بعد مفاجأة التونسيين بجنسيته الفرنسية وهو يترشح للإنتخابات الرئاسية، رئيس الحكومة يوسف الشاهد يفاجئنا بأنه بدل أن يستقيل، كما هو مطلوب منه للتفرغ لحملته الإنتخابية يختار التفويض لرديفه في حزبه كمال مرجان بصفته عضواً في حكومته أن يتولى مهامه بصورة وقتية، فأردف التعذر الدستوري الذي يخول له التفويض بالتفرغ الإنتخابي. فلو كان التفرغ عذراً لهذا...
الآن:
الغرفة الفتية الاقتصادية بالمنار تنعى اكرام السويسي
هل ما زال أمل في تحقيق استقلالية القضاء في تونس ؟
نابل : افتتاح الدورة 37 لمهرجان نيابوليس لمسرح الطفل
تونس: نجاح طبي جديد ينظاف الى رصيد جرّاح القلب الدكتور نبيل هرمي
أنصار الدستوري الحر يحتجون أمام مقر المجلس الأعلى للقضاء (فيديو)
مهرجان مجدي عبرود للمسرح في دورته الثانية
مع تصاعد آلامهم وأوجاعهم، كيف تبدو فكرة المهدي المنتظر عند المسلمين؟
تونس تستعد لاحتضان بطولة العالم للكرة الشاطئية: زيارة تفقدية
رادس: الاتحاد المنستيري يفوز لأول مرة بكأس السوبر كرة السلة
أيام قرطاج السينمائية 2024: التانيت الذهبي ل”الذراري الحمر” للطفي عاشور
التّانيت الذّهبي للفيلم الوثائقي القصير “الأيام الأخيرة مع اليان”
جوائز المسابقات الرسمية لأيام قرطاج السينمائية في دورتها الخامسة والثلاثين
جي سي سي 2024: ثنية عيشة Isha لسالمة الهبي أفضل فيلم في المسابقة الوطنية للأفلام القصيرة
تذكير للأنصار بأن الترجي مهدد بعقوبة الويكلو
التصنيف العربي للجامعات: ثلاث جامعات تونسية من بين أفضل 25 جامعة
تمكين السياح التونسيين من أسعار تفاضلية بمناسبة العطلة الادارية و المدرسية
ردة فعل منصف ذويب مخرج “برج الرومي” بعد تصريحات عزالدين الحزقي كاتب “نظارات أمي”
البحرين/ بطولة النخبة العربية للتنس: عزيز دوقاز يفوز على صفوت المصري و يتأهل الى الدور النهائي
التلفزة الوطنية تتابع اختتام الدورة 35 لأيام قرطاج السينمائية (فيديو)
حديث الجمعة : في الصبوح والغبوق السياسي، سكر الساسة الحلال
عُرف الصبوح والغبوق، وهو تعاطي بنت العنب صباحا ومساء، في أوج حضارة الإسلام؛ فإذا عليّة القوم لا تفيق من سكرها كامل اليوم. هذه حال السياسة التونسية اليوم، التي زادت الإنتخابات أهلها عربدة. بقلم فرحات عثمان *
راي الدستور في شغور منصب رئيس الجمهورية في حالة الوفاة
وافت المنية صباح اليوم الخميس 2019 رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي اليوم الخميس عن سن تناهز الـ93 سنة وذلك بعد تعرضه إلى وعكة صحية مفاجئة.
حديث الجمعة: عندما يذكّرنا تكرر العمليات الإرهابية بأن تونس في خطر داهم
العمليتان الإرهابيتان بقلب العاصمة تؤكدان أن الوضع جد خطير بتونس، إذ هي في خطر داهم يزيده خطورة تجاهل الساسة له ورفض الإعتراف به رسميا لانهماكهم في صراعاتهم الحزبية وعملية انتخابية وبال انعقادها أشد على البلاد من تأجيلها. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: عقد الإنتخابات الرئاسية والتشريعية هذه السنة خيانة للدستور وللشعب
السياسة بلا أخلاق من تبليس إبليس، تُصبح الخيانة فيها لعبة عند شياطينها، تزّيف فيها كل ما يخدم أغراضها، بما في ذلك إدعاء الالتزام بالقانون وحتى بتعاليم الدين. والخيانة اليوم للشعب في بلادنا هي في عقد الإنتخابات التشريعية والرئاسية قبل موفّى هذه السنة باسم إحترام الدستور، بينما هو بذلك يُغتصب ويُنتهك، فيُنسف من الأساس نصه وروحه....
حديث الجمعة: إنما هو إسلام الحب أو الحرب بخصوص المثلية!
تنظر اليوم محكمة الإستئناف في مطلب المكلف بنزاعات الدولة بمنع جمعية شمس المدافعة عن المثليين بدعوى مخالفتها للقانون وللدين. هذا مطلب لا بد من رفضه لأن فيه مغالطات بخصوص الإسلام، ويعتمد على تطبيق فصل جائر من مخلفات الاحتلال والذي لم يعد شرعيا منذ دخول الدستور حيز التنفيذ. بقلم فرحات عثمان *
حديث الجمعة: إحترام الدستور يقتضي تأجيل إنتخابات الخريف القادم
من الخور وانعدام المسؤولية السياسية والأخلاقية الشروع في الإعداد للانتخابات هذه السنة بدعوى إحترام مقتضيات الدستور بينما لم يتم بعد تفعيله في أهم مقتضياته، مثل إرساء المحكمة الدستورية. لذا، احترام الدستور يقتضي تأجيل الإنتخابات إلى غاية الإنتهاء من تفعيل كامل الحقوق والحريات التي نص عليها. بقلم فرحات عثمان*
حديث الجمعة: مسمار جحا الدستوري أو المانع لإبطال تجريم المثلية بتونس
ما يمنع اليوم في تونس الاعتراف بالحق في المثلية، هذه الفطرة البشرية التي وضعها الله حسب مشيئته وحده في بعض الناس، هو أن أهل التزمت يستغلون الإحالة في الدستور للإسلام لرفض إبطال تجريم المثلية، فهي بمثابة مسمار جحا في الغرض. بقلم فرحات عثمان *
للتأمل فقط : وراء صمت المحبطين جمرات قد تضطرم …
لقد تجلى بوضوح تام أن كل شيء : الدستور والنظام البرلماني والطبقة السياسية والمناهج المتبعة والتحالفات المصلحية تسير في الإتجاه المعاكس لرغبات وطموحات وحقوق الشعب التونسي الذي صبر طويلا وأوهم نفسه بنعيم الدبمقراطية وفضائلها الإقتصادية والإجتماعية. بقلم : مصطفى عطية *
عن الحبر الازرق /بن سلامة بلهجة عامية ساخرة وغاضبة:”احنا دولة ديمقراطية”
لم يحد سامي بن سلامة العضو السابق للهيئة العليا المستقلة للانتخابات عن النهج الذي رسمه في مسار انتقاد الهيئة وكتب هذه المرة بلهجة عامية وساخرة حتى تصل رسالته الى اكبر عدد ممكن من متابعيه.