قال عضو الحزب الجمهوري أحمد فرحات حمودي أن ما حصل اليوم في البرلمان مسيء ومدان ويعطي مشروعية ووجاهة للداعين إلى العودة لما قبل 2011 مشيرا الى مشاكل البلد لا تحل بالصراخ.
واضاف في تدوينة “فايسبوكية “: إما الدولة أو هي الفوضى وأنا كما كنت سأظل متمسكا بالدولة”.
وفي مايلي نص التدوينة :
إما الدولة أو هي الفوضى وأنا كما كنت سأظل متمسكا بالدولة.
لا يقترح دعاة إسقاط الحكومة خارطة طريق لما بعد الحكومة الحالية يدفعون إلى إسقاطها فقط وبديهي أن نتوقع الفوضى في ضوء عدم وضوح الرؤيا.
ما حصل في البرلمان اليوم مسيء ومدان ويعطي مشروعية ووجاهة للداعين إلى العودة لما قبل 2011
لا تحل مشاكل البلد بالصراخ
شارك رأيك