توفيت أول أمس الأربعاء 10 جويلية 2019 طَاوِس أرملة لزهر الشرايطي المناضل الوطني وقائد جناحها المسلح في الخمسينات من القرن الفائت. وفي هذا النص يتعرض المؤرخ خالد عبيد إلى خصال هذه المرأة ونضالاتها وعلو قامتها في زمن تعملق فيه صغار العقل وعديمي الأخلاق. بقلم خالد عبيد
الآن:
بلاغ مشترك: النقل والسياحة حول إمكانية فتح خطوط جوية جديدة
توقعات مرصد الطقس و المناخ ليوم الثلاثاء 26 أوت 2025
التضامن: تحرير محضر ضد مواطن اعتدى على أعوان ديوان التطهير
منح زهير الجيس عضوية مجلس الوحدة الاعلامية العربية (وثيقة)
انتخابات هيئة المحاماة: الأستاذ بالثابت على الخط (فيديو)
تذكير للمشاركة في دورة الجي تي سي من 22 إلى 29 نوفمبر 2025
جندوبة: 4 قتلى في حادث مرور على مستوى منطقة دار الحمراء
ايطاليا: عاصفة عنيفة مصحوبة برياح قوية في سيليفيا و ميلانو
مهرجان مسارات المسرح بالمهدية: عرض “برضاك” بالبرج الأثري
مرصد سلامة المرور يؤكد ارتفاعا مزعجا لحوادث الطرقات منذ بداية العام الجاري
صفحات مشبوهة تنسب له خبر ايقاف الطبوبي، زياد الهاني يرد: “يجيك البلاء يا غافل”
الممثّلة وحيدة الدريدي وزيرة ليوم واحد
طبرقة :عودة مهرجان موسيقى العالم بعد 20 سنة
في لقائه بثلة من الكفاءات التونسية بالسعودية، النفطي يوصي بالمزيد من الاحاطة بهم
تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين تدعو للافراج عن الطاهر الدريدي
مرصد الطقس و المناخ: أمطار في سبيطلة و القصرين و تبروري في سيدي بوزيد
كونكت حاضرة لتدارك نقائص العام الفارط في تصدير الزيتون و دعمه
صفاقس : في الاتحاد الذي شارك في “تحرير البلاد من المستعمر”، قوة لحمايته (صور)
القضاء يمدد في فترة الايقاف التحفظي ب4 أشهر في حق مسؤول سابق بوزارة الداخلية
الوسم: الحبيب بورقيبة
تداوي الرئيس قائد السبسي بالمستشفى العسكري بتونس وبكفاءات وطنية أفضل رمز لإنجازات ومكاسب دولة الإستقلال
يحق للتونسيين الإفتخار والإعتزاز بإنجازات ومكاسب دولة الإستقلال، التي جسدتها صورة معالجة رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي في المستشفى العسكري بتونس، ومن واجب الطبقة السياسية الحالية أن ترتقي إلى مستوى إنجازات دولة الإستقلال بالحفاظ عليها ومزيد تدعيمها أو على الأقل بعدم الإنخراط في تدميرها عن قصد أو عن غباء. بقلم سنيا البرينصي
للتأمل فقط : سيارات المسؤولين ونفقاتها صفعة في وجه الشعب التونسي المصنف رابع أفقر شعب في العالم العربي !
سبع مائة وستون مليون دينار تكلفة السيارات الإدارية سنويا وأكثر من ضعفها وصولات بنزين، وطابور من السيارات الفاخرة وعالية الثمن لصغار المسؤولين ثم نطالب الشعب الذي يرزح تحت أعباء الفقر والخصاصة بالتقشف والتضحية! بقلم مصطفى عطية *
أبعاد إنتخاب تونس عضوا غير دائم في مجلس الأمن : ديبلوماسية الإتزان والإعتدال والحكمة
تم في الأسبوع الفارط إنتخاب تونس للمرة الرابعة عضوا غير دائم بمجلس الأمن (وهو أعلى سلطة بالأمم المتحدة) بأغلبية 191 صوتا من جملة 193. ويعكس هذا الإنتخاب المكانة المتييزة لتونس اليوم في المحافل الدولية واستعادة الديبلوماسية التونسية لعافيتها ولحيويتها لتلعب دورها في المحافل الدولية. بقلم محمود حرشاني *
حقائق من كواليس الحياة السياسية في تونس: خفايا غضب الرئيس بورقيبة على محمد مزالي وظروف إسقاطه
يتعرض الكاتب في هذا المقال إلى الأحداث السياسية الساخنة في تونس خلال صائفة 1986 والتي إنتهت بإسقاط الوزير الأول المرحوم محمد مزالي و بداية صعود نجم زين العابدين بن علي الذي سيسقط بورقيبة بدوره بعد أشهر قليلة في 7 نوفمبر 1987. يكتبها الدكتور محمود حرشاني *
ما يجمع حركة النهضة وصالح بن يوسف هو الأسلوب الإنقلابي في الوصول إلى الحكم
قصة محاكمة قتلة صالح بن يوسف تفضح العلاقة الفكرية والروحية بين هذا الزعيم الراحل و حركة النهضة الإسلامية: كلاهما يحمل نية الإنقلاب والوصول إلى الحكم بأي ثمن، أو ما يسمى بالغاية التي تبرر الوسيلة. بقلم أحمد الحباسي *
المحاكمة المزعومة للزعيم الحبيب بورقيبة بين حسابات السياسة ومكر التاريخ…
إنّ الكيفية التي تعالج بها قضايا المظالم السابقة وإعادة طرحها من خلال ما يسمى بالعدالة الإنتقالية يجعل البلاد محكومة بنوع من التوتّر السياسي قد يأخذ الأوضاع إلى ما هو أبعد من دائرة العدالة، إلى إحياء الخلافات السياسية القديمة داخل العائلات والجهات والمجتمع، بما في ذلك النزاعات العنيفة. بقلم محسن بن عيسى *
الإسلاميون الحاقدون على الزعيم الحبيب بورقيبة أعادوا إشعال نار حبه في قلوب التونسيين
من خلال “محاكمة” الزعيم الحبيب بورقيبة، أراد الإخوان المسلمون وأعوانهم تشويهه وتصويره في شكل قاتل ذلك لمعرفتهم أنّه أقوى معارض لهم، حتى وهو تحت الأرض، حيث أنه برمزيته وأفكاره الإصلاحية أصبح أكثر قدرة على معارضة الإسلاميين وفضح مخططاتهم من العديد من معارضيهم الحاليين. بقلم نضال بالشريفة *
للتأمل فقط : يوم ضحى الحبيب بورقيبة بالحبيب عاشور لصيانة هيبة الدولة…
يتذكر الكثيرون ممن واكبوا الحياة السياسية في عهدي الرئيسين الحبيب بورقيبة و زين العابدين بن علي أن العديد من الوزراء وكبار المسؤولين فقدوا مناصبهم بسبب عدم قدرتهم على صيانة هيبة الدولة وحماية الرمزية العليا لمسؤولياتهم. أما اليوم فيتطاول الجميع على الدولة ومؤسساتها ورموزها باسم الحرية… بقلم مصطفى عطية *
للتأمل فقط : هل صدقت نبوءة الحبيب بورقيبة … وثبت أننا لسنا أهلا للديمقراطية ؟
الديمقراطية مطلب قديم متجذر في التاريخ التونسي الحديث لكنها تحولت بعد ثورة 2011 إلى واجهة لممارسة كل ضروب الفوضى والتحيل على الناس، وغرقت البلاد في أزمات حادة وفقدت الدولة هيبتها ووجد الفوضويون الفرصة مواتية لعرقلة عمل المؤسسات والإفلات من العقاب. .بقلم مصطفى عطية *