المتحرر إنتصر على نهج عبد العزيز الثعالبي الذي لا يقل تحررا. الإسلام اليوم في خطر، إذ بذور التزمت، التي لطالما لم تعرفها بلادنا، أصبحت تجارة، بل ولها قاعدة في الحكم تنمّيها. ولا شك أن المسؤول الأول عن هذا الوضع المزري لا يخطر بسهولة على البال؛ فهو ما ميّز إرث الزعيم الحبيب بورقيبة...

مقالة

للحقيقة والتاريخ : خفايا وأسرار ما قاله حمادي بوصبيع ليوسف الشاهد حول النادي الإفريقي!

في تاريخ النادي الإفريقي، وهو من الأندية العريقة والشعبية في تونس  خارجها، حكايات تروى و عبر تستلهمها الأجيال من الرياضيين وحتى من السياسيين، لأن السياسة في تونس لم تكن أبدا بعيدة عن الرياضة بل كانت دوما في قلبها… ولم تخدمها في الغالب بل ساهمت في إفسادها.  بقلم مصطفى عطية *

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.