“الشباب ربح الجائزة الاولى في مسابقة تحفيز الطاقات و تشجيعهم و كان التقييم على اساس انعدام الموارد و الطاقة الي في شباب ولاد حفوز و هذا وحده كفيل باش نشجعوهم و ما ندخلوهمش في الاعتبارات السياسية”، وفق ما أورده الجامعي أنيس المرعي على صفحات التواصل الاجتماعي.

و أضااف نفس المصدر بأن “الشباب ما ربحش الجائزة الاولى في الروبوتيك و ما قدموش مشروع باش يدخلو في مسابقة.المعلومة كانت تقنية و السياسة الاتصالية الي صارت من المصدر في هوستن للاعلام بالمناسبة و الجائزة كانت مجانبة للصواب

رجل اعمال تونسي يعيش في هوستن كان هو راعي للفريق و هو الي خلى حلم هولاء الشباب يتحقق. الغلطة الي صارت غلطة اتصالية بامتياز من خلال عدم تبيان نوعية الجائزة المتحصل عليها و تبيان خصوصيتها مقارنة بالجوائز الاخرى و الهامة الي فيها تنافس كبير على مشاريع

كل الدعم و التقدير للشباب الي مثل الراية الوطنية و الله يهدي الي دخلهم في اعتبارات اخرى عن عدم دراية او سوء نية”.

مهيب بن قروي عن منظمة أنا يقظ، نشر هو الآخر التدوينة التالية:

“الجائزة إلي ربحوها الصغار من حفوز راهي “جائزة تشجيع”، والقائمة متاع الجوائز الرسمية إلي تم منحها للفائزين راهي مافيهاش حتى تونسي.ة (الإخوة في ليبا مثلًا ربحوا 2 جوائز رسمية وما عملوش الفضح كيفنا ووزارات تهني وتبارك). ما نبداوش نكبرو فيها والصغيرات نصورو فيهم أبطال وهوما مازالوا في أول مشوارهم ونعلقو عليهم في انتظارات مازالوا موش قدها.
اللهم كان تحبوا الكذب هاذيكا حاجة أخرى”.

رضا كارم من المختصين في القطاع، نشر هو أيضا هذا التعليق:

“قمة الشعبوية والاستغفال في بيانات تهبطها مؤسسات الدولة وفيها تهنئة بشي لا وجود له أصلا.
إعلام هابط بكلاكلو ينشر في خبر غالط.
ودولة تسربي في المغالطات.
ومجتمع يستهلك وهو مظفر.
مسابقة الروبوتبك فيها الكيان الصهيوني، الساعة قبل كل شي. وتلامذة حفوز من تونس ما شاركوش في المسابقة الرسمية، وخذو جايزة تشجيعية باعتبار انعدام الموارد وغياب ادوات البحث.
توة في 2005 اجبرنا شعب كامل على تصديق انا لعبنا فينال كاس العالم لكرة اليد وقت هي بطولة ودية. وتوة في ها العهد المرعب، عهد الشعبوية والشخصنة القاتلة القمعية المصابة بعقد العالم الكل، نرجعو نسربو الاخبار الغالطة ونحطو مجتمع كامل تحت وهم التفوق والتميز.
اللعبة هذي راهي كارثية جدا وممسخة برشة. واذا قبل تعملت ربما لغياب ادوات التثبت من النعطيات، فانو اليوم هذا مستحيل.
وزارة التربية ماهي تعاملت مع مسلسل بطريقة بوليسية ثم صارت ليها فضيحة، هاي توة رجعت للشعبوية متاعها واقحمت رئاسة الحكومة في فضيحة ثم كملت بيانها بربط الحدث مع الاصلاح التربوي.
حقيقة الانتماء لتونس ولى مخجل جدا. مش لانا ضعاف وخايبين بل لانا كذابين وما نحشموش على رواحنا ولانا ما نقروش بالكل اخبار تستحق منا دقيقتين باش نتثبتو منها”.

• المنثلة نعيمة الجاني هي الاخرى دونت ما يلي: “تألق تونسي باهر في الخارج

تونس البية تونس ولادة بكل
شبر منها:
أبناء معتمدية حفوز، أبطال الذكاء الاصطناعي: بحصولهم على الجائزة الأولى في العالم .
المرتبة الاولى في عالم التقدم التطور العلمي والتكنولوجي والصناعي.
تونس غدوة خير بدعم الشباب.
فالف ملييييون مبروووك لتونس مبروووك لأبناء مدينة حفوز – القيروان”.
امرأة المسرح ليلى طوبال علقت هي الاخرى بما يلي:
“صباح النور، صباح الامل، صباح الاخبار المزيانة
توّج وفد نادي الذكاء الاصطناعي “أبطال حفوز” بالجائزة الأولى في البطولة العالمية للذكاء الاصطناعي FIRST LEGO LEAGUE بهيوستن الأمريكية من 19 إلى 22 أفريل الجاري..
ألف مبروك ،

أيا_قوموا

افرحوا لتونس الناجحة، تونس الي تعيش، تونس الي تنتصر”…