سياق الأحداث يوحي بأنّ رئاسة الجمهورية، كجهاز تنفيذي أعلى في سلطات الدولة، لها أن تُظافر جهودَها مع الحكومة ذات الثقة الممنوحة أصلاً من البرلمان قبل التحوير الأخير المعطل، لإحكام القبضة على الاوضاع المتفجرة في البلاد والسيطرة على زمام الأمور، في ظل تنازع الصلاحيات الدائر بين سلطة البرلمان وسلطة الرئاسة. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
الآن:
الجريمة في تونس : الحلقة المفقودة
تعزيز التعاون الاقتصادي النسائي بين تونس وتركيا
قضية ما يعرف بالتآمر : أحكام سجنية بين 13 و66 عاما
تنسيقية عائلات المعتقلين السياسيين: مسرحية التآمر بداياتها ذات 10 فيفري 2023 لتنتهي في 30 ثانية
مدينة الثقافة تحتضن سلسلة عروض لمسرحية “البخارة ” لصادق الطرابلسي
طارق بن شعبان مديرا عاما للدورة 36 من أيام قرطاج السينمائية (من 13 الى 20 ديسمبر 2025)
وزير الداخلية يضع إكليلا من الزهور ترحما على أرواح شهداء الوطن من الأمن والحرس الوطنيّين
عقاراتالموافقة على تسويغ مقاطع دولية لتسريع إنجاز المشاريع العمومية.
تشييع جثمان المرحوم زكريا بوقيرة غدا السبت 19 أفريل
الترجي فرع السباحة حول العقوبة المسلّطة على البطل الأولمبي أيوب الحفناوي (توضيح)
القصبة: اجتماع حول دور البنوك في تنشيط الاقتصاد ودفع الاستثمار
مكافحة الثلوث البلاستيكي/ آخر أجل للترشح للمسابقة الوطنية لأفضل مبادرة
ائتلاف صمود و الدستوري الحر يصدران بـيانا مشتركا
الرئيس سعيّد يتسلم من نظيره المصري عبد الفتاح السيسي رسالة خطية
الرئيس سعيد يلتقي بوزير الصحة
قضية “التآمر”: الأستاذ عبد الستار المسعودي يعبر عن رأيه في الجلسة الثالثة
قضية “التآمر 2” في حق الشاهد و زيتون و عكاشة…: الجلسة يوم 6 ماي 2025
قريبا في المكتبات: كتاب جديد باللغة الفرنسية للدكتور الصادق الحمامي
راج خبر حرق رضيع من جنوب الصحراء في أحد المخيمات بالعامرة، الحرس الوطني يوضح…
الرئيسية » تنازع الصلاحيات
الوسم: تنازع الصلاحيات
مقالة
أبواب الصلح لحل أزمة الحكومة
أزمة التنازع على السلطة التي تعصف بالدولة التونسية، الذي بان أكثر ما استبان بعد الثورة، لأن السلطات التي كانت ممسكةٌ يد عليا واحدة بها من حديد انحلت وانسخلت، فلم تعد غير مسمى مفرغ من هيبة السلطة وحرمتها رغم ما فيها من نقص، فلو ذهبنا الى الصلح لكان الأمثل بنا كتونسيين. بقلم الدكتور المنجي الكعبي *
مقالة
يجب تغليب صوت العقل في كل المواقف حفاظا على وحدة الوطن
ما وصلنا إليه اليوم بعد عشر سنوات من الثورة وصلنا إليه بسبب إسقاط نظام رئاسي مطلق، كان يحكمنا تحت مسمى نظام جمهوري ديمقراطي دستوري مقيّد بسلطات ثلاث مستقلة وبرلمان ذي غرفتين ومحكمة دستورية، وكلها مؤسسات صورية. وهو نظام موروث عن نظام سابق بنفس الإسم ولكن بغرفة واحدة ولون حزبي واحد ومحكمة دستورية غير قائمة حتى...