في ذكرى الثورة، 8 جانفي 2011، الذي شهد سقوط عدد من شهدائها تحت رصاص الأمن، خلال انتفاضة الحرية و الكرامة، مدينة تالة بولاية القصرين تظل غائبة و مغيبة في معركة التواريخ بين 17ديسمبر و14 جانفي. بقلم القاضي أحمد الرحموني
الآن:
وفاة حمدة سعيد المفتي الأسبق
غادرت ايطاليا، موجة جديدة لكسر الحصار قرب جزيرة كريت اليونانية
الرئيس يوصي بمضاعفة الجهود لعودة التونسيين المحتجزين من الاحتلال الصهيوني
تونس: في المعرض الشخصي للفنان التشكيلي سامي بن عامر
صفاقس: طرد جماعي لعديد المهندسين و العمادة على الخط
توضيح/ النجم مستاء من تعيين حكمين لمواصلة إدارة مباراة القمة
قرصنة أسطول الصمود واعتقال المشاركين، الشعوب تغزو الشوارع (فيديو)
جبهة الخلاص تدعو إلى المشاركة في التحركات المؤيدة لفلسطين
قمة Ooredoo للذكاء الاصطناعي: تمكين الاقتصاد الرقمي التونسي
قرصنة أسطول الصمود، تجمع احتجاجي أمام سفارة أمريكا بتونس (فيديو)
التلقيح ضد النزلة الموسمية متوفر بداية من 15 أكتوبر
تقرير وزارة الخارجية: المفوضة الأوروبية من أجل المتوسط بتونس
آخر الأخبار بخصوص بدء جلسات الاستماع المرتبطة بترحيل المختطفين
تنديدا بالقرصنة البحرية الإسرائيلية، موجة من التحركات (الرزنامة)
مهرجان وثائقي المتوسط يكشف عن ملصق دورته الثامنة
مرزوق: تونسيو أسطول الصمود المعتقلون لهم دولة تدافع عنهم
من ايطاليا “أخبار رائعة” ينشرها مجدي الكرباعي
الشعيبي: “بطاقة إيداع بالسجن ضد الأستاذة الجامعية بثينة بن يغلان”
معرض «Italianisances» : الحضور الإيطالي في العمارة التونسية
الرئيسية » القاضي أحمد الرحموني
الوسم: القاضي أحمد الرحموني
مقالة
تونس : حتى لا يكون أحد فوق القانون !
لا أدري ان كنا نستطيع أن نزعم خصوصا في هذه الظروف أن الناس سواسية أمام القانون وأن هذا القانون الذي يخرق يوميا من القمة إلى القاعدة يجب أن يكون فوق الجميع! بقلم القاضي أحمد الرحموني
مقالة
بيان الرئاسة التونسية والحوار الغائب !
من المقولات المشهورة ان”الكلام جعل لنخفي ما نريد”، و من الأكيد أن ذلك ينطبق تماما على بيانات رئاسة الجمهورية التونسية (المتعلقة أساسا بالخارج) وعلى روايتها الخاصة لفحوى المكالمة الهاتفية الأخيرة بين قيس سعيد و الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ويبدو ان ما تم إخفاؤه في بيان الرئاسة التونسية قد ظهر بارزا فيما نشره قصر الإيليزيه يوم...
مقالة
هل يوجد حقا مثل الرئيس قيس سعيد !؟
لم نصدق أو لم نكن نريد أن نصدق أن “قوة” الدفاع عن “مكتسباتنا ” التي يختزنها الشعب التونسي كانت على وشك الانهيار أمام تحرك الدبابة أو سطوة البوليس أو الصواريخ الوهمية أو “الشعب يريد” ! بقلم القاضي أحمد الرحموني