على اثر العملية الارهابية التي نفذها التونسي ابراهيم العيساوي (21 سنة) يوم أمس الخميس 29 اكتوبر 2020 في كنيسة بوسط مدينة نيس الفرنسية، و التي أسفرت عن ازهاق 3 أرواح طعنا و ذبحا بالسكين، علق أمين محفوظ أستاذ القانون الدستوري كما يلي و بكل غضب:
“كفى بيانات، كفى نفاقا: على المسؤولين في الدولة التونسية (رئاسة، حكومة، قضاء) برهنة مجهوداتهم في مقاومة الإرهاب بأعمال ملموسة وبتحقيق نتائج”.
و قال محفوظ آنفا ان “للتخلف عنوان وللإرهاب حلفاء: بعد كل عملية إرهابية لا يتم التنديد بالارهابيين(دولة،أحزاب، مجتمع مدني…) بقدر ما يقع بذل مجهودات جبارة لتبرير الإرهاب بكل الأساليب الممكنة بما في ذلك الأحكام الصادرة عن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان”
شارك رأيك