اعتبر حزب المسارفي الذكرى الخامسة والستين لإعلان الجمهورية والذكرى التاسعة لاغتيال الشهيد محمد البراهمي الموافق لتاريخ 25 جويلية، أن تونس اليوم تحتاج إلى عملية إنقاذ شاملة لوضع حد للأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وإصلاح ما أفسدته عشرية الإرهاب والفساد وإنهاء الفترة الاستثنائية التي طالت وانحرفت عن أهدافها الحقيقية والعودة إلى المؤسسات الديمقراطية الدائمة .