في ذكرى الثورة، 8 جانفي 2011، الذي شهد سقوط عدد من شهدائها تحت رصاص الأمن، خلال انتفاضة الحرية و الكرامة، مدينة تالة بولاية القصرين تظل غائبة و مغيبة في معركة التواريخ بين 17ديسمبر و14 جانفي. بقلم القاضي أحمد الرحموني
الآن:
الشركة التونسية للملاحة تُعلن عن تخفضيات تصل إلى 60 % بالنّسبة لخطّي جنوة ومرسيليا
حي الرياض-سوسة: ايقاف مصور الفيديو للشاب الذي اضرم النار في جسده بمركز الأمن
مبرمجة يوم الأحد 9 فيفري، لجنة تنظيم سباق فينيكس تؤخر التظاهرة ب24 ساعة
الحمى القلاعية/ فلاحو بوعرقوب بولاية نابل يعلنون عن نفوق عدد من الأبقار
هيئة الدفاع عن عبير موسي تنشر بلاغا تعلم من خلاله تنفيذ قرارات رئيسة الدستوري الحر
الأملاك المصادرة، الديوانة، التهريب، مواضيع تطرق لها الرئيس في لقائه الأول بوزيرة المالية الجديدة
ضيفة تونس الليبية تحل بالكريديف في زيارة تباحث و تعزيز التعاون
الحماية المدنية بتونس تعثر على جثة ستيني متفحمة ببيته بالسمران
مرصد حقوق الانسان: أرقام الانتحار في ارتفاع مخيف لدى الشباب و الأطفال
الهجرة غير النظامية: تونس ترد رسميا على ما يتم تداوله و تؤكد التزامها بالثوابت الانسانية…
سليمان – نابل: الرواية الرسمية لحادث انقلاب شاحنة عسكرية
الطقس بالقصرين/ السلطة الجهوية تدعو مستعملي الطريق إلى توخي الحذر (وثيقة)
هل سنتعرف يوما على مخططي و منفذي عملية اغتيال شكري بلعيد ؟
حي الرياض سوسة: في عقده الثاني، شاب يضرم النار بجسده
قضية الميموني/ رفض الافراج عن محامي و عن ر م ع سابق لبنك عمومي
القصرين: حجز كميات من شكولاتة “دبي” تحتوي على مضافات ممنوعة في تونس
فيديو/ نقطة اعلامية حول آخر التطورات في ملف الشهيد شكري بلعيد
للتكفل بأطفال جدد من فاقدي السند، سفراء SOS في رحلة PAP (فيديو)
المرسى-قرطاج / القبض على 3 أنفار اقتحموا منزلا باستعمال أسلحة بيضاء
الرئيسية » القاضي أحمد الرحموني
الوسم: القاضي أحمد الرحموني
مقالة
تونس : حتى لا يكون أحد فوق القانون !
لا أدري ان كنا نستطيع أن نزعم خصوصا في هذه الظروف أن الناس سواسية أمام القانون وأن هذا القانون الذي يخرق يوميا من القمة إلى القاعدة يجب أن يكون فوق الجميع! بقلم القاضي أحمد الرحموني
مقالة
بيان الرئاسة التونسية والحوار الغائب !
من المقولات المشهورة ان”الكلام جعل لنخفي ما نريد”، و من الأكيد أن ذلك ينطبق تماما على بيانات رئاسة الجمهورية التونسية (المتعلقة أساسا بالخارج) وعلى روايتها الخاصة لفحوى المكالمة الهاتفية الأخيرة بين قيس سعيد و الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ويبدو ان ما تم إخفاؤه في بيان الرئاسة التونسية قد ظهر بارزا فيما نشره قصر الإيليزيه يوم...
مقالة
هل يوجد حقا مثل الرئيس قيس سعيد !؟
لم نصدق أو لم نكن نريد أن نصدق أن “قوة” الدفاع عن “مكتسباتنا ” التي يختزنها الشعب التونسي كانت على وشك الانهيار أمام تحرك الدبابة أو سطوة البوليس أو الصواريخ الوهمية أو “الشعب يريد” ! بقلم القاضي أحمد الرحموني