تشهد الساحة السياسية التونسية هذه الأيام تحركا مكثفا لإعادة تشكيل المشهد السياسي، بتدخل خارجي مباشر على مستويات عدة، فكرية وسياسية ودعائية ولوجستية وتنظيمية ومالية، وتهدف هذه التحركات إلى إنقاذ تنظيم الإخوان المسلمين بتونس، بٱعتباره آخر المعاقل بعد سقوط مركزيته في مصر وفرعه “القوي” في السودان، وانحساره الكبير في المغرب نتيجة المراجعات العميقة التي قام بها...
الآن:
توفير خطوط حافلات ذهابا و ايابا لرواد مهرجان دقة الدولي
تونس: دعوة الى وقفة تضامنية مع عبير موسي أمام قصر العدالة بشارع باب بنات
سوسة/ غش في امتحان الباك: الاحتفاظ ب6 أشخاص من بينهم أستاذة
المعتقل منصف العمدوني في إضراب وحشي عن الطعام
الفرجاني يلتقي بممثلي جامعة مونتريال بهدف تحديث التكوين الصحي بمعايير دولية
جلسة عمل حول منهجية و مسار المخطط القطاعي للعدل ل2026-2030
الكرباعي: ترحيل Greta Thumberg المشاركة في حملة كسر الحصار على غزة
عبد الكبير: “من المؤكد أن مصر لن تسمح بدخول القافلة”
فرنسا/ مؤتمر الأمم المتحدة بنيس: محتوى كلمة وزير خارحية تونس في فعالية “حماية المتوسط”
خاص بدورة 59 لعام 2025: مهرجان الحمامات يبحث عن مختصين في مهن الركح و الفرجة…
في ملتقى وطني: بالشراكة مع منظمات دولية، تونس تؤكد تعزيزها لسلامة الأغذية
وزارة السياحة في حكومة الشرع السورية تحدد اللباس في الشواطئ (وثائق)
والي جندوبة يفتتح مركز الحماية المدنية الموسمي بالمرجى بوسالم
بين الحامة و قبلي : سقوط سيارة معطلة من فوق شاحنة SOS يودي بحياة 6 أشخاص
فوسانة/ على علاقة بامتحان الباك: اعتداء بالعنف على استاذ و احالته على المستشفى
رد حاكم كاليفورنيا على تصريح ترامب بخصوص ازاحته من مهامه غير “المستبعدة”
منظمة العفو الدولية تونس تعتبر اعتراض إسرائيل ل”مادلين” انتهاكا صارخا
ابرام عقد لاقتناء 418 حافلة جديدة لتعزيز أسطول النقل العمومي الجماعي بجميع الولايات (التوزيع)
بن قردان: الآلاف من النشطاء يستقبلون قافلة الصمود لكسر حصار غزة (فيديو)
الرئيسية » محمد الصياح
الوسم: محمد الصياح
مقالة
للحقيقة والتاريخ : في الذكرى 21 من رحيل الحبيب بورقيبة، كيف أصبحت بورقيبيا حتى النخاع
في الذكرى 21 من وفاة الزعيم الحبيب بورقيبة يوم 6 أفريل 2000، الكاتب يستذكر حادثة غيرت مجرى حياته وهو مايزال طابا ثائرا على الأوضاع في بلاده في السبعينات من القرن الفائث و حولته من معارض شرس لبورقيبة إلى بورقيبي حتى النخاع حسب تعبيره. بقلم مصطفي عطية *