الذي سقط في تونس يوم 25 جويلية 2021 ليس الديمقراطية، ولا الحريات السياسية، ولا حرية الصحافة، ولا حتى الدستور. كل هذه المكتسبات الناتجة عن “ثورة” جانفي 2011 محفوظة لأنها نهائية لا رجوع عنها. من كان يحلم بعودة الحكم الواحد (1987) فهو واهم ومن يتمنى البقاء على منظومة خريطة الطريق (2011) فهو خاسر. وإدراك الذي يأتي...
الآن:
الرئيس يؤكد لبودربالة و الدربالي أن دور المجلسين محوري في معركة التحرير الوطني
رأي قابل للنقاش: العميد السابق للمحامين فاضل محفوظ و مسألة الطلاق بتونس
قريبا في المستشفيات: نظام جديد للتحفيز على النشاط الإضافي (أوديو)
بنزرت/ المركب الثقافي الشيخ ادريس: قريبا عرض “نغني من تراث بلادي”
أمين محفوظ يهدي مقالا لطلبته بكلية سوسة و لكل باحث في القانون الدستوري (وثيقة)
بطولة روما 2025: أنس جابر تواجه التشيكية كفيتوفا الخميس 8 ماي
جمعية تقاطع تهنىء رابطة الدفاع عن حقوق الانسان بذكرى تأسيسها
مدينة الثقافة: عرض مونودرام “وحدي” بقاعة المبدعين الشبان
الكاف: أمطار قوية مصحوبة بحجر البرد و تسجيل أضرار زراعية كبرى
وزارة الأسرة توكل لأنس جابر حملة تحسيسية ضد تعاطي المخدرات (فيديو)
أمور صحية و بيئية وزارة المرأة تنخرط في تكوين الفلاحات لاستعمال المبيدات الحشريّة
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب التقديم لمشاريع “ملتقى القاهرة السينمائي”
رمزي الجبابلي يعلن عن نهاية تجربة سيكا جاز بالكاف و “يغلق الموضوع”
تعزيز الشراكة بين تونس و المنظمة الدولية للهجرة في خدمة المغتربين
تذكير/ افتتاح المؤتمر الثاني لحراك أصوات عاملات الفلاحة
من الحملات التحسيسية: ملتقى وطني بيومين حول مخاطر الصوت العالي
النجمة الزهراء: محاضرة للد. القرفي بعنوان “تجربتي الموسيقية و الأكاديمية”
قابس، وفاة شخصين في حادث مرور بمعتمدية وذرف
الأستاذ بن غازي ينقل رسالة زميله أحمد صواب المعتقل بسجن المرناقية “الرخ لا”
الوسم: محمد المنصف المرزوقي
للتأمل فقط : هل يخلص قيس سعيد الديبلوماسية التونسية من الخزي “الثورجي”؟
ظهر الإرتباك الشديد مجددا على الديبلوماسية التونسية بعد التطورات الخطيرة التي شهدتها الأحداث في ليبيا، وبدا جليا وواضحا أن التجاذبات العنيفة بين رئيس الجمهورية، والشأن الديبلوماسي من صلاحياته، وحركة النهضة التي تريد أن تفرض رؤيتها الخاصة في هذه المسألة تحت غطاء البرلمان الذي يرأسه زعيمها راشد الغنوشي، قد أضرت ضررا فادحا بهذا القطاع الحيوي الذي...
للتأمل فقط : مبادرة مصطفى بن جعفر أو عندما يتحول رموز الفشل إلى “رجال إسعاف” !
حان وقت التقييم، فبعد أكثر من تسع سنوات ظهرت عديد الحقائق وسقطت الكثير من الأقنعة، وفشل من فشل وسقط من سقط، لكن البعض مازالوا يوهمون أنفسهم والناس بثورجية زائفة، وشعبوية مضحكة – مبكية، وحلول واهية، حولتهم إلى مصادر تندر وٱستهزاء وسخط أيضا. بقلم مصطفى عطية *
للتأمل فقط : طراطير بجلابيب “ديمقراطية لٱنتهاك هيبة الدولة والسيادة الوطنية !
عندما يترك الرئيس المؤقت السابق محمد المنصف المرزوقي العنان لتفاعلاته الشخصية ويسيء لرئيس الدولة وأعضاء الحكومة الذي جاؤوا على متن الشرعية الديمقراطية، ويشوه سمعة البلاد في وسائل الإعلام الأجنبية، فإنه يخل بواجب التحفظ، وينتهك قيم الديمقراطية، ويعطي تبعا لذلك صورة سيئة للمسار الديمقراطي الناشئ في بلادنا. بقلم مصطفى عطية *
للتأمل فقط : حمادي الجبالي “يبشركم” بترشحه للإنتخابات الرئاسية وإقامة الخلافة السادسة !
عندما غادر حمادي الجبالي مرغما قصر الحكومة بالقصبة مرغما، في مارس 2013، أصبح متشنجا وفائر الأعصاب إلى حد التوتر، ينهشه الألم المربك وتعتصر وجهه المرارة والحسرة، وكأنه كان يعتقد في أزلية بقائه على كرسي الجاه والنفوذ. وها هو اليوم هادىء البال يحلم بالعودة إلى كرسي الجاه من بوابة قصر قرطاج… بقلم مصطفى عطية *
لماذا يواصل محمد المنصف المرزوقي استفزاز كل الطبقة السياسية والإعلامية في تونس ؟
حوار السيد محمد المنصف المرزوقي منذ أيام على قناة حنبعل أصاب المتابعين بالغثيان وربما كان من حقهم إقامة دعاوى ضد القناة و ضد “باعثها” ومسيرها من أجل تقديم وجبة إعلامية فاسدة منتهية الصلاحية مضرة بالصحة. بقلم أحمد الحباسي
حول الطموحات المتجددة لمحمد منصف المرزوقي صديق قطر الخدوم المطيع
مع قرب الإنتخابات الرئاسية في تونس يظهر أن القيادة القطرية تريد نفض الغبار عن السيد محمد المنصف المرزوقي وإخراجه من الأرشيف و إعادة صقله وتلميعه وشفط كل الدهون الوسخة التي علقت بتاريخه المتلون. بقلم أحمد الحباسي
تونس : محمد المنصف المرزوقي والمشروع القطري الذي سقط
عندما خسر الرئيس المِؤقت محمد المنصف المرزوقي الإنتخابات الرئاسية ليلة 23 ديسمبر 2014 لم يتفطن البعض أن تلك العزيمة ستتبعها هزائم كثيرة أخرى وأن رجل قطر في تونس ورجل المهمات المشبوهة سيسقط تباعا وسيكتشف الشعب للأسف الشديد كم خدع الرجل مناصريه بتلك الشعارات الرنانة وتلك القوالب اللفظية الفاسدة. بقلم أحمد الحباسي
- 1
- 2