أكدت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي اليوم الأحد 17 مارس 2019، خلال اجتماع شعبي بسوسة احتفالا بالذكرى 63 لعيد الاستقلال، أنها تلقت معلومات عن مخططات لاغتيالها بسوسة أثناء الاجتماع الشعبي.
الآن:
تقاطع تصدر ورقة بعنوان: “سجن الكلمة: قراءة قانونية و حقوقية”
الفراش الكاذب على الحدود التونسية الجزائرية، دعوة لليقظة…
الأستاذ الطياشي يكتب “الحقيقة في بيان الهيئة الوطنية للمحامين…”
تداول خبر وجود اشتباكات مسلحة في طرابلس، عبد الكبير يدعو للحذر
لاوجود البتة لخبر ارساء فرع لأكاديمية مختصة في الإعلام بمدينة الثقافة
وفاة منى والدة عزيز دوقاز بطل تونس للتنس
بيان العمادة في نظر الأستاذ العريبي: المحاماة تمارس بالمواقف
رسميا: عبد الرحمان الحنشي يحط الرحال في الستاد لموسمين
الاستماع إلى جهة المبادرة التشريعية المتعلقة بتنقيح المرسوم 54
… و خرجت علينا عمادة المحامين ببيان هزيل، زياد الهاني يكتب…
عريضة الى وزير التربية من اساتذة التاريخ و الجغرافيا
رسالة يوجهها الأستاذ العريبي لذوي الأمر حول منعه من أداء واجبه
الشكندالي لوزير النقل: بفرنسا، التونيسار تمرغ صورة تونس في الوحل
فوزي البنزرتي و الاتحاد المنستيري: الطلاق بالتراضي
زار عبير موسي بسجن بلاريجيا، الأستاذ الطياشي يروي….
وزارة البيئة تنعى لمياء صمود حرم المليتي
طهران تعلق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية و ترمب يرد…
بنزرت: وفاة نزار شقرة بصعقة كهربائية
القصرين/ مرصد الطقس و المناخ: أمطار غزيرة في فوسانة (فيديو)
بروز عبير موسي على الساحة السّياسية: هل هو ظاهرة عابرة أم حقيقة راسخة؟
ما من شكّ أن طريق عبير موسي ليس مفروشا بالورود وأن الحملة التي تتعرض إليها من طرف خصومها السياسيين سوف تشتدّ مع إقتراب الإنتخابات وأن المعركة معهم سوف تكون جدّ شرسة غير ان حظوظها في تحقيق الفوز تبقى حقيقية ووافرة. بقلم الأسعد بوعزي *
للتأمل فقط : في ذكرى 2 مارس 1934، الإرث الدستوري بين”الحق المكتسب” والأطماع النهمة
كل الأحزاب تقريبا تعمل على إستقطاب الدساترة والتجمعيين بما فيها حزب النهضة الإسلامي لكن الإرث الدستوري الموزع بين “القبائل” هو “حق مكتسب” لكمال مرجان وعبير موسي يطمع فيه راشد الغنوشي ومحسن مرزوق وغيرهما. بقلم مصطفى عطية *
أين القوى السياسية من إنتخابات 2019 : سيناريوهات الفشل المؤكد والنجاح الممكن
في هذا المقال يحلل الكاتب مواقع القوى السياسية المختلفة في تونس قبل تسعة أشهر من الإنتخابات الرئاسية والتشريعية لعام 2019 ويستقرىء التحولات المنتظرة والمؤملة والممكنة في ضوء نتائج الإنتخابات الفائتة وإتجاهات الرأى العام التونسي الذي ما زال متذبذبا. بقلم سامي بن سلامة *
ألفة يوسف لعبير موسي : لا يمكن ان انتخب من يعتبرني نصف مواطن
في تدوينةٍ لها على صفحتها الرسمية على الفايسبوك يوم أمس الأربعاء 27 فيفري 2019, أبدت الكاتبة و الباحثة الأكاديمية ألفة يوسف عن رأيها من التوجهات السياسية لرئيسة الحزب الدستوري الحر وسط الضجة التي احدثتها نتائج سبر الأراء الأخيرة والتي احتلت فيه عبير موسي المركز الرابع في قائمة الشخصيات الصالحة لقيادة البلاد.
الغرياني لعبير موسي : حزب المبادرة سيحمي الدساترة من ثقافة الإقصاء والخطاب الشعبوي
صرح اليوم الأربعاء 27 فيفري 2019 محمد الغرياني القيادي في حزب المبادرة على أمواج راديو MED أن المرحلة الحالية هي مرحلة بناء للانتقال الديمقراطي.
عبير موسي… ظاهرة صوتية أم ظاهرة انتخابية ؟
طرح الأستاذ صلاح الدين الدريدي على حسابه على الفيسبوك سؤالا أعتبره مهما في سياق دراسة وتحليل خطاب ومواقف الفاعلين السياسيين في تونس وفي ظل تفاقم الأزمات الناتجة عن وضعنا السياسي الحالي: هل أن عبير موسي زعيمة الحزب الدستوري الحرّ تمثل مجرد ظاهرة صوتية أم أنها ظاهرة انتخابية؟ بقلم سامي بن سلامة
الشابي :عبير موسي لا تعترف بالثورة ولا بالدستور ..و”تحيا تونس” هو حزب حاكم
قال الأمين العام للحزب الجمهوري ، عصام الشابي ، في حوار لبرنامج “ميدي ماد” الاثنين 25 فيفري 2019، إن عبير موسي لا تعترف بالثورة ولا الدستور ولا القوانين الدستورية.
عبير موسي تتوعد بالطعن في تسمية حزب ‘تحيا تونس’
توعدت رئيسة حزب الدستوري الحر عبير موسي اليوم السبت 16 فيفري 2019 خلال وقفة احتجاجية أمام المسرح البلدي باستعدادها للطعن في تسمية حزب ‘تحيا تونس’ أمام القضاء في صورة حصول هذا الأخير على التأشيرة الحزبية تحت هذا الإسم حسب ما ورد على موقع موزاييك. وقد أكد عضو حزب تحيا تونس مصطفى بن أحمد يوم الاثنين...
الإنتخابات الرئاسية 2019: دور ثان محتمل بين المنصف المرزوقي و عبير موسي…
إذا أفرزت الإنتخابات الرئاسية القادمة عن دور ثان يشهد منازلة شرسة بين المنصف المرزوقي المدعوم من الإسلاميين وبعض اليساريين الحالمين والمعادين لمنظومة التجمع السابق وبين عبير موسي المدعومة من التجمعيين السابقين وبقية الغاضبين فلن يكون ذلك مفاجأة لا تخطر على بال. بقلم سامي بن سلامة *