في ذكرى الثورة، 8 جانفي 2011، الذي شهد سقوط عدد من شهدائها تحت رصاص الأمن، خلال انتفاضة الحرية و الكرامة، مدينة تالة بولاية القصرين تظل غائبة و مغيبة في معركة التواريخ بين 17ديسمبر و14 جانفي. بقلم القاضي أحمد الرحموني
الآن:
جوائز المسابقة الرسمية للدورة 25 لايام قرطاج المسرحية
الدورة 25 للجي تي سي: باقة من الجوائز تفوز بها “البخارة” لصادق الطرابلسي
جائزة نجيبة الحمروني في الدورة 25 للجي تي سي: “روضة العشاق” لمعز العاشوري
القيروان: وزير الفلاحة يوصي بالتّرفيع من نسق قبول جميع أصناف زيت الزيتون
نادي سينما البطان يكشف عن أسماء هيئته الجديدة
تونس: قافلة افتراضية موحدة لمقاومة العنف ضد النساء والفتيات
مسرحية “بخارة” تفوز بالتانيت الذهبي للدورة 25 الجي تي سي
سليانة: نقابيو النقل يتفقون بالاجماع على اصدار برقية اضراب بتاريخ 19 ديسمبر 2024
النقل بالضاحية الجنوبية لتونس: خط حافلة جديد و تمديد خطين آخرين
القصبة: المدوري يشرف على إمضاء اتفاقيّات اسناد اجازات الجيل ال5 للهاتف الجوّال
هيئة المحامين تنعى الأستاذ خالد الكبسي (موكب الدفن بحامة قابس)
تونس: Ooredoo تتحصّل على رخصة اطلاق شبكة الجيل الخامس خطوة هامة ونوعية نحو التحوّل الرقمي في تونس
تونس : المهنيون يدعون الى إيقاف التوريد العشوائي للبلاستيك المرسكل
مائدة مستديرة حول جودة البنية التحتية في قطاعي الكهرباء والألكترونيك في تونس
تونس : التفويت في عدد من أراضي الدولة لفائدة مؤسسات عمومية
الابتكار والتجديد في طب الإنعاش في تونس
الشابة: ما بعد انتحار الأستاذ حرقا اثر تنمر تلاميذه عليه و استجوابه من ادارته
تعزيز الوجهة السياحية، محور لقاء سفيان تقية بصانع المحتوى سامي الشافعي
تونس: افتتاح قرية الدورة 37 لماراطون كومار الدولي بشارع بورقيبة
الرئيسية » القاضي أحمد الرحموني
الوسم: القاضي أحمد الرحموني
مقالة
تونس : حتى لا يكون أحد فوق القانون !
لا أدري ان كنا نستطيع أن نزعم خصوصا في هذه الظروف أن الناس سواسية أمام القانون وأن هذا القانون الذي يخرق يوميا من القمة إلى القاعدة يجب أن يكون فوق الجميع! بقلم القاضي أحمد الرحموني
مقالة
بيان الرئاسة التونسية والحوار الغائب !
من المقولات المشهورة ان”الكلام جعل لنخفي ما نريد”، و من الأكيد أن ذلك ينطبق تماما على بيانات رئاسة الجمهورية التونسية (المتعلقة أساسا بالخارج) وعلى روايتها الخاصة لفحوى المكالمة الهاتفية الأخيرة بين قيس سعيد و الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ويبدو ان ما تم إخفاؤه في بيان الرئاسة التونسية قد ظهر بارزا فيما نشره قصر الإيليزيه يوم...
مقالة
هل يوجد حقا مثل الرئيس قيس سعيد !؟
لم نصدق أو لم نكن نريد أن نصدق أن “قوة” الدفاع عن “مكتسباتنا ” التي يختزنها الشعب التونسي كانت على وشك الانهيار أمام تحرك الدبابة أو سطوة البوليس أو الصواريخ الوهمية أو “الشعب يريد” ! بقلم القاضي أحمد الرحموني