تحصل على جائزة أحسن ممثل في مهرجان روتردام للفيلم العربي عن دوره في فيلم غدوة، أول تفاعل لظافر العابدين

في تدوينة نشرها مساء السبت الثلاثاء 21 جوان 2022 على صفحات التواصل الإجتماعي عبر ظافر العابدين عن سعادته على هذا التتويج، و في ما يلي ما دونه باللغتين العربية و الأنڨليزية :

“سعيد جدًا لحصولي علي جائزة احسن ممثل في مهرجان روتردام للفيلم العربي عن دوري في فيلم غدوة . شكرا لكل من ساهم في انجاح هذا العمل من ممثلين و تقنين.

*Thrilled to receive the award of best actor at the @arabfilmfestivalrotterdam thank you to everyone who participated in the making of @ghodwafilm
@dorabouchoucha
@lina_chaabanemenzli
@twickenhamstudios
@gac_motor
@fatales_stores”.

هذا و قد صرح النجم التونسي صباح اليوم في برنامج فاميليا مع أشرف البرهومي على الديوان أف إم بما يلي:

فيلم غدوة خذا تتويج جديد في مهرجان روتردام للفيلم العربي

اكثر حاجة تفرح هي ردود افعال الناس في تونس ،مصر ، السعودية ،لبنان ،قطر والامارات وقاعد يعمل في جولة باهية

النجاح فرح الفريق الكل عمل جماعي وايكيب الفيلم الي من غيرهم مكانش يصير

وزارة الشؤون الثقافية هبطت بيان هناتني،ريتو على الصفحة الرسمية،انا اي تفاعل يهمني لانو فيلم تونسي كي ياخو جائزة يشرف السينما التونسية

باش نكون رئيس لجنة تحكيم مهرجان البحر الاحمر في السعودية وهذا تحدي بالنسبة ليا والفكرة حلوة لانها تعطي فرصة للشباب باش يظهرو المواهب متاعهم. اختياري حاجة تشرفني و تشجعني

بالنسبة ليا الاخراج كان حلم وتحقق في فيلم غدوة هذه الخطوة الاولى ومزالت الاحلام على قدام ومش باش يوقف في تجربة واحدة

انا مدين للايكيب الي معايا مغير فريق يكون متماسك وعندو نفس الرؤية منجمش نكمل والعمل ميظهرش كيما يلزم

قاعد نكتب في فيلم عربي وباش يكون في العالم العربي وتو بصدد التحضير وباش يتعرض في السينما

مفماش تجربة حالية مع سامي الفهري و تجربتي معاه في مكتوب مميزة

عروس بيروت انتهى بلا عودة ووصلنا لنهاية المشوار والحكاية … ووفا على مستوى عالي وخذا حقو بالقدا وجا وقت تحديات اخرين

“غدوة ” مزال باش يكون موجود في مهرجانات اخرى باش نعلن عليهم قريبا

في الصيف لازم ديما نجي لتونس ونعديه مع العايلة”.


فيلم “غدوة” هو عمل روائي طويل من إخراج ظافر العابدين وكتابته وإنتاجه. وتدور أحداث فيلم “غدوة” قصة حبيب “المحامي الذي يؤثر ماضيه السياسي خلال سنوات الدكتاتورية في تونس على حاضره. فتنقلب الأدوار ويجبر ابنه أحمد البالغ من العمر 15 سنة على العناية والحفاظ على سلامته ، فيجدان نفسيهما في موقف خارج عن السيطرة لم يكن في الحسبان”.
ويتطرّق الفيلم إلى موضوع العدالة الانتقالية في تونس بعد الثورة ويدعو لكشف الحقائق المتعلّقة بانتهاكات حقوق الإنسان، ثمّ الذهاب إلى المصالحة بعد المحاسبة.

وتحصل الفيلم على جائزتيْن سابقا هما جائزة اتحاد النقاد في مهرجان القاهرة السينمائي في دورته ال 43 وجائزة النقاد في الدورة الأولى لمهرجان البحر الأحمر بالمملكة العربية السعودية”.

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.