في ذكرى الثورة، 8 جانفي 2011، الذي شهد سقوط عدد من شهدائها تحت رصاص الأمن، خلال انتفاضة الحرية و الكرامة، مدينة تالة بولاية القصرين تظل غائبة و مغيبة في معركة التواريخ بين 17ديسمبر و14 جانفي. بقلم القاضي أحمد الرحموني
الآن:
قرطاج: الرئيس يستقبل أحمد الجوادي البطل العالمي للسباحة الحرة
مهرجان طبرقة الدولي, صابر يلبي طلبات الجمهور و مختلف الاذواق
ضفاف البحيرة دعوة إلى وقفة احتجاجية أمام سفارة لبنان بضفاف البحيرة
الداخلية تؤكد شروعها في تتبع كل من هو وراء الحملات المظللة ضدها
الأستاذ النقابي عبد السلام الككلي: “من يصدق عطلة الطبوبي؟”
صحة : خدمات طب العيون أقرب للمواطن وتكوين أفضل للأطباء
شؤون بيئية : برمجة جلسات لمتابعة و معالجة الاشكاليات في نفايات الأنشطة الصحية
بلطي من الحمّامات الى طبرقة : عرض فني لتفاصيل الحياة اليومية لشباب اليوم
التخفيضات الصيفية : بيان حول العلامات الأجنبية
تونس : تنقيح مجلة الشغل بين نقاوة الشعارات والنتائج العكسية
إمضاء اتفاقية شراكة بين نقابة الصحفيين التونسيين و TunisieBooking
المركز الوطني للعلوم و التكنولوجيا النووية: هيثم الصغير مديرا عاما
كرة اليد/ سبورتينغ المكنين: يسري الغالي مدربا جديدا
لبنان: نعيم قاسم بهدد على المباشر إسرائيل (فيديو)
الاتحاد المنستيري: آخر المستجدات حول بيع الاشتراكات
أثينا: أخبار عن اجلاء موظفي السفارة الإسرائيلية
ترامب ونتنياهو يعدان انذارا نهائيًا لحماس
موجة غضب بسبب غياب استقبال رسمي للبطل العالمي أحمد الجوادي
الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة: نافع البكاري خلفا لفتحي الحنشي
الرئيسية » القاضي أحمد الرحموني
الوسم: القاضي أحمد الرحموني
مقالة
تونس : حتى لا يكون أحد فوق القانون !
لا أدري ان كنا نستطيع أن نزعم خصوصا في هذه الظروف أن الناس سواسية أمام القانون وأن هذا القانون الذي يخرق يوميا من القمة إلى القاعدة يجب أن يكون فوق الجميع! بقلم القاضي أحمد الرحموني
مقالة
بيان الرئاسة التونسية والحوار الغائب !
من المقولات المشهورة ان”الكلام جعل لنخفي ما نريد”، و من الأكيد أن ذلك ينطبق تماما على بيانات رئاسة الجمهورية التونسية (المتعلقة أساسا بالخارج) وعلى روايتها الخاصة لفحوى المكالمة الهاتفية الأخيرة بين قيس سعيد و الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. ويبدو ان ما تم إخفاؤه في بيان الرئاسة التونسية قد ظهر بارزا فيما نشره قصر الإيليزيه يوم...
مقالة
هل يوجد حقا مثل الرئيس قيس سعيد !؟
لم نصدق أو لم نكن نريد أن نصدق أن “قوة” الدفاع عن “مكتسباتنا ” التي يختزنها الشعب التونسي كانت على وشك الانهيار أمام تحرك الدبابة أو سطوة البوليس أو الصواريخ الوهمية أو “الشعب يريد” ! بقلم القاضي أحمد الرحموني